أبوتركي
12-04-2007, 11:10 PM
أسهم أبوظبي وقطر تواصل صعودها لانحسار المخاوف بشأن ايران
واصلت أسواق الأسهم في أبوظبي وقطر مكاسبها لما يصل إلى سبع جلسات متتالية يوم الخميس مع مراهنة المستثمرين على أن تراجع المؤشرات تجاوز مداه الشهر الماضي بسبب المخاوف بشأن إيران.
وحقق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية ثاني أكبر مكاسبه ليوم واحد فيما يقرب من سبعة أسابيع مواصلا صعوده للجلسة السابعة.
كما اخترق المؤشر حاجز ثلاثة آلاف نقطة للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع.
وقال شوكت رسلان مدير قسم الوساطة في برايم للأوراق المالية في أبوظبي "الوضع السياسي بشأن إيران تحسن قليلا مع اطلاق سراح البحارة" مما عزز الثقة في الأسواق.
وكانت إيران قد احتجزت لما يقرب من أسبوعين 15 بحارا بريطانيا اعتقلتهم شمال الخليج قبل أن تطلق سراحهم في الخامس من أبريل نيسان.
وتراجع مؤشر أبوظبي في الثالث من أبريل لأدنى مستوى اغلاق في 2007 لكنه استرد سبعة بالمئة منذئذ.
وتصدر المكاسب يوم الخميس سهم مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) وزاد 1.57 في المئة وبنك أبوظبي الوطني الذي ارتفع 6.5 في المئة.
وزاد المؤشر العام 1.29 في المئة في أفضل أداء بين البورصات الخليجية مسجلا 3036.35 نقطة.
وأغلق مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية الأسوأ أداء في الخليج هذا العام مرتفعا للجلسة السادسة على التوالي مدعوما بالأداء القوي لأسهم بنك قطر الوطني وصناعات قطر.
وارتفع المؤشر 0.41 في المئة إلى 6173.03 نقطة وكان قد هبط في الرابع من أبريل لأدنى مستوى اغلاق في 2007. وصعد بنك قطر الوطني أكبر بنوك البلاد 2.09 في المئة مواصلا مكاسبه لليوم الخامس بعدما أعلن عن أرباح فصلية قياسية للأشهر الثلاثة حتى 31 مارس اذار. وزاد سهم صناعات قطر 0.24 في المئة.
وقال دومينيك بينج مدير الخدمات الاستشارية الاستثمارية في دلالة للوساطة والاستثمار القابضة في قطر "يبدو معقولا جدا" مشيرا إلى العلاقة بين أداء السوق وأزمة البحارة مع إيران.
وقال بينج إن موجة الصعود هي "عودة عن تراجع الأسبوع السابق." لكن المؤشر لايزال منخفضا 13.1 في المئة هذا العام حتى اغلاق يوم الأربعاء.
وفي المقابل ختم سوق دبي المالي المعاملات منخفضا للمرة الأولى منذ ثلاثة أيام. وتأثرت السوق بالأداء الضعيف لأسهم بنك دبي الإسلامي وتمويل للإقراض العقاري الإسلامي.
وتراجع المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات الخليجية أداء هذا العام 0.11 في المئة إلى 3872.15 نقطة. وفقد دبي الإسلامي 0.92 في المئة في حين تراجع سهم تمويل 3.84 في المئة.
وأغلقت أسهم إعمار العقارية دونما تغير يذكر منهية موجة صعودها إثر تراجعها لأدنى مستوى اغلاق في 2007 في 25 مارس آذار يوم احتجاز البحارة البريطانيين.
وقال إريك سواتس الشريك في رسملة للإستثمار وهي شركة لادارة الأصول في دبي "تجاوزت إعمار المرحلة الأسوأ هذا العام... أسهم الشركة سترتفع إلى ما بين 14 و15 درهما بحلول منتصف العام مع انحسار الأجواء السلبية وتحسن الشفافية بشأن اتفاقها مع دبي القابضة." وأغلق السهم على 11.40 درهم.
وزادت أسهم إعمار 7.5 في المئة منذ 25 مارس لكنها لاتزال منخفضة 7.38 في المئة هذا العام.
كما أغلقت سوق مسقط للأوراق المالية منخفضة لليوم الثاني متخلية بذلك عن مكاسبها هذا الأسبوع.
وتراجع المؤشر وهو ثاني أفضل المؤشرات الخليجية أداء هذا العام 0.14 في المئة إلى 5656.39 نقطة.
وقاد الخسائر سهم الاتصالات العمانية (عمانتل) وفقد 1.23 في المئة وأسمنت ريسوت الذي تراجع 0.66 في المئة.
وارتفعت سوق البحرين للأوراق المالية للمرة الأولى في ثلاثة أيام يقودها بنك البحرين والكويت.
ومؤشر البحرين هو ثالث أسوأ المؤشرات الخليجية أداء هذا العام وزاد يوم الخميس 0.02 في المئة إلى 2128.85 نقطة. وارتفع سهم بنك البحرين والكويت 0.47 في المئة.
واصلت أسواق الأسهم في أبوظبي وقطر مكاسبها لما يصل إلى سبع جلسات متتالية يوم الخميس مع مراهنة المستثمرين على أن تراجع المؤشرات تجاوز مداه الشهر الماضي بسبب المخاوف بشأن إيران.
وحقق مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية ثاني أكبر مكاسبه ليوم واحد فيما يقرب من سبعة أسابيع مواصلا صعوده للجلسة السابعة.
كما اخترق المؤشر حاجز ثلاثة آلاف نقطة للمرة الأولى منذ ثلاثة أسابيع.
وقال شوكت رسلان مدير قسم الوساطة في برايم للأوراق المالية في أبوظبي "الوضع السياسي بشأن إيران تحسن قليلا مع اطلاق سراح البحارة" مما عزز الثقة في الأسواق.
وكانت إيران قد احتجزت لما يقرب من أسبوعين 15 بحارا بريطانيا اعتقلتهم شمال الخليج قبل أن تطلق سراحهم في الخامس من أبريل نيسان.
وتراجع مؤشر أبوظبي في الثالث من أبريل لأدنى مستوى اغلاق في 2007 لكنه استرد سبعة بالمئة منذئذ.
وتصدر المكاسب يوم الخميس سهم مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) وزاد 1.57 في المئة وبنك أبوظبي الوطني الذي ارتفع 6.5 في المئة.
وزاد المؤشر العام 1.29 في المئة في أفضل أداء بين البورصات الخليجية مسجلا 3036.35 نقطة.
وأغلق مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية الأسوأ أداء في الخليج هذا العام مرتفعا للجلسة السادسة على التوالي مدعوما بالأداء القوي لأسهم بنك قطر الوطني وصناعات قطر.
وارتفع المؤشر 0.41 في المئة إلى 6173.03 نقطة وكان قد هبط في الرابع من أبريل لأدنى مستوى اغلاق في 2007. وصعد بنك قطر الوطني أكبر بنوك البلاد 2.09 في المئة مواصلا مكاسبه لليوم الخامس بعدما أعلن عن أرباح فصلية قياسية للأشهر الثلاثة حتى 31 مارس اذار. وزاد سهم صناعات قطر 0.24 في المئة.
وقال دومينيك بينج مدير الخدمات الاستشارية الاستثمارية في دلالة للوساطة والاستثمار القابضة في قطر "يبدو معقولا جدا" مشيرا إلى العلاقة بين أداء السوق وأزمة البحارة مع إيران.
وقال بينج إن موجة الصعود هي "عودة عن تراجع الأسبوع السابق." لكن المؤشر لايزال منخفضا 13.1 في المئة هذا العام حتى اغلاق يوم الأربعاء.
وفي المقابل ختم سوق دبي المالي المعاملات منخفضا للمرة الأولى منذ ثلاثة أيام. وتأثرت السوق بالأداء الضعيف لأسهم بنك دبي الإسلامي وتمويل للإقراض العقاري الإسلامي.
وتراجع المؤشر وهو ثاني أسوأ المؤشرات الخليجية أداء هذا العام 0.11 في المئة إلى 3872.15 نقطة. وفقد دبي الإسلامي 0.92 في المئة في حين تراجع سهم تمويل 3.84 في المئة.
وأغلقت أسهم إعمار العقارية دونما تغير يذكر منهية موجة صعودها إثر تراجعها لأدنى مستوى اغلاق في 2007 في 25 مارس آذار يوم احتجاز البحارة البريطانيين.
وقال إريك سواتس الشريك في رسملة للإستثمار وهي شركة لادارة الأصول في دبي "تجاوزت إعمار المرحلة الأسوأ هذا العام... أسهم الشركة سترتفع إلى ما بين 14 و15 درهما بحلول منتصف العام مع انحسار الأجواء السلبية وتحسن الشفافية بشأن اتفاقها مع دبي القابضة." وأغلق السهم على 11.40 درهم.
وزادت أسهم إعمار 7.5 في المئة منذ 25 مارس لكنها لاتزال منخفضة 7.38 في المئة هذا العام.
كما أغلقت سوق مسقط للأوراق المالية منخفضة لليوم الثاني متخلية بذلك عن مكاسبها هذا الأسبوع.
وتراجع المؤشر وهو ثاني أفضل المؤشرات الخليجية أداء هذا العام 0.14 في المئة إلى 5656.39 نقطة.
وقاد الخسائر سهم الاتصالات العمانية (عمانتل) وفقد 1.23 في المئة وأسمنت ريسوت الذي تراجع 0.66 في المئة.
وارتفعت سوق البحرين للأوراق المالية للمرة الأولى في ثلاثة أيام يقودها بنك البحرين والكويت.
ومؤشر البحرين هو ثالث أسوأ المؤشرات الخليجية أداء هذا العام وزاد يوم الخميس 0.02 في المئة إلى 2128.85 نقطة. وارتفع سهم بنك البحرين والكويت 0.47 في المئة.