X أخي العضو .!! من أي قسم أنت ؟

[سموالأخلاق]

http://www.eyelash.ps/vb/images/smilies/w_bism.gif
http://www.buraydh.com/forum/images/smilies/words/rx13.gif


الخشوع من عمل القلب يزيد وينقص فمنهم من يبلغ خشوعه عنان السماء ومنهم
من يخرج من صلاته لم يعقل شيئاً والناس في الصلاة على مراتب خمس:




الأول-الظالم لنفسه المفرط وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها واركانها.

الثاني -من يحافظ على مواقيتها وحدودها واركانها الظاهره ووضوئها لكنه قد ضيع
مجاهدة نفسه في الوسوسه فذهب مع الوساوس والأفكار.

الثالث -من حافظ على حدودها واركانها وجاهد نفسه في رفع الوساوس والأفكار
فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته فهو في صلاة وجهاد.

الرابع -من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها واركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعياً
حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئاًمنها بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي
وإكمالها وإتمامها قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.

الخامس -من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين
يدي ربه عز وجل ناظراً بقلبه إليه مراقباً له ممتلئاً من محبته وعظمته كأنه يراه
ويشاهده وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات وهذا في صلاته مشغول
بربه عز وجل قرير العين به.





فالقسم الأول: معاقب
والثاني: محاسب
والثالث: مُكفّرعنه
والرابع: مثاب
والخامس: مقرب من ربه


فمن أي قسم أنت http://www.w6w.net/upload/03-08-2005/w6w_200508031106272810533f.gif

http://www.nokiatoday.com/vb/uploaded/5u.gif

[Love143]

مشكور اخوي ويعطيك العافيه ويكون هالموضوع في ميزان حسناتك

وان شاء الله نكون من القسم الخامس بأذن الله

[samarey]

اللهم اجعلنا ممن إذا قام إلى الصلاة قام إليها وقد أخذ قلبه ووضعه بين
يدي ربه عز وجل ناظراً بقلبه إليه مراقباً له ممتلئاً من محبته وعظمته كأنه يراه
ويشاهده وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات وهذا في صلاته مشغول
بربه عز وجل قرير العين به

[The Edge]

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
جزاك الله خير اخي العزيز

[abo rashid]

--------------------------------------------------------------------------------

جزاك الله خير الجزاء

[بنـ الدحيل ـت]

جزاك الله خيراً
على هذا الطرح المميز
وجعل ما طرحته في ميزان حسناتك .
والصلاة أمرها عظيم كيف لا
وهي عمود الدين
وأول ما يسأل عنه العبد يوم القيامة
فإن صلحت صلح باقي عمله
وإن فسدت فسد باقي عمله .
واليوم أصبح أمر التهوان معروف
وملاحظ بين أفراد المجتمع
فلا حول ولا قوة إلا بالله .
وإن أداها فهو يؤديها بكسل
و ليس بطيب نفس
ولا يتذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم
لبلال رضي الله عنه
(( أرحنا بها يا بلال ))
ولم يقل أرحنا منها يا بلال
بل جعلها هي المؤدية للراحة في جميع الظروف .
فلو راجعنا حال السلف مع الصلاة
لوجدنا من منهم لم يتركها أربعون سنة
ولم تفته تكبيرة الإحرام فأين نحن من ذلك .
أسأل الله أن يهدي ضال أمتنا
وأن يعيد مجدها وعزها
.إنه ولي ذلك والقادر عليه .

[>>قـطـريـة<<]

جزاك الله خير

[ابو الاسهم]

جزاك الله خيرا