أبوتركي
11-04-2007, 09:15 AM
"براك سيف" ابتكار نيوزيلندي للحد من حوادث التصادم
13694
ويلنجتون: قام ستيوارت أندروز بابتكار جديد صمم في نيوزلندا من أجل الحد من حوادث تصادم السيارات من الخلف وذلك من خلال ضبط إضاءة المصابيح الخاصة بالمكابح لتومض تبعاً لشدة الضغط على المكابح من جانب سائق السيارة.
وقال صاحب الابتكار، الذي يحمل اسم "براك سيف" (استخدام المكابح بطريقة آمنة) ولا يزيد حجمه على حجم علبة الثقاب "كلما توقفت بشكل أسرع زادت سرعة الوميض"، بالإضافة إلى أن الابتكار حظي بترحيب من قبل السلطات المسؤولة عن النقل في نيوزلندا بوصفه الأفضل في مجال ضمان سلامة المرور على الطرق منذ أعوام، كما أوردت صحيفة "الخليج" الإماراتية.
وأضاف: أنه في الوقت الحالي لا تتأثر وتيرة وميض المصابيح الخاصة بالمكابح، التي تومض بشكل تلقائي عندما يضغط السائق عليه، بما إذا كان الضغط على المكابح قد جرى بهدوء أو بشدة أو بشكل مفاجئ.
والجدير بالذكر أن دولة نيوزيلندا ، تلك الدولة التي لا يزيد عدد سكانها على 4،2 مليون نسمة يقع فيها 80 حادث تصادم من الخلف سنوياً تنجم عن 10% منها وفيات أو إصابات، بالإضافة إلى قيمة الخسائر المادية التي تصل إلى 30 مليون دولار نيوزيلندي (20،4 مليون دولار أمريكي) كل عام، بينما تبلغ قيمة التكاليف الخاصة بالخدمات الطبية الطارئة المقدمة لأولئك الذين يسقطون ضحايا هذه الحوادث ضعف هذا الرقم.
13694
ويلنجتون: قام ستيوارت أندروز بابتكار جديد صمم في نيوزلندا من أجل الحد من حوادث تصادم السيارات من الخلف وذلك من خلال ضبط إضاءة المصابيح الخاصة بالمكابح لتومض تبعاً لشدة الضغط على المكابح من جانب سائق السيارة.
وقال صاحب الابتكار، الذي يحمل اسم "براك سيف" (استخدام المكابح بطريقة آمنة) ولا يزيد حجمه على حجم علبة الثقاب "كلما توقفت بشكل أسرع زادت سرعة الوميض"، بالإضافة إلى أن الابتكار حظي بترحيب من قبل السلطات المسؤولة عن النقل في نيوزلندا بوصفه الأفضل في مجال ضمان سلامة المرور على الطرق منذ أعوام، كما أوردت صحيفة "الخليج" الإماراتية.
وأضاف: أنه في الوقت الحالي لا تتأثر وتيرة وميض المصابيح الخاصة بالمكابح، التي تومض بشكل تلقائي عندما يضغط السائق عليه، بما إذا كان الضغط على المكابح قد جرى بهدوء أو بشدة أو بشكل مفاجئ.
والجدير بالذكر أن دولة نيوزيلندا ، تلك الدولة التي لا يزيد عدد سكانها على 4،2 مليون نسمة يقع فيها 80 حادث تصادم من الخلف سنوياً تنجم عن 10% منها وفيات أو إصابات، بالإضافة إلى قيمة الخسائر المادية التي تصل إلى 30 مليون دولار نيوزيلندي (20،4 مليون دولار أمريكي) كل عام، بينما تبلغ قيمة التكاليف الخاصة بالخدمات الطبية الطارئة المقدمة لأولئك الذين يسقطون ضحايا هذه الحوادث ضعف هذا الرقم.