أبوتركي
15-04-2007, 03:58 AM
سلطة واحة دبي للسيليكون تنتقل لمقرها الرئيسي الجديد
أعلنت سلطة واحة دبي للسيليكون أمس انتقالها إلى مقرها الرئيسي الجديد في شارع الإمارات والذي تبلغ مساحته المعمارية أكثر من 100 ألف متر مربع. وتم تصميم وتنفيذ المقر المتطور تكنولوجياً على مرحلتين ليستوعب أكثر من 1500 موظف، حيث تضم المرحلة الأولى 2 ,75 ألف متر مربع والثانية 52 ألف متر مربع.
ويتميز المبنى الجديد بالخدمات التقنية والتكنولوجية المتطورة المخصصة لحماية معلومات الشركات وتخزينها، هذا بالإضافة إلى توفر البيئة التكنولوجية المتطورة والتي توفر الطاقة والمبردات لجميع الأجهزة الإلكترونية المتطورة والحساسة.
كما يعتمد المقر التكنولوجي الجديد حلول شركة «أفايا» للاتصال الهاتفي عبر بروتوكول الإنترنت؛ وذلك لتزويد المكتب الرئيسي للواحة وكافة مرافق ومنشآت العملاء بأحدث ما توصلت إليه حلول تقنيات الاتصال. ويقع المبنى على شارع الإمارات بالقرب من طريق دبي- العين حيث يحتوي على نظام أمني ذكي مدعم بنظام الدوائر المغلقة.
والمبنى سيوفر خدمات استضافة الأعمال الإلكترونية لجميع الشركات التي ستتخذ من الواحة مركزاً لها فور إتمام المشروع. وسيوفر المركز خدمات تقنية سريعة لجميع العاملين والزوار من خلال تمكينهم الولوج إلى الشبكة الإلكترونية في أي وقت أو زمان فور دخولهم المبنى.
كما يتميز مبنى سلطة واحة دبي للسيليكون ببنية تقنية مميزة تتمثل بوجود مركز خدمات المعلومات التقنية شبكة شخصية افتراضية (تقنية تتيح للمستخدمين الدخول إلى الشبكة الإلكترونية للمنطقة الحرة من أي مكانٍ في العالم)، بالإضافة إلى خصائص عدة ومميزة أهمها مرافق التكنولوجيا المتقدمة والتي تتيح لنا تلبية الطلب المتزايد من قبل الشركات والمستثمرين. وسيساهم المبنى الجديد في تعزيز مكانة المشروع كواحدٍ من أهم المناطق الحرة المتخصصة بالابتكارات التكنولوجية العالية.
ويتسم المقر الجديد بتصميم داخلي متميز وحديث وعصري، حيث يحتوي على غرف للاجتماعات وقاعات متعددة الأغراض، فضلا عن المرافق الأخرى بما في ذلك غرف الطعام والبنوك والمواقف المخصصة تحت الأرض. كما يعكس المبنى الجديد خطط واحة دبي للسيليكون المستقبلية من خلال الميزات التي تتسم بها جميع الإدارات التابعة للسلطة.
والجدير بالذكر أن جميع التقنيات المتطورة والتي تتوفر في المبنى تعكس الرؤية الإستراتيجية لدبي في تصميم كل ما هو مميز وقادر على دعم الحركة الاقتصادية والتطور الذي تشهده الدولة يوماً بعد يوم.
أعلنت سلطة واحة دبي للسيليكون أمس انتقالها إلى مقرها الرئيسي الجديد في شارع الإمارات والذي تبلغ مساحته المعمارية أكثر من 100 ألف متر مربع. وتم تصميم وتنفيذ المقر المتطور تكنولوجياً على مرحلتين ليستوعب أكثر من 1500 موظف، حيث تضم المرحلة الأولى 2 ,75 ألف متر مربع والثانية 52 ألف متر مربع.
ويتميز المبنى الجديد بالخدمات التقنية والتكنولوجية المتطورة المخصصة لحماية معلومات الشركات وتخزينها، هذا بالإضافة إلى توفر البيئة التكنولوجية المتطورة والتي توفر الطاقة والمبردات لجميع الأجهزة الإلكترونية المتطورة والحساسة.
كما يعتمد المقر التكنولوجي الجديد حلول شركة «أفايا» للاتصال الهاتفي عبر بروتوكول الإنترنت؛ وذلك لتزويد المكتب الرئيسي للواحة وكافة مرافق ومنشآت العملاء بأحدث ما توصلت إليه حلول تقنيات الاتصال. ويقع المبنى على شارع الإمارات بالقرب من طريق دبي- العين حيث يحتوي على نظام أمني ذكي مدعم بنظام الدوائر المغلقة.
والمبنى سيوفر خدمات استضافة الأعمال الإلكترونية لجميع الشركات التي ستتخذ من الواحة مركزاً لها فور إتمام المشروع. وسيوفر المركز خدمات تقنية سريعة لجميع العاملين والزوار من خلال تمكينهم الولوج إلى الشبكة الإلكترونية في أي وقت أو زمان فور دخولهم المبنى.
كما يتميز مبنى سلطة واحة دبي للسيليكون ببنية تقنية مميزة تتمثل بوجود مركز خدمات المعلومات التقنية شبكة شخصية افتراضية (تقنية تتيح للمستخدمين الدخول إلى الشبكة الإلكترونية للمنطقة الحرة من أي مكانٍ في العالم)، بالإضافة إلى خصائص عدة ومميزة أهمها مرافق التكنولوجيا المتقدمة والتي تتيح لنا تلبية الطلب المتزايد من قبل الشركات والمستثمرين. وسيساهم المبنى الجديد في تعزيز مكانة المشروع كواحدٍ من أهم المناطق الحرة المتخصصة بالابتكارات التكنولوجية العالية.
ويتسم المقر الجديد بتصميم داخلي متميز وحديث وعصري، حيث يحتوي على غرف للاجتماعات وقاعات متعددة الأغراض، فضلا عن المرافق الأخرى بما في ذلك غرف الطعام والبنوك والمواقف المخصصة تحت الأرض. كما يعكس المبنى الجديد خطط واحة دبي للسيليكون المستقبلية من خلال الميزات التي تتسم بها جميع الإدارات التابعة للسلطة.
والجدير بالذكر أن جميع التقنيات المتطورة والتي تتوفر في المبنى تعكس الرؤية الإستراتيجية لدبي في تصميم كل ما هو مميز وقادر على دعم الحركة الاقتصادية والتطور الذي تشهده الدولة يوماً بعد يوم.