أبوتركي
10-04-2007, 09:11 PM
بيان..البورصة الكويتية الوحيدة خليجيا التي تحقق ربحا مؤثرا في الربع الاول من2007
قالت شركة بيان للاستثمار اليوم ان الربع الأول من العام الحالي شهد تغيرات واضحة على صعيد نتائج أسواق المال الخليجية مقارنة بنتائج العام الماضي كان أبرزها تسجيل البورصة الكويتية عودة قوية لتصبح السوق الوحيدة التي حققت ربحا ذو مغزى عن الثلاث أشهر المنقضية.
واضاف تقرير الشركة الربع سنوي حول اداء اسواق المال الخليجية ان سوق مسقط للأوراق المالية احتلت المرتبة الثانية بعد سوق الكويت كونها أقل الأسواق الخليجية المتراجعة تكبدا للخسائر في الربع الأول من 2007.
وتابع ان سوق مسقط استطاعت أن تواصل نموها ليرتفع المؤشر الرئيسي في يناير بنسبة 38ر3 في المئة ثم أتبعه بنسبة نمو متواضعة في فبراير حيث ارتفع المؤشر بنسبة 05ر0 في المئة لكن التراجع الذي أصاب السوق في مارس كان كفيلا بمحو انجازات الشهرين السابقين.
واشار التقرير الى ان باقي الأسواق الخليجية قد سجلت خسائر متفاوتة في الربع الأول من العام 2007 فقد قدم السوق السعودي أداء مؤثرا خاصة في مارس وتمكن من تحسين ترتيبه بين الأسواق الخليجية فأصبح ثالث الأسواق الأقل خسارة بعد سوقي مسقط والبحرين بعد أن كان متصدرا للأسواق الخاسرة بنهاية 2006.
كما شهدت ذات الفترة محاولات لأسواق المال الاماراتية بتغيير اتجاهها الهابط لكنها لم تتمكن من التحول الى تحقيق المكاسب
قالت شركة بيان للاستثمار اليوم ان الربع الأول من العام الحالي شهد تغيرات واضحة على صعيد نتائج أسواق المال الخليجية مقارنة بنتائج العام الماضي كان أبرزها تسجيل البورصة الكويتية عودة قوية لتصبح السوق الوحيدة التي حققت ربحا ذو مغزى عن الثلاث أشهر المنقضية.
واضاف تقرير الشركة الربع سنوي حول اداء اسواق المال الخليجية ان سوق مسقط للأوراق المالية احتلت المرتبة الثانية بعد سوق الكويت كونها أقل الأسواق الخليجية المتراجعة تكبدا للخسائر في الربع الأول من 2007.
وتابع ان سوق مسقط استطاعت أن تواصل نموها ليرتفع المؤشر الرئيسي في يناير بنسبة 38ر3 في المئة ثم أتبعه بنسبة نمو متواضعة في فبراير حيث ارتفع المؤشر بنسبة 05ر0 في المئة لكن التراجع الذي أصاب السوق في مارس كان كفيلا بمحو انجازات الشهرين السابقين.
واشار التقرير الى ان باقي الأسواق الخليجية قد سجلت خسائر متفاوتة في الربع الأول من العام 2007 فقد قدم السوق السعودي أداء مؤثرا خاصة في مارس وتمكن من تحسين ترتيبه بين الأسواق الخليجية فأصبح ثالث الأسواق الأقل خسارة بعد سوقي مسقط والبحرين بعد أن كان متصدرا للأسواق الخاسرة بنهاية 2006.
كما شهدت ذات الفترة محاولات لأسواق المال الاماراتية بتغيير اتجاهها الهابط لكنها لم تتمكن من التحول الى تحقيق المكاسب