بوخالد2
10-04-2007, 02:10 AM
انتهز خروج والدتها وانقض عليها لياكلها (يوجد صوره)
--------------------------------------------------------------------------------
الأربعاء, 17- يناير -2007
مايونيوز - اقدم شخص في محافظة المحويت اليمنية يدعى إبراهيم العبدلي وهو أصم وأبكم ومختل عقليا على اكل الطفلة ياسمين التي لم يتجاوز عمرها الشهر والنصف حيث قام بقتل الطفلة بعد ان راقب خروج والدة الضحية من المنزل ودخل من طاقة الغرفة التي فيها الطفلة ومن ثم بداء باكل اذنيها وانفها وكامل وجهها ونصف الرقبة
وقال المقدم ناصر الاغوش مديرمبا حث المحويت " ان السفاح عندما شعر بقدوم الأم فر هاربا من النافذة التي دخل منها وألام تشاهد اثار الدماء بين أصابعه وأسنانه وعلى ملابسه وصرخت ثم هرعت إلى الغرفة وشاهدت ابنتها عبارة عن بقايا لحم ودماء تغطي الفراش
وذكرت التحقيقات التي أجراها رجال الأمن والبحث الجنائي بان السفاح العبدلي عاش طفولته متشردا بين منزل عمه والهيجان في الغابة حيث لايوجد فيها إلا الحيوانات المفترسة ولأشجار التي كان يأكلها
وقد ألقت أجهزة الأمن على السفاح وباشرت التحقيقات معه ومع آسرته وأسرة الطفلة
وتعتبر هذه الحادثة من الحالات النادرة الحدوث والتي لم تحصل مثلها من قبل في اليمن.
لا حول ولا قوه الا باالله
--------------------------------------------------------------------------------
الأربعاء, 17- يناير -2007
مايونيوز - اقدم شخص في محافظة المحويت اليمنية يدعى إبراهيم العبدلي وهو أصم وأبكم ومختل عقليا على اكل الطفلة ياسمين التي لم يتجاوز عمرها الشهر والنصف حيث قام بقتل الطفلة بعد ان راقب خروج والدة الضحية من المنزل ودخل من طاقة الغرفة التي فيها الطفلة ومن ثم بداء باكل اذنيها وانفها وكامل وجهها ونصف الرقبة
وقال المقدم ناصر الاغوش مديرمبا حث المحويت " ان السفاح عندما شعر بقدوم الأم فر هاربا من النافذة التي دخل منها وألام تشاهد اثار الدماء بين أصابعه وأسنانه وعلى ملابسه وصرخت ثم هرعت إلى الغرفة وشاهدت ابنتها عبارة عن بقايا لحم ودماء تغطي الفراش
وذكرت التحقيقات التي أجراها رجال الأمن والبحث الجنائي بان السفاح العبدلي عاش طفولته متشردا بين منزل عمه والهيجان في الغابة حيث لايوجد فيها إلا الحيوانات المفترسة ولأشجار التي كان يأكلها
وقد ألقت أجهزة الأمن على السفاح وباشرت التحقيقات معه ومع آسرته وأسرة الطفلة
وتعتبر هذه الحادثة من الحالات النادرة الحدوث والتي لم تحصل مثلها من قبل في اليمن.
لا حول ولا قوه الا باالله