تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : «غولدن ستار» ستفتح فروعاً في الكويت وسورية واليمن والمغرب واليونان



أبوتركي
12-04-2007, 02:23 AM
ستفتح فروعاً في الكويت وسورية واليمن والمغرب واليونان
«غولدن ستار» تعتزم توظيف 100 غالبيتهم من البحرين



قال الرئيس التنفيذي والمدير العام لشركة «غولدن ستار» للاتصالات طارق عبدالله العتر إن «الشركة تعتزم توظيف أكثر من 100 شخص معظمهم من البحرينيين».

وكشف العتر في لقاء مع «الوسط» أن الشركة حصلت على موافقة السلطات السورية لفتح فرع للشركة هناك، كما أشار إلى أن الشركة تعتزم فتح فروع في المنطقة منها: الكويت واليمن والمغرب.

ويملك شركة «غولدن ستار» مستثمرون بحرينيون وعرب ويبلغ رأس مالها نحو 303 ملايين دولار أميركي ما يرشحها لتكون إحدى شركات الاتصالات السلكية الكبيرة في المملكة.

وتخطط الشركة لبناء شبكة اتصالات لاسلكية حديثة في البحرين بكلفة تبلغ بنحو 110 ملايين دولار أميركي تقريباً، وذلك بعد أن استكملت حصولها على التراخيص اللازمة من هيئة تنظيم الاتصالات، كما أنها تهدف إلى أن تبدأ قبل نهاية العام الجاري في طرح خدمات خدمات الاتصالات الثابتة اللاسلكية التي تشمل على خدمة اضغط لتتحدث (push to talk) أو التحدث اللاسلكي الثابت وخدمات الإنترنت اللاسلكية وخدمات الحكومة الإلكترونية والشبكات اللاسلكية.

وتسعى شركة غولدن ستار للاتصالات «GST» المؤسسة حديثاً للحصول على موطئ قدم في سوق الاتصالات في البحرين الذي يشهد منافسة شرسة في جميع المجالات، فقد دخلت الشركة إلى السوق البحرينية وفي رصيدها رأس مال يعتبر كبيراً، كما تدخل وفي جعبتها عدد من خدمات الاتصالات التي ستطرح لأول مرة في المملكة والتي قد تغيير الكثير من مفهوم الاتصالات في البحرين، والتي ليس لها علاقة بخدمات الهاتف النقال (بما في ذلك الجيل الثاني GSM وGPRS (النقاله) وEDGE والجيل الثالث و(HSDPA/HSUPA) في البحرين.

ويقول إن الشركة تسعى إلى تحويل البحرين إلى «بحرين إلكترونية» فالشركة لاتهدف إلى تقديم خدمات اتصالات تقليدية أو تلك التي تعنى بربط الأجهزة ببعضها عن طريق شبكة اتصالات فحسب بل تسعى إلى تقديم خدمات توصف «بالمتكاملة» فتطبيق تقنية الاتصالات على أنواعها في سبيل دعم «الحكومة الإلكترونية» ربما هو ما تحتاج إليه البحرين الآن مع التوجه نحو أتمتة المعاملات الحكومية من قبل المؤسسات والجهات الرسمية.

وفيما يأتي نص اللقاء:

حصلتم على ترخيص من وزارة الصناعة والتجارة لمزاولة أعمالكم في البحرين. ماذا عن بقية التراخيص الأخرى؟ وأين وصلتم في مرحلة إطلاق الشركة؟

- شركة غولدن ستار ليست وليدة اللحظة، الشركة موجودة فعلاً منذ عامين، اذ أسست من الأردن، ولم نتقدم لتسجيل الشركة في البحرين إلا بعد دراسة وافية وتجهيز كامل، وأخذ الخبرات من الداخل والخارج. لدينا مكتب في الأردن عكف على دراسة إطلاق الشركة في البحرين .

انتهينا فعلاً من المرحلة الأولى لتأسيس الشركة من خلال الحصول على تصاريح من وزارة الصناعة والتجارة، كما استكملنا الحصول على التراخيص اللازمة من هيئة تنظيم الاتصالات البحرينية .

ورخصت وزارة الصناعة والتجارة للشركة للعمل في البحرين في شهر يوليو/ تموز 2006 لكن الشركة استكملت حصولها على تراخيص هيئة تنظيم الاتصالات قبل أسابيع بحصولها على تراخيص تشمل خدمات القيمة المضافة وتزويد خدمة الإنترنت وخدمات الاتصالات الوطنية الثابتة وخدمات الأتصالات الدولية وخدمات مرافق الاتصالات الدولية وتقديم الاستشارات في مجال الاتصالات وتزويد وإدارة أجهزة شبكات الاتصالات، بالإضافة إلى تصفح شبكة المعلومات الدولية وتزويد وإدارة أجهزة الاتصالات الطرفية.

نحن الآن في مرحلة التنفيذ، من الآن وحتى شهر مايو/ أيار المقبل ستكون فترة الدراسة النهائية للمواقع التي سيتم فيها تركيب أجهزة الإرسال والاستقبال، والمكاتب الموجودون فيها حالياً ستكون مركز التحكم والسيطرة للشركة، وسنتعاون مع شركات عالمية كندية، بريطانيا، أميركية وروسية لجلب المعدات الخاصة كما سيساعدونا في الإشراف على التركيب، فيما سيتم التركيب والإدارة من قبل موظفي الشركة أنفسهم وكلفة المعدات فقط ستصل إلى نحو 130 مليون دولار؛ إذ يتم دراسة 127 موقعاً في مختلف أنحاء البحرين لتركيب أجهزة الإرسال والاستقبال لتغطي البحرين تماماً.

من يملك الشركة؟

- يساهم في الشركة مستثمرون بحرينيون وعرب، نستطيع القول: إن الشركة أساساً هي وليدة استثمارات بحرينية وأردنية مشتركة.

لقد أسست الشركة برأس مال يبلغ 303 ملايين دولار تقريباً، هل تعتقدون أنكم قادرون على طرح منتجات تنافس في سوق الاتصالات البحرينية التي تشهد منافسة محتدمة في جميع المجالات؟

- الشركة ستقدم خدمات تختلف تماماً عن خدمات الـ «GSM» وخدمات الهاتف النقال الأخرى، إذ تعتبر الخدمة التي سنقدمها مقدمة لعالم تقنية الألياف الضوئية Fiber optical المتوقع أن يبدأ نموه في العام 2010، والتكنولوجيا التي سندخل بها لم تطبق في الدول العربية سابقاً والبحرين ستكون أول دولة عربية تطبق فيها هذه التقنية.

ومايميز التقنية التي سنقوم باستخدامها أن درجة الحماية فيها عالية جداً كما أن عملية التواصل فيها قوية جداً, كما أن ماسيخدم الناس والحكومة فيها هو أن الخدمات التي تقدم عن طريقها أقل كلفة مقارنة مع غيرها، إذ ستكون أقل بنحو 50 في المئة من الشركات الأخرى، فبعض الخدمات المقدمة سيكون استخدامها أقرب للمجانية تماماً. وماسيميز الخدمات التي سنقدمها هو قوة الإرسال بالنسبة للإنترنت، فأكبر مشكلة تواجه العالم العربي بالنسبة للإنترنت هو كثير الانقطاعات والبطء. سنستخدم أجهزة متطورة تفوق نظام (ADSL) وهو نظام (XDSL)، وجميع الخدمات التي سنقدمها هي من دون استخدام الأسلاك إذ لايوجد لدينا خدمات تعتمد على الكابلات، والتقنية التي سنعتمد عليها ستكون أفضل في مجال المكالمات الداخلية الثابتة وحتى المكالمات الدولية. نحن لم نأت كشركة اتصالات بل كشركة حلول إلكترونية متكاملة (e[solution) هناك بعض الخدمات التي سيتم تقديمها لوزارة الكهرباء والماء وهناك بعض الخدمات لوزارة الصحة وأخرى لوزارة التربية والتعليم والداخلية والدفاع، عموماً استهدفنا ثلاثة قطاعات من الزبائن هم: الأفراد وقطاع الأعمال والشركات والقطاع العام أو الحكومي، وطموحنا بحلول العام 2009 هو تحويل البحرين إلى دولة إلكترونية».

نحن نعمل بمبدأ ليس تقديم خدمات اتصالات فحسب بل تحسين علاقة المواطن مع الحكومة من خلال تحسين طريقة أداء المعاملات وهذا ما سنسعى إليه من خلال خدماتنا المتكاملة.

مع تركيزكم على خدمات الحكومة الإلكترونية ما هي اهتماماتكم في هذا المجال؟

- نحن معنيون جداً بنظام الحكومة الإلكترونية وستكون الشركة من الشركات التي سيكون لديها تفاعل قوي بشأن ذلك، حكومات الدول تعاني من مشكلتين في تطبيق الحكومة الإلكترونية أولها وجود برامج تناسب البيئة العربية إلى جانب الحصول على اطمئنان من الناحية الأمنية. النظام الذي سنستخدمه سيكون أكثر الأنظمة أمناً في العالم في كل شيء يتعلق بنقل المعلومات.

لدينا برامج خاصة بالشركة في مجال الحكومة الإلكترونية موجهة لمختلف القطاعات. مبدئياً سنبدأ باستهداف أربع وزارات أساسية هي: وزارات الكهرباء والماء بالإضافة إلى الصحة والتربية والتعليم والدفاع المدني، حالياً نحن بصدد طرح الخدمات سنقوم بعمل ندوات تعريفية للمسئولين والمعنيين في هذه الوزارات لنشرح لهم الخدمات التي تقدمها الشركة ومزاياها.

الخدمات التي سنقدمها ستساعد الوزارات على عملية التحكم، فأغلب الوزارات في العالم وليس في الدول العربية فحسب تعاني من أنظمة التحكّم والسيطرة والمراقبة، والحصول على بعض الخدمات الحكومية ربما يكون متعباً للمواطن. الطريقة التي لدينا تمكن من إنجاز المعاملات بسرعة كما تخفف من المعاملات الورقية والانتقال من وزارة إلى أخرى. غولدن ستار تعمل على 127 مشروعاً كل له ميزته الخاصة به وجميع هذه المشروعات لها ميزتها الخاصة.

ألا يعد هذا خروجاً عن نطاق كونكم شركة اتصالات واتجاهكم لتكونوا شركة تقدم الخدمات المتعلقة بالكمبيوتر ؟

- هذا خروج عن طابع الاتصالات العربية، خدمات الاتصالات أصبحت موجودة لدى الجميع، وماتشير له الدراسات أنه وبحلول العام 2015 سينتهي عالم الـتقليدية فلن يعود الاتصال بين شخص وآخر مشكلة تذكر ستكون هناك مشكلة في تسهيل معاملات الحكومة الإلكترونية والحلول الإلكترونية (e[solution).

دخولنا في السوق البحرينية ليس فقط لتقديم خدمة اتصال، فوجودنا هو لإعطاء حلول تمكنه من إنهاء معاملاته اليومية بسهولة ويسر عن طريق الحكومة الالكترونية التي لايمكن لها الوجود من دون شركة اتصالات، ولكي تكون هناك حكومة إلكترونية لابدّ من وجود ماينقل لك المعلومات بين أطراف ومكونات هذه الحكومة، وهذا ما عملنا على توحيده من خلال دمج تقديم خدمات الاتصالات وتقديم حلول الحكومة الإلكترونية.

بالنسبة إلى الأفراد ماهي الخدمات التي ستقدمونها لهم؟

- هناك نظام (Push to talk) أو أضغط لتتحدث وهو نظام لاسلكي يتيح تقدمه خدمة الاتصالات بين الأشخاص أو المجموعات، نحن سنقدم للأفراد والشركات نظام (اضغط لتتحدث) التي تدعمها الكثير من الأجهزة الحديثة الآن منها بعض أجهزة النوكيا والسامسونغ والموتورلا وغيرها، وستقوم «غولدن ستار» بتصنيع أجهزة ستدعم تقنية (اضغط لتتحدث)، وسيتم طرحها ليس في البحرين فقط بل على مستوى العالم عموماً ونأمل في طرحها في يوليو/ تموز المقبل، سنكون أول شركة في البحرين تطرح هذه الخدمة، وبعض الأجهزة التي ستقدم مع هذه الخدمة قد تكون مجاناً. ونتوقع أن نطلق خدمة اضغط لتتحدث مع نهاية العام الجاري.

ماهي مميزات تقنية (اضغط لتتحدث) وهل هي تشابه خدمات النقال المعروفة في البحرين؟

- مايميز هذه التقنية هو مستوى الأمن والحماية العالية جداً إلى جانب تدني كلفتها، يمكن استخدام هذه التقنية في عقد الاجتماعات عن بُعد بكلفة أقل، مايميز تقنية (اضغط لتتحدث) هو إمكان التحدّث إلى ألف شخص في الوقت نفسه سواء بالصوت أو بالفيديو. سنعمل أولاً قبل تسويق الخدمة على تثقيف الناس بفوائد هذه التقنية وتعريفهم بها. بعض الشركات القليلة التي تقدم هذه الخدمة في المنطقة لم تسوق لهذه التقنية بصورة جيدة ومايميزنا في الشركة عند طرح هذه التقنية هو عدم إلزام زبائننا باستخدام نوع معين من الأجهزة أو أن نقوم باحتكار الأجهزة التي توفر خدمة (اضغط لتتحدث).

سياستنا التسويقية ستنصب على كسب شريحة واسعة من الزبائن وكسب ثقتهم، فليس ما يهمنا هو بيع الخدمة أولاً بقدر مايهمنا علاقتنا بزبائننا.

الحصول على خدمة الإنترنت بسرعة عالية وبكلفة أقل هو مايبحث عنه المواطن البحريني الآن ماذا فعلتم في هذا المجال؟

- الإنترنت ستكون أول خدمة نبدأ بها، نظامنا سيكون لاسلكياً. المستخدم سيجد لدينا السرعة وعدم الانقطاع إلى جانب قلة الكلفة.

إذا ما فتح المجال لدخول مشغل ثالث للنقال فهل تنوون التقدم للحصول على رخصة؟

- لكل حادث حديث.

كم عدد المشتركين المتوقعين في خدمات «غولدن ستار» في البحرين؟

نوقع أن يصل عدد المشتركين في أول عامين لتشغيل الشركة وطرح الخدمات من 150 إلى 250 ألف مشترك، والدراسات الأولية تشير إلى أنه في العام 2007 قد نحصل على نحو 20 ألف مشترك.

مع هذه الخطط ستحتاجون إلى عدد كاف من الموظفين ماذا فعلتم في هذا السياق؟

- لقد ذكرت لك سابقاً أن البنية التحتية للشركة سيقوم بها موظفو الشركة بشكل أساسي، مبدئياً سيكون في الشركة 140 موظفاً، كما نتوقع مع نهاية 2007 أن يعمل لدينا مالايقل عن 400 موظف، سنعمل على توظيف البحرينيين بالدرجة الأولى.

بعض الموظفين الموجودين معنا في الأردن والذين ساهموا في تأسيس الشركة سيتم نقلهم للمقر الرئيسي في البحرين. الأمر الجيد هنا أن هناك الكثير من الخبرات البحرينية التي سنستفيد منها في الشركة، سنحاول بقدر الإمكان الابتعاد عن استخدام الخبرات الخارجية إلا في بعض الأمور التي تحتاج إلى معرفة تقنية عالية جداً قد لاتتوافر هنا.

هل سيستوعب مقركم الحالي هذا العدد من الموظفين ونشاطكم الواسع في السوق؟

- مقرنا الحالي في ضاحية السيف الذي سيكون مركزاً للعمليات سيكون مؤقتاً، سننتقل إلى أحد الأبراج في الضاحية فيما بعد، لكن لدينا خطط في المستقبل لبناء مبنى مستقل للشركة، ولم يتم تحديد هذا الموقع حتى الآن. نحن ننتظر بدء عملياتنا التشغيلية والاحتكاك بالزبائن لمعرفة المناطق المناسبة لإقامة مقرنا المستقل.

لقد تبقت أشهر قليلة على إطلاق خدماتكم في السوق هل لديكم فروع في البحرين أو نقاط بيع للقيام بعمليات البيع والتسويق؟

- نحن سنعتمد على طريقة تسويقية فريدة من نوعها سنحاول قدر الإمكان تقريب الخدمة من المواطن، سيكون لدينا فروع في كل مكان، وسنقوي نظام البيع عند الغير، لدينا بعض الأفكار لا استطيع الإفصاح عنها الآن.لقد قمنا بدراسة الوضع القائم في البحرين واطلعنا على بعض الإشكالات التي يعاني منها المستهلكون هنا في التعاون مع الشركات، حاولنا الخروج بأفكار جديدة التي فعلاً تسهل تعامل الفرد مع شركتنا، وحتى الزائر فهنا الكثير من الزوار في مطار البحرين الدولي الذين سيحتاجون خدمات اتصالات تقدم لهم بسرعة وجودة، لقد أوجدنا لهؤلاء طريقة تسهل عليهم ا لحصول على الخدمات ودفع كلفها. سنعمل خلال شهر يونيو/ حزيران المقبل على تجهيز هذه الفروع في البحرين، أقصى فترة سنجهز فيها فرعاً لنا ستكون أسبوعين، ستكون لدينا أفكار جديدة وسنعزز طريقة التعامل الإلكتروني.

متى ستبدأون في إطلاق أول خدمة لجولدن ستار في السوق البحرينية؟

- نأمل طرح أول خدمة للسوق المحلية في اليوم الأول من شهر أغسطس/ آب المقبل، سنحتاج إلى قرابة ثلاثة أشهر لتحضير وتأسيس البنية التحتية فنحن لن نعتمد على الشركات المحلية تماماً، فكل البنية التحتية سيتم تأسيسها من «غولدن ستار». مخططنا وبحسب توجيهات رئيس مجلس الإدارة أحمد الدوسري ونائب رئيس مجلس الإدارة سنغطي جميع أرجاء البحرين، مع بعض الجزر التي سيتم اختيارها من قبل الناس أو ما تطلبه الدولة أو تلك الجزر التي توجه إليها الأنظار سياحياً.

هل سيتركز نشاطكم على البحرين فقط مع توجه الكثير من شركات الاتصالات لتنويع مصادر الدخل، أو أن لكم نية للتوسع الخارجي ؟

- «غولدن ستار» ستعمل على نطاق إقليمي واسع، ولدينا خطط لفتح عدد من الفروع في دول عربية وحالياً بدأنا في اتفاق مع الحكومة السورية لتفح فرع للشركة، ونحن بصدد تسجيل المكتب هناك. كما سبق أن زرنا المغرب ونأمل أن نفتح لنا فرعاً كذلك في كل من اليمن، الأردن، والكويت. التقنية التي نستخدمها هي السرعة في التركيب والسهولة في الاستخدام والأهم من ذلك أن الإمكانات موجودة لدينا في الشركة، جميع الفروع ستخضع لإدارة موحدة في البحرين، وبالكفاءات التي لدينا نستطيع إدارة فروع في 13 دولة في العالم، الفكرة أننا انطلقنا كشركة بحرينية وأسسها ستكون بحرينية.