أبوتركي
16-04-2007, 04:39 AM
العميري: «الاستثمارات الوطنية» حريصة على استمرارية الأداء الجيد للصناديق
أعلن نائب المدير العام لشركة الاستثمارات الوطنية حمد أحمد العميري ان صناديق الشركة حققت في نهاية مارس الماضي أرباحاً تنافسية وقياسية فاقت ما هو محقق في أداء المؤشرات العامة بالسوق سواء كان المؤشر السعري أو المؤشر الوزني وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأدوات الاستثمارية الأخرى».
واشار الى ان «تلك النتائج جاءت وفقاً لما هو مخطط ومتوقع لها وذلك من جراء الاستراتيجية التي تنتهجها إدارة الشركة في كيفية الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتوفرة بالسوق المحلي والخليجي»، مضيفا أن «شركة الاستثمارات استطاعات أن تحقق نجاحاً باهراً خلال تلك الفترة الوجيزة، وتراهن على استمرارية ذلك الأداء من خلال إعادة تقييم المواقع الاستثمارية بشكل دوري، وذلك للاستفادة من التقلبات السعرية في الأسواق التي تكون مجدية أحياناً إذا ما تم تحريها وإنتقاءها بدقة وحرفية عاليتين، ومن ثم اتخاذ ما يلزم من القرارات الاستثمارية، الأمر الذي يعكس توفير عوائد مستمرة بعيداً عن تقلبات السوق الآنية، حيث أن السياسة الاستثمارية للصناديق والتي تعتمد على الاستثمار المتوسط إلى طويل الأجل وفرت قاعدة صلبة من الأرباح منذ التأسيس ولم تتأثر حتى في أصعب المراحل التي مر بها السوق، ولنا في العام الماضي عبر كثيرة، وعندما يتم مقارنة نتائج الصناديق خلال تلك الفترة التي انخفضت بنسب بسيطة وصلت إلى 1 في المئة لبعضها، وأخرى حققت نتائج موجبة كانت استثنائية وحصرية لصناديق شركة الاستثمارات الوطنية من بين كل الصناديق المحلية الأخرى».
وأشار الى أن «صندوق زاجل للخدمات والاتصالات الذي يستثمر في الشركات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية المحلية والخليجية والعربية حقق منذ بداية العام الحالي حتى نهاية تداولات مارس الماضي عائدا بلغ 37.38 في المئة، هو الأعلى من دون منازع، ليس فقط على الصناديق الشبيهة بالمجال وإنما على جميع نطاق الصناديق العاملة الأخرى، على الرغم من تراجع أسواق المنطقة خلال نفس الفترة حيث انخفض المؤشر السعري بنسبة 1.5 في المئة وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأسواق العالمية، علماً بأن مجال عمل الصندوق هو الاستثمار في قطاع الاتصالات والخدامت الأكثر نمواً».
وبين العميري أن «صندوق الوطنية الاستثماري الذي يستثمر في أسهم الشركات الكويتية المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية حقق منذ بداية العام حتى نهاية مارس عائداً جيداً بلغ 13.77 في المئة ومنذ التأسيس عائدا بلغ 368.74 في المئة».
وأشار الى أن «صافي قيمة الوحدة للصندوق نفسه بلغت حتى اقفال مارس الماضي 1.208 فلس، وقد وزع الصندوق منذ تأسيسه 450 فلسا نقدا و160 في المئة منحة. كما حقق صندوق الصفوة الاستثماري، الذي يستثمر أمواله في أسهم الشركات المحلية والخليجية الملتزمة في نظامها الأساسي باحكام الشريعة الاسلامية، عائدا جيداً في الفترة نفسها بنسبة 12.18 في المئة ومنذ التأسيس عائداً بلغ 201.9 في المئة، كما انه يحتل مركز الصدارة بين الصناديق الاخرى العاملة بهذا القطاع، حيث يعد من اقل الصناديق تأثراً بالأحداث السلبية التي تمر بها اسواق المنطقة حاليا، كما انه حاز على جائزة المركز الأول كأفضل صندوق إسلامي خليجي لعام 2006 من حيث الأداء من قبل مؤسسة فيلكا العالمية للاستشارات في دبي»، مضيفا أن «قيمة وحدته سجلت حتى نهاية الشهر الماضي 1.124دينار، وبلغت توزيعاته منذ تأسيسه 450 فلسا نقدا، و95 في المئة منحة». واضاف ان «صندوق الدارج الاستثماري قد حقق منذ بداية العام وحتى نهاية شهر مارس عائداً جيداً بلغ 11.84 في المئة ومنذ التأسيس عائدا بلغ 195.14 في المئة»، وذكر أن «صندوق الدارج الاستثماري يستثمر في الشركات المحلية والعربية المتوافقة مع احكام الشريعة الاسلامية»، مبينا ان «توزيعاته منذ التأسيس سجلت 350 فلسا نقدا و95 في المئة منحة، في حين بلغ صافي قيمة الوحدة 1.102 فلس».
وبين أن «صندوق موارد للصناعة والخدمات النفطية التابع للشركة حقق منذ تأسيسة في أبريل العام الماضي حتى نهايته عائدا بواقع 5.28 فى المئة، أي ما يوازي 7.04 فى المئة على أساس سنوي»، مشيرا إلى أن «الصندوق قام توزيع نقدي بواقع 50 فلس لكل وحدة على المشتركين وبنسبة 5 فى المئة، قبل أن يكمل عامه الأول، علما بأن النتيجة التى حققها الصندوق ممتازة مقارنة مع أداء سوق الكويت للأوراق المالية خلال العام الماضي، إذ خسر المؤشر السعري خلال هذة الفترة 12 فى المئة»، وأضاف أن «صافي قيمة الوحدة بلغ 1.00 فلس كما في نهاية شهر مارس وذلك بعد تفسخ سعر السهم من أثر التوزيع النقدي».
أعلن نائب المدير العام لشركة الاستثمارات الوطنية حمد أحمد العميري ان صناديق الشركة حققت في نهاية مارس الماضي أرباحاً تنافسية وقياسية فاقت ما هو محقق في أداء المؤشرات العامة بالسوق سواء كان المؤشر السعري أو المؤشر الوزني وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأدوات الاستثمارية الأخرى».
واشار الى ان «تلك النتائج جاءت وفقاً لما هو مخطط ومتوقع لها وذلك من جراء الاستراتيجية التي تنتهجها إدارة الشركة في كيفية الاستفادة من الفرص الاستثمارية المتوفرة بالسوق المحلي والخليجي»، مضيفا أن «شركة الاستثمارات استطاعات أن تحقق نجاحاً باهراً خلال تلك الفترة الوجيزة، وتراهن على استمرارية ذلك الأداء من خلال إعادة تقييم المواقع الاستثمارية بشكل دوري، وذلك للاستفادة من التقلبات السعرية في الأسواق التي تكون مجدية أحياناً إذا ما تم تحريها وإنتقاءها بدقة وحرفية عاليتين، ومن ثم اتخاذ ما يلزم من القرارات الاستثمارية، الأمر الذي يعكس توفير عوائد مستمرة بعيداً عن تقلبات السوق الآنية، حيث أن السياسة الاستثمارية للصناديق والتي تعتمد على الاستثمار المتوسط إلى طويل الأجل وفرت قاعدة صلبة من الأرباح منذ التأسيس ولم تتأثر حتى في أصعب المراحل التي مر بها السوق، ولنا في العام الماضي عبر كثيرة، وعندما يتم مقارنة نتائج الصناديق خلال تلك الفترة التي انخفضت بنسب بسيطة وصلت إلى 1 في المئة لبعضها، وأخرى حققت نتائج موجبة كانت استثنائية وحصرية لصناديق شركة الاستثمارات الوطنية من بين كل الصناديق المحلية الأخرى».
وأشار الى أن «صندوق زاجل للخدمات والاتصالات الذي يستثمر في الشركات المتوافقة مع الشريعة الإسلامية المحلية والخليجية والعربية حقق منذ بداية العام الحالي حتى نهاية تداولات مارس الماضي عائدا بلغ 37.38 في المئة، هو الأعلى من دون منازع، ليس فقط على الصناديق الشبيهة بالمجال وإنما على جميع نطاق الصناديق العاملة الأخرى، على الرغم من تراجع أسواق المنطقة خلال نفس الفترة حيث انخفض المؤشر السعري بنسبة 1.5 في المئة وكذلك الأمر بالنسبة إلى الأسواق العالمية، علماً بأن مجال عمل الصندوق هو الاستثمار في قطاع الاتصالات والخدامت الأكثر نمواً».
وبين العميري أن «صندوق الوطنية الاستثماري الذي يستثمر في أسهم الشركات الكويتية المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية حقق منذ بداية العام حتى نهاية مارس عائداً جيداً بلغ 13.77 في المئة ومنذ التأسيس عائدا بلغ 368.74 في المئة».
وأشار الى أن «صافي قيمة الوحدة للصندوق نفسه بلغت حتى اقفال مارس الماضي 1.208 فلس، وقد وزع الصندوق منذ تأسيسه 450 فلسا نقدا و160 في المئة منحة. كما حقق صندوق الصفوة الاستثماري، الذي يستثمر أمواله في أسهم الشركات المحلية والخليجية الملتزمة في نظامها الأساسي باحكام الشريعة الاسلامية، عائدا جيداً في الفترة نفسها بنسبة 12.18 في المئة ومنذ التأسيس عائداً بلغ 201.9 في المئة، كما انه يحتل مركز الصدارة بين الصناديق الاخرى العاملة بهذا القطاع، حيث يعد من اقل الصناديق تأثراً بالأحداث السلبية التي تمر بها اسواق المنطقة حاليا، كما انه حاز على جائزة المركز الأول كأفضل صندوق إسلامي خليجي لعام 2006 من حيث الأداء من قبل مؤسسة فيلكا العالمية للاستشارات في دبي»، مضيفا أن «قيمة وحدته سجلت حتى نهاية الشهر الماضي 1.124دينار، وبلغت توزيعاته منذ تأسيسه 450 فلسا نقدا، و95 في المئة منحة». واضاف ان «صندوق الدارج الاستثماري قد حقق منذ بداية العام وحتى نهاية شهر مارس عائداً جيداً بلغ 11.84 في المئة ومنذ التأسيس عائدا بلغ 195.14 في المئة»، وذكر أن «صندوق الدارج الاستثماري يستثمر في الشركات المحلية والعربية المتوافقة مع احكام الشريعة الاسلامية»، مبينا ان «توزيعاته منذ التأسيس سجلت 350 فلسا نقدا و95 في المئة منحة، في حين بلغ صافي قيمة الوحدة 1.102 فلس».
وبين أن «صندوق موارد للصناعة والخدمات النفطية التابع للشركة حقق منذ تأسيسة في أبريل العام الماضي حتى نهايته عائدا بواقع 5.28 فى المئة، أي ما يوازي 7.04 فى المئة على أساس سنوي»، مشيرا إلى أن «الصندوق قام توزيع نقدي بواقع 50 فلس لكل وحدة على المشتركين وبنسبة 5 فى المئة، قبل أن يكمل عامه الأول، علما بأن النتيجة التى حققها الصندوق ممتازة مقارنة مع أداء سوق الكويت للأوراق المالية خلال العام الماضي، إذ خسر المؤشر السعري خلال هذة الفترة 12 فى المئة»، وأضاف أن «صافي قيمة الوحدة بلغ 1.00 فلس كما في نهاية شهر مارس وذلك بعد تفسخ سعر السهم من أثر التوزيع النقدي».