أبوتركي
15-04-2007, 03:31 AM
15 مليار درهم حجم الإصدارات الجديدة هذا العام
توقع خبراء ماليون ان يتراوح حجم رؤوس أموال الإصدارات الجديدة التي ستطرح في السوق المحلي خلال العام الجاري بين 10 ـ 15 مليار درهم، مما يعني زيادة السيولة التي سيجري ضخها إلى أسواق الأسهم.
وأكدوا ان السلوك الاستثماري المتعلق بالمشاركة في الإصدارات الجديدة أصبح أكثر نضجاً من ذي قبل ودليل ذلك نسبة التغطية التي شهدتها بعض الإصدارات التي طرحت في السوق مؤخراً ولم تتجاوز في حدها الأعلى سوى نسبة بسيطة من أسهم الشركات المطروحة للاكتتاب العام.
وتتضمن قائمة الإصدارات الجديدة التي من المتوقع طرحها خلال العام الجاري شركة تبريد الإمارات والنهضة للتعليم والديار العقارية، وذلك بالإضافة إلى إصدارات أخرى ناتجة عن تحول بعض الشركات من مساهمة خاصة إلى عامه مثل القدرة العقارية وأبوظبي القابضة.
وقال مجد معايطة مدير أول في دائرة الخدمات المالية التابعة لبنك أبوظبي الوطني انه من الطبيعي في ظل نضوج السلوك الاستثماري للمساهمين انخفاض نسبة التغطيات المتعلقة بالإصدارات الجديدة، حيث بات واضحاً أن المشاركة في عمليات الاكتتاب أصبح هدفها الاستثمار وليس المضاربة كما كان الوضع في السابق.
وأوضح أنه وفي ظل هذا الوضع لم تعد الإصدارات الأولية تشكل عبئاً على أسواق الأسهم كما كان في السابق من خلال سحبها لجزء كبير من السيولة المتوفرة في السوق.وكان العام الماضي قد شهد طرح العديد من الإصدارات الجديدة، الأمر الذي انعكس سلباً على سيولة السوق بعدما اندفع العديد من المستثمرين للمشاركة في هذه الإصدارات نظراً لارتفاع نسبة عوائدها مقارنة مع عوائد الاستثمار في الأسهم، خاصة في ظل التراجع المتواصل للأسعار ـ والذي ساهم في فقدان غالبية الأسهم المدرجة أكثر من 50% من قيمتها.
توقع خبراء ماليون ان يتراوح حجم رؤوس أموال الإصدارات الجديدة التي ستطرح في السوق المحلي خلال العام الجاري بين 10 ـ 15 مليار درهم، مما يعني زيادة السيولة التي سيجري ضخها إلى أسواق الأسهم.
وأكدوا ان السلوك الاستثماري المتعلق بالمشاركة في الإصدارات الجديدة أصبح أكثر نضجاً من ذي قبل ودليل ذلك نسبة التغطية التي شهدتها بعض الإصدارات التي طرحت في السوق مؤخراً ولم تتجاوز في حدها الأعلى سوى نسبة بسيطة من أسهم الشركات المطروحة للاكتتاب العام.
وتتضمن قائمة الإصدارات الجديدة التي من المتوقع طرحها خلال العام الجاري شركة تبريد الإمارات والنهضة للتعليم والديار العقارية، وذلك بالإضافة إلى إصدارات أخرى ناتجة عن تحول بعض الشركات من مساهمة خاصة إلى عامه مثل القدرة العقارية وأبوظبي القابضة.
وقال مجد معايطة مدير أول في دائرة الخدمات المالية التابعة لبنك أبوظبي الوطني انه من الطبيعي في ظل نضوج السلوك الاستثماري للمساهمين انخفاض نسبة التغطيات المتعلقة بالإصدارات الجديدة، حيث بات واضحاً أن المشاركة في عمليات الاكتتاب أصبح هدفها الاستثمار وليس المضاربة كما كان الوضع في السابق.
وأوضح أنه وفي ظل هذا الوضع لم تعد الإصدارات الأولية تشكل عبئاً على أسواق الأسهم كما كان في السابق من خلال سحبها لجزء كبير من السيولة المتوفرة في السوق.وكان العام الماضي قد شهد طرح العديد من الإصدارات الجديدة، الأمر الذي انعكس سلباً على سيولة السوق بعدما اندفع العديد من المستثمرين للمشاركة في هذه الإصدارات نظراً لارتفاع نسبة عوائدها مقارنة مع عوائد الاستثمار في الأسهم، خاصة في ظل التراجع المتواصل للأسعار ـ والذي ساهم في فقدان غالبية الأسهم المدرجة أكثر من 50% من قيمتها.