أبوتركي
14-04-2007, 12:38 AM
المكاسب المجزية مهدت لإعادة تقييم المراكز
الاستثمارات الوطنية: شركات جديدة تولت توجيه حركة التداولات
14/04/2007 رأت شركة الاسثتمارات الوطنية ان سوق الكويت للاوراق المالية مازال جيدا جدا قياسا باسواق المنطقة، لافتة الى بروز مجموعة شركات جديدة تولت توجيه حركته الاسبوع الماضي، بعد ان مهدت الارباح الكبيرة والقياسية التي حققتها اسهم الشركات الكبيرة لجولة التقاط انفاس وإعادة تقييم.
وقالت الاستثمارات الوطنية في تقريرها الاسبوعي:
انهى سوق الكويت للاوراق المالية تعاملاته للاسبوع الماضي على تذبذب في اتجاه المؤشرات العامة (السعري ـ الوزني ـ NIC5) حيث انخفض مؤشر NIC بنسبة 1.4% مقابل ارتفاع المؤشر السعري والوزني بنسب طفيفة بلغت 1.1% و0.1% على التوالي مقابل ارتفاع في المتغيرات العامة (المعدل اليومي لعدد الصفقات وكمياتها وقيمها) بنسب 10% و28% و19% على التوالي.
ومازال اداء السوق جيدا جدا بالمقارنة مع الاسواق الخليجية التي تشهد تذبذبات عارمة، حيث اختلف الاسبوع الماضي من ناحية تحركاته عن الاسابيع التي سبقته في ان مجموعة من الشركات الجديدة قامت بتوجيه حركة السوق وهو الامر الذي يعكسه تحرك المؤشر السعري اذ بعد الارتفاعات الكبيرة التي حققها المؤشر الوزني بشركاته ذات الرسملة الكبيرة هدأت حدة ارتفاعها خلال الاسبوع بعد مكاسب مجزية تم تحقيقها بفترة قياسية وهي جولة لالتقاط الانفاس واعادة تقييم المراكز الحالية تمهيدا لاستقبال ارباح الربع الاول، التي بدأها كل من البنك الكويت الوطني والبنك التجاري والاهلي بارتفاع 18% عن الفترة المقارنة من العام الماضي.
من ناحية اخرى كان للاوضاع الاقليمية والسياسية، التي طال اثرها معظم اسواق دول المنطقة تأثير كبير وان لم يتأثر بها السوق المحلي لعدم وجود ربط مباشر الا ان وصول تلك الاسواق وخاصة السعودي الى مستويات منخفضة جديدة قد يؤثر في السوق المحلي خلال الفترة المقبلة.
الاستثمارات الوطنية: شركات جديدة تولت توجيه حركة التداولات
14/04/2007 رأت شركة الاسثتمارات الوطنية ان سوق الكويت للاوراق المالية مازال جيدا جدا قياسا باسواق المنطقة، لافتة الى بروز مجموعة شركات جديدة تولت توجيه حركته الاسبوع الماضي، بعد ان مهدت الارباح الكبيرة والقياسية التي حققتها اسهم الشركات الكبيرة لجولة التقاط انفاس وإعادة تقييم.
وقالت الاستثمارات الوطنية في تقريرها الاسبوعي:
انهى سوق الكويت للاوراق المالية تعاملاته للاسبوع الماضي على تذبذب في اتجاه المؤشرات العامة (السعري ـ الوزني ـ NIC5) حيث انخفض مؤشر NIC بنسبة 1.4% مقابل ارتفاع المؤشر السعري والوزني بنسب طفيفة بلغت 1.1% و0.1% على التوالي مقابل ارتفاع في المتغيرات العامة (المعدل اليومي لعدد الصفقات وكمياتها وقيمها) بنسب 10% و28% و19% على التوالي.
ومازال اداء السوق جيدا جدا بالمقارنة مع الاسواق الخليجية التي تشهد تذبذبات عارمة، حيث اختلف الاسبوع الماضي من ناحية تحركاته عن الاسابيع التي سبقته في ان مجموعة من الشركات الجديدة قامت بتوجيه حركة السوق وهو الامر الذي يعكسه تحرك المؤشر السعري اذ بعد الارتفاعات الكبيرة التي حققها المؤشر الوزني بشركاته ذات الرسملة الكبيرة هدأت حدة ارتفاعها خلال الاسبوع بعد مكاسب مجزية تم تحقيقها بفترة قياسية وهي جولة لالتقاط الانفاس واعادة تقييم المراكز الحالية تمهيدا لاستقبال ارباح الربع الاول، التي بدأها كل من البنك الكويت الوطني والبنك التجاري والاهلي بارتفاع 18% عن الفترة المقارنة من العام الماضي.
من ناحية اخرى كان للاوضاع الاقليمية والسياسية، التي طال اثرها معظم اسواق دول المنطقة تأثير كبير وان لم يتأثر بها السوق المحلي لعدم وجود ربط مباشر الا ان وصول تلك الاسواق وخاصة السعودي الى مستويات منخفضة جديدة قد يؤثر في السوق المحلي خلال الفترة المقبلة.