أبوتركي
14-04-2007, 04:13 PM
حملة أسهم بنك مصري "ايجابيون" تجاه عرض مصرف إماراتي
قال مسؤول مصري يوم السبت إن حملة أسهم البنك الوطني للتنمية من القطاع الخاص مهتمون بعرض قدمه كونسورتيوم إماراتي بقيادة بنك أبوظبي الإسلامي.
ونفى طارق عامر نائب محافظ البنك المركزي المصري أن البنك رفض العرض.
وقال مسؤول في شركة الإمارات الدولية للإستثمار وهي جزء من الكونسورتيوم الإماراتي في بيان يوم الخميس إن البنك المركزي رفض العرض باعتباره منخفضا جدا.
والعرض البالغ 11 جنيها مصريا (1.93 دولار) للسهم أو 310 ملايين جنيه مقابل البنك بأكمله يمثل نحو ثلث سعر السهم في السوق قبل بدء المزايدة.
وقال عامر لرويترز "العرض لم يرفض. أنفي ذلك نيابة عن البنك المركزي."
وأضاف "في الواقع.. ينظر إليه حملة الأسهم من القطاع الخاص باعتباره إيجابيا. إنهم يدرسونه لاتخاذ قرار."
وقال إن الحكومة المصرية وهي صاحب حصة أقلية في البنك قدرها 17.86 في المئة ليست على أي حال في وضع يتيح لها فرض رأيها.
ولم يعط أي اشارة حول متى قد يتوصل حملة الأسهم إلى قرار نهائي بشأن العرض وهو الوحيد الذي تسلمه البنك.
وتقود الكونسورتيوم الإماراتي فعليا الأسرة الحاكمة في أبوظبي. والإمارات الدولية المملوكة للأسرة الحاكمة هي أكبر مساهم في بنك أبوظبي الإسلامي.
ويشجع البنك المركزي المصري على الاندماج في القطاع المصرفي ويريد أن تقلص الحكومة ملكيتها في البنوك. وكان بنك الإسكندرية أول بنوك القطاع العام الأربعة الكبرى المملوكة للدولة الذي تتم خصخصته العام الماضي.
قال مسؤول مصري يوم السبت إن حملة أسهم البنك الوطني للتنمية من القطاع الخاص مهتمون بعرض قدمه كونسورتيوم إماراتي بقيادة بنك أبوظبي الإسلامي.
ونفى طارق عامر نائب محافظ البنك المركزي المصري أن البنك رفض العرض.
وقال مسؤول في شركة الإمارات الدولية للإستثمار وهي جزء من الكونسورتيوم الإماراتي في بيان يوم الخميس إن البنك المركزي رفض العرض باعتباره منخفضا جدا.
والعرض البالغ 11 جنيها مصريا (1.93 دولار) للسهم أو 310 ملايين جنيه مقابل البنك بأكمله يمثل نحو ثلث سعر السهم في السوق قبل بدء المزايدة.
وقال عامر لرويترز "العرض لم يرفض. أنفي ذلك نيابة عن البنك المركزي."
وأضاف "في الواقع.. ينظر إليه حملة الأسهم من القطاع الخاص باعتباره إيجابيا. إنهم يدرسونه لاتخاذ قرار."
وقال إن الحكومة المصرية وهي صاحب حصة أقلية في البنك قدرها 17.86 في المئة ليست على أي حال في وضع يتيح لها فرض رأيها.
ولم يعط أي اشارة حول متى قد يتوصل حملة الأسهم إلى قرار نهائي بشأن العرض وهو الوحيد الذي تسلمه البنك.
وتقود الكونسورتيوم الإماراتي فعليا الأسرة الحاكمة في أبوظبي. والإمارات الدولية المملوكة للأسرة الحاكمة هي أكبر مساهم في بنك أبوظبي الإسلامي.
ويشجع البنك المركزي المصري على الاندماج في القطاع المصرفي ويريد أن تقلص الحكومة ملكيتها في البنوك. وكان بنك الإسكندرية أول بنوك القطاع العام الأربعة الكبرى المملوكة للدولة الذي تتم خصخصته العام الماضي.