أبوتركي
13-04-2007, 03:47 AM
المنطقة الذكية تبدأ نشاطها وسط الرياض
باشرت هيئة تطوير مدينة الرياض تطبيق المرحلة الأولى من برنامج «المدينة الذكية» بتشغيل أجهزة إرسال واستقبال إشارات واي فاي وواي ماكس (WiMAX) في شارع التحلية، الذي أصبح أحدث «بقعة ساخنة» في مدينة الرياض. ويأتي هذا التطور بعد الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس مجلس إدارة إنتل كريغ باريت لمدينة، إذ أعلن عن مشاركة إنتل في المشروع ونيتها قيادة الجهود الرامية إلى إنشاء مجتمعات رقمية تستفيد من تطورات تقنيات المعلومات والاتصالات في جميع أنحاء العالم.
وقال المدير العام لشركة إنتل في المملكة العربية السعودية فرهاد باتل: «واي ماكس هي تقنية حديثة للشبكات اللاسلكية ترتكز إلى معايير عالمية مفتوحة، تكمِّل وتحسِّن الوسائل الحالية لإرسال واستقبال الكميات الكبيرة من البيانات عبر الإنترنت من دون الحاجة إلى الأسلاك. وبفضل مدى التغطية الواسع مقارنة بشبكات واي فاي الشائعة، فإن الحواسيب المحمولة والأجهزة النقالة المتوافقة مع تقنية الواي ماكس ستمنح الموظفين المتنقلين حرية أكبر في الاتصال السريع بالإنترنت وبكلفة معتدلة في أي مكان. ويعتبر توفير الوصول إلى الموارد الحوسبية والاتصال بالإنترنت بهدف رفع مستويات معيشة الناس جزءاً من مبادرة إنتل (العالم إلى الأمام)».
باشرت هيئة تطوير مدينة الرياض تطبيق المرحلة الأولى من برنامج «المدينة الذكية» بتشغيل أجهزة إرسال واستقبال إشارات واي فاي وواي ماكس (WiMAX) في شارع التحلية، الذي أصبح أحدث «بقعة ساخنة» في مدينة الرياض. ويأتي هذا التطور بعد الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس مجلس إدارة إنتل كريغ باريت لمدينة، إذ أعلن عن مشاركة إنتل في المشروع ونيتها قيادة الجهود الرامية إلى إنشاء مجتمعات رقمية تستفيد من تطورات تقنيات المعلومات والاتصالات في جميع أنحاء العالم.
وقال المدير العام لشركة إنتل في المملكة العربية السعودية فرهاد باتل: «واي ماكس هي تقنية حديثة للشبكات اللاسلكية ترتكز إلى معايير عالمية مفتوحة، تكمِّل وتحسِّن الوسائل الحالية لإرسال واستقبال الكميات الكبيرة من البيانات عبر الإنترنت من دون الحاجة إلى الأسلاك. وبفضل مدى التغطية الواسع مقارنة بشبكات واي فاي الشائعة، فإن الحواسيب المحمولة والأجهزة النقالة المتوافقة مع تقنية الواي ماكس ستمنح الموظفين المتنقلين حرية أكبر في الاتصال السريع بالإنترنت وبكلفة معتدلة في أي مكان. ويعتبر توفير الوصول إلى الموارد الحوسبية والاتصال بالإنترنت بهدف رفع مستويات معيشة الناس جزءاً من مبادرة إنتل (العالم إلى الأمام)».