أبوتركي
12-04-2007, 03:11 AM
استطلاع يتوقع ركوداً أمريكياً خلال عام
أظهر استطلاعاً للرأى أن معظم الأمريكيين يتوقعون حدوث ركوداً للاقتصاد الأمريكي فى غضون عام، فى الوقت الذى أبدوا فيه عدم رضاهم عن السياسة الاقتصادية التى تنتهجها واشنطن على الرغم من نجاح جهود مواجهة البطالة التى وصلت معدلاتها إلى أدنى مستويات منذ الخمس سنوات.
وتبين من خلال الاستطلاع الذى أجرته كل من "بلوم برج" و"لوس انجلوس تايمز" أن ستة من بين كل عشرة أشخاص شملهم المسح توقعوا ركوداً للاقتصاد الأمريكى وذلك كما أظهر استطلاعاً مماثل أجرى فى ديسمبر من عام 2000 أن نحو 64% يتوقعون انكماشاً لمعدلات النمو الاقتصادى.
وكانت وزارة العمل الأمريكية قد أعلنت مؤخراً أن الاقتصاد الأمريكى قد تمكن من ضخ 180 ألف وظيفة جديدة خلال شهر مارس فى الوقت الذى تراجعت فيه معدلات البطالة إلى 4.4%.
وأظهر الاستطلاع كما أوردت شبكة "بلوم برج" أن نحو ثلاثة من بين كل خمسة أشخاص يرون ضرورة إبقاء بنك الاحتياط الفيدرالى أسعار الفائدة عند مستوياتها الراهنة وبما يمثل ضعف النسبة التى ترى أهمية إجراء المزيد من عمليات الخفض لأسعار الفائدة بهدف دعم معدلات النمو الاقتصادى.
وفى المقابل لذلك طالب نحو 6% فقط ممن شملهم الاستطلاع بنك الاحتياط الفيدرالى برفع أسعار الفائدة لكبح التضخم.
أظهر استطلاعاً للرأى أن معظم الأمريكيين يتوقعون حدوث ركوداً للاقتصاد الأمريكي فى غضون عام، فى الوقت الذى أبدوا فيه عدم رضاهم عن السياسة الاقتصادية التى تنتهجها واشنطن على الرغم من نجاح جهود مواجهة البطالة التى وصلت معدلاتها إلى أدنى مستويات منذ الخمس سنوات.
وتبين من خلال الاستطلاع الذى أجرته كل من "بلوم برج" و"لوس انجلوس تايمز" أن ستة من بين كل عشرة أشخاص شملهم المسح توقعوا ركوداً للاقتصاد الأمريكى وذلك كما أظهر استطلاعاً مماثل أجرى فى ديسمبر من عام 2000 أن نحو 64% يتوقعون انكماشاً لمعدلات النمو الاقتصادى.
وكانت وزارة العمل الأمريكية قد أعلنت مؤخراً أن الاقتصاد الأمريكى قد تمكن من ضخ 180 ألف وظيفة جديدة خلال شهر مارس فى الوقت الذى تراجعت فيه معدلات البطالة إلى 4.4%.
وأظهر الاستطلاع كما أوردت شبكة "بلوم برج" أن نحو ثلاثة من بين كل خمسة أشخاص يرون ضرورة إبقاء بنك الاحتياط الفيدرالى أسعار الفائدة عند مستوياتها الراهنة وبما يمثل ضعف النسبة التى ترى أهمية إجراء المزيد من عمليات الخفض لأسعار الفائدة بهدف دعم معدلات النمو الاقتصادى.
وفى المقابل لذلك طالب نحو 6% فقط ممن شملهم الاستطلاع بنك الاحتياط الفيدرالى برفع أسعار الفائدة لكبح التضخم.