أبوتركي
14-04-2007, 10:52 PM
الكويت تسجل فائضا تجاريا قياسيا في 2006
أظهرت بيانات على موقع البنك المركزي الكويتي على الانترنت أن الكويت ثالث أكبر اقتصاد في منطقة الخليج العربي حققت أكبر فائض تجاري مسجل في عام 2006 مع ارتفاع صادرات النفط.
وزاد الفائض التجاري للكويت 44 في المئة في العام الماضي إلى 11.5 مليار دينار (39.78 مليار دولار) وهو أعلى فائض في سجلات البنك المركزي التي تعود إلى عام 1989 .
ووفقا لدويتشه بنك فإن فائض الحساب الجاري الكويتي كان رابع أكبر فائض في العالم في 2006. والتجارة في السلع والخدمات تمثل مكونا رئيسيا من الحساب الجاري للكويت. وحث صندوق النقد الدولي دول الخليج العربية على انفاق المزيد للمساعدة في تقليص الاختلالات التجارية العالمية. وقال الصندوق في تقريره السنوي يوم الأربعاء الماضي إن تراجع أسعار النفط وزيادة الانفاق سيقلصان الفوائض الخارجية لمنتجي النفط خلال الأشهر القادمة.
ويعزز فائض الكويت الأموال التي يمكن أن تستخدمها الدولة في شراء أصول في الخارج. وتنفق الكويت مثل بقية دول الخليج العربية مليارات الدولارات على شراء أصول في الخارج.
ووفقا للبنك المركزي الكويتي زادت صادرات الكويت 23 في المئة في العام الماضي إلى 16.1 مليار دينار. وزادت صادرات النفط التي تمثل مصدر الدخل الرئيسي للبلاد إلى 15.4 مليار دينار (53 مليار دولار) في العام الماضي من 12.3 مليار دينار في عام 2005 .
وزادت الصادرات غير النفطية 3.8 في المئة إلى 736 مليون دينار في العام الماضي. وتراجعت واردات الكويت بنسبة 10 في المئة إلى 4.6 مليار دينار في 2006 .
أظهرت بيانات على موقع البنك المركزي الكويتي على الانترنت أن الكويت ثالث أكبر اقتصاد في منطقة الخليج العربي حققت أكبر فائض تجاري مسجل في عام 2006 مع ارتفاع صادرات النفط.
وزاد الفائض التجاري للكويت 44 في المئة في العام الماضي إلى 11.5 مليار دينار (39.78 مليار دولار) وهو أعلى فائض في سجلات البنك المركزي التي تعود إلى عام 1989 .
ووفقا لدويتشه بنك فإن فائض الحساب الجاري الكويتي كان رابع أكبر فائض في العالم في 2006. والتجارة في السلع والخدمات تمثل مكونا رئيسيا من الحساب الجاري للكويت. وحث صندوق النقد الدولي دول الخليج العربية على انفاق المزيد للمساعدة في تقليص الاختلالات التجارية العالمية. وقال الصندوق في تقريره السنوي يوم الأربعاء الماضي إن تراجع أسعار النفط وزيادة الانفاق سيقلصان الفوائض الخارجية لمنتجي النفط خلال الأشهر القادمة.
ويعزز فائض الكويت الأموال التي يمكن أن تستخدمها الدولة في شراء أصول في الخارج. وتنفق الكويت مثل بقية دول الخليج العربية مليارات الدولارات على شراء أصول في الخارج.
ووفقا للبنك المركزي الكويتي زادت صادرات الكويت 23 في المئة في العام الماضي إلى 16.1 مليار دينار. وزادت صادرات النفط التي تمثل مصدر الدخل الرئيسي للبلاد إلى 15.4 مليار دينار (53 مليار دولار) في العام الماضي من 12.3 مليار دينار في عام 2005 .
وزادت الصادرات غير النفطية 3.8 في المئة إلى 736 مليون دينار في العام الماضي. وتراجعت واردات الكويت بنسبة 10 في المئة إلى 4.6 مليار دينار في 2006 .