أبوتركي
12-04-2007, 07:20 PM
التقرير الأسبوعى للبورصة المصرية (12 ابريل. 2007)
اختتم مؤشر كاس 30 - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق المصري - لدى إقفال تعاملات اليوم الخميس محققا 7410.57 نقطة بارتفاع قدره 51.63 نقطة مقارنة بيوم الثلاثاء (بداية تعاملات الأسبوع) حيث أغلق بمقدار 7358.94 نقطة.
وبالنسبة لأعلى وأقل قيمة لمؤشر كاس 30 خلال تعاملات الأسبوع المنقضي، فقد حقق المؤشر أعلى قيمة له يوم الأربعاء بلغت 7434.2 نقطة في حين شهد يوم الثلاثاء أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 7358.94 نقطة.
وشهد يوم الأربعاء أعلي قيمة تداول للأسهم خلال تعاملات الأسبوع المنقضي بإجمالي قيمة بلغت 1,194,319,752 جنيها مصريا، في حين شهد يوم الثلاثاء أقل قيمة تداول بإجمالي قيمة بلغت 626,902,077 جنيها مصريا.
وبالنسبة لتعاملات المستثمرين بالسوق، فقد غلب الاتجاه إلى البيع على تعاملات المستثمرين المصريين والعرب وبلغت نسبة تعاملاتهم 75.96% و10.26% على التوالي، في حين غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات الأجانب بنسبة 13.73% من إجمالي قيمة تعاملات السوق.
وقد شهد هذا الأسبوع نشاطا فى البورصة المصرية رغم بدء التداولات يوم الثلاثاء بعد عطلة امتدت أربعة أيام ، وقد تركز النشاط هذا الأسبوع رغم محدودية التداولات على قطاعات الاتصالات وعلى راسها أوراسكوم تليكوم وكذلك قطاع العقارات بعد نشاط واضح وأنباء عن صفقات محتمله تصدرتها سوديك.
ويوم الثلاثاء ارتفعت الاسهم المصرية بنحو واحد بالمئة في معاملات محدودة مدفوعة بتفاؤل ازاء القطاع العقاري على الرغم من أن المؤسسات الكبيرة من أوروبا وأمريكا الشمالية كانت غائبة الى حد كبير ربما بسبب عدم استئنافها العمل بصورة كاملة بعد عطلة عيد القيامة.
أما يوم الأربعاء فارتفعت الاسهم المصرية بقيادة أوراسكوم تليكوم ذات الثقل في السوق والذي ارتفع قبل يوم واحدة من تجزئته بواقع خمسة الى واحد.
وارتفعت أوراسكوم تليكوم بعدما حصلت الشركة على موافقة هيئة سوق المال لتعديل رأسمالها الى 1.1 مليار جنيه عن طريق خفض القيمة الاسمية للسهم من خمسة جنيهات إلى جنيه واحد كما انخفضت اسهم المصرية للمنتجعات السياحية بسبب عمليات جنى ارباح وكذلك تراجعت سوديك رغم اعلانها عن صفقة متوقعة مع شركة سوليدير اللبنانية أوائل الاسبوع القادم تنطوي على مشروعين عقاريين على مساحة مليوني متر مربع على مشارف القاهرة قد تصل استثماراتها الى أربعة مليارت جنية.
اختتم مؤشر كاس 30 - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة بالسوق المصري - لدى إقفال تعاملات اليوم الخميس محققا 7410.57 نقطة بارتفاع قدره 51.63 نقطة مقارنة بيوم الثلاثاء (بداية تعاملات الأسبوع) حيث أغلق بمقدار 7358.94 نقطة.
وبالنسبة لأعلى وأقل قيمة لمؤشر كاس 30 خلال تعاملات الأسبوع المنقضي، فقد حقق المؤشر أعلى قيمة له يوم الأربعاء بلغت 7434.2 نقطة في حين شهد يوم الثلاثاء أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 7358.94 نقطة.
وشهد يوم الأربعاء أعلي قيمة تداول للأسهم خلال تعاملات الأسبوع المنقضي بإجمالي قيمة بلغت 1,194,319,752 جنيها مصريا، في حين شهد يوم الثلاثاء أقل قيمة تداول بإجمالي قيمة بلغت 626,902,077 جنيها مصريا.
وبالنسبة لتعاملات المستثمرين بالسوق، فقد غلب الاتجاه إلى البيع على تعاملات المستثمرين المصريين والعرب وبلغت نسبة تعاملاتهم 75.96% و10.26% على التوالي، في حين غلب الاتجاه إلى الشراء على تعاملات الأجانب بنسبة 13.73% من إجمالي قيمة تعاملات السوق.
وقد شهد هذا الأسبوع نشاطا فى البورصة المصرية رغم بدء التداولات يوم الثلاثاء بعد عطلة امتدت أربعة أيام ، وقد تركز النشاط هذا الأسبوع رغم محدودية التداولات على قطاعات الاتصالات وعلى راسها أوراسكوم تليكوم وكذلك قطاع العقارات بعد نشاط واضح وأنباء عن صفقات محتمله تصدرتها سوديك.
ويوم الثلاثاء ارتفعت الاسهم المصرية بنحو واحد بالمئة في معاملات محدودة مدفوعة بتفاؤل ازاء القطاع العقاري على الرغم من أن المؤسسات الكبيرة من أوروبا وأمريكا الشمالية كانت غائبة الى حد كبير ربما بسبب عدم استئنافها العمل بصورة كاملة بعد عطلة عيد القيامة.
أما يوم الأربعاء فارتفعت الاسهم المصرية بقيادة أوراسكوم تليكوم ذات الثقل في السوق والذي ارتفع قبل يوم واحدة من تجزئته بواقع خمسة الى واحد.
وارتفعت أوراسكوم تليكوم بعدما حصلت الشركة على موافقة هيئة سوق المال لتعديل رأسمالها الى 1.1 مليار جنيه عن طريق خفض القيمة الاسمية للسهم من خمسة جنيهات إلى جنيه واحد كما انخفضت اسهم المصرية للمنتجعات السياحية بسبب عمليات جنى ارباح وكذلك تراجعت سوديك رغم اعلانها عن صفقة متوقعة مع شركة سوليدير اللبنانية أوائل الاسبوع القادم تنطوي على مشروعين عقاريين على مساحة مليوني متر مربع على مشارف القاهرة قد تصل استثماراتها الى أربعة مليارت جنية.