أبوتركي
14-04-2007, 02:35 AM
توقعات بانخفاض الطلب على الشقق السكنية الكبيرة في العين خلال الصيف
في الوقت الذي تشهد فيه مدينة العين ازدياد الطلب على الشقق السكنية متوسطة السعر وانخفاض الطلب على الشقق والفلل الكبيرة يتوقع خبراء العقارات في المدينة انخفاض الطلب خلال فصل الصيف القادم حيث سيكون هناك عرض وفائض من الشقق الكبيرة والحديثة بسبب اتساع الحركة العمرانية وظهور مجمعات سكنية حديثة سواء من الفلل أو البنايات بعد أن شهد وسط السوق هدم عدد من الأبنية القديمة وبناء أبنية حديثة بمواصفات جديدة تلبي حاجة الراغبين في تبديل مساكنهم القديمة
فيما ستحافظ الفلل الفخمة على أسعارها كون معظمعها مؤجر لشركات ومؤسسات كبيرة تمنحها لموظفيها لاسيما الجامعة ومشفى توام والمشافي الخاصة ولجوء عدد من الدوائر المحلية لخصخصة الوظائف لديها وتقليص العمالة التي تشكل العامل الأساسي في حركة الإيجارات لاسيما وإن بلدية العين بدأت فعلياً بخصخصة العديد من المرافق وكذلك الدائرة الخاصة حيث كانت تلك الدائرتين تستحوذان على النصيب الأكبر في إسكان موظفيها وبأسعار جيدة تتراوح بدلات السكن فيها مابين 30 الى أكثر من 100 ألف درهم
وهذا ما يتخوف منه أصحاب العقارات والمكاتب العقارية في المرحلة القادمة حيث ستنخفض القيمة الإيجارية بمعدلات لاسيما الشقق والفلل الحديثة فيما يزداد الإقبال على الشقق القديمة والبيوت الشعبية والمساكن المشتركة وكذلك البحث عن سكن خارج مركز المدينة
ويشير خبراء المكاتب العقارية إلى ان حركة الإيجارت والاستثمارات العقارية في العين متأرجحة والعرض الموجود من الشقق والمواصفات لا يناسب تلك الفئات والشرائح المجتمعية التي تبحث عن أسعار منخفضة ويتوقع أن تستمر تلك الحالة الأشهر القادمة بعد استقرار الوضع الوظيفي بعد التعديلات التي حصلت على الأنظمة الوظيفية ومنح بدلات السكن.
في الوقت الذي تشهد فيه مدينة العين ازدياد الطلب على الشقق السكنية متوسطة السعر وانخفاض الطلب على الشقق والفلل الكبيرة يتوقع خبراء العقارات في المدينة انخفاض الطلب خلال فصل الصيف القادم حيث سيكون هناك عرض وفائض من الشقق الكبيرة والحديثة بسبب اتساع الحركة العمرانية وظهور مجمعات سكنية حديثة سواء من الفلل أو البنايات بعد أن شهد وسط السوق هدم عدد من الأبنية القديمة وبناء أبنية حديثة بمواصفات جديدة تلبي حاجة الراغبين في تبديل مساكنهم القديمة
فيما ستحافظ الفلل الفخمة على أسعارها كون معظمعها مؤجر لشركات ومؤسسات كبيرة تمنحها لموظفيها لاسيما الجامعة ومشفى توام والمشافي الخاصة ولجوء عدد من الدوائر المحلية لخصخصة الوظائف لديها وتقليص العمالة التي تشكل العامل الأساسي في حركة الإيجارات لاسيما وإن بلدية العين بدأت فعلياً بخصخصة العديد من المرافق وكذلك الدائرة الخاصة حيث كانت تلك الدائرتين تستحوذان على النصيب الأكبر في إسكان موظفيها وبأسعار جيدة تتراوح بدلات السكن فيها مابين 30 الى أكثر من 100 ألف درهم
وهذا ما يتخوف منه أصحاب العقارات والمكاتب العقارية في المرحلة القادمة حيث ستنخفض القيمة الإيجارية بمعدلات لاسيما الشقق والفلل الحديثة فيما يزداد الإقبال على الشقق القديمة والبيوت الشعبية والمساكن المشتركة وكذلك البحث عن سكن خارج مركز المدينة
ويشير خبراء المكاتب العقارية إلى ان حركة الإيجارت والاستثمارات العقارية في العين متأرجحة والعرض الموجود من الشقق والمواصفات لا يناسب تلك الفئات والشرائح المجتمعية التي تبحث عن أسعار منخفضة ويتوقع أن تستمر تلك الحالة الأشهر القادمة بعد استقرار الوضع الوظيفي بعد التعديلات التي حصلت على الأنظمة الوظيفية ومنح بدلات السكن.