أبوتركي
16-04-2007, 06:49 AM
«أبوظبي»: «270» مليار دولار حجم قطاع العقارات
أعلنت مؤسسة الأبحاث العالمية، الجهة المنظمة لمعرض ومؤتمر سيتي سكيب أبو ظبي، عن موافقة الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على رعاية معرض سيتي سكيب، الذي يعد من أبرز فعاليات الاستثمار والتطوير العقاري في المنطقة، والذي سينعقد في العاصمة الإماراتية للمرة الأولى، خلال الفترة من 8 وحتى 10 مايو القادم. وقد استقطب المعرض عدداً من أكبر الأسماء العالمية والإقليمية العاملة في قطاع العقارات، والتي تتوق إلى الإسهام في قطاع العقارات بأبو ظبي البالغ حجمه نحو تريليون درهم (270 مليار دولار).
وصرح روهان مرواها، مدير مجموعة معارض سيتي سكيب بالقول «تشرفنا موافقة سمو الشيخ محمد بن زايد الكريمة على رعاية معرض سيتي سكيب أبو ظبي، وهو ما يبرز الأهمية التي تشكلها السوق العقارية بالنسبة لحكومة أبو ظبي، والدور الحيوي الذي يلعبه سيتي سكيب في جمع خبراء العقارات من جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد».
وتضم أبو ظبي إمكانات استثمارية هائلة لكل من المستثمرين والمطورين، ونظراً لما تتمتع به من استقرار مالي، فإنها تتمتع بمناخ من الثقة يشجع حتى أكثر المستثمرين تشككاً على الانخراط في عملية التطوير العقاري في العاصمة، التي حققت في عام 2005 أعلى معدل لدخل الفرد في العالم حين بلغ 46‚147 دولاراً. يُذكر أن أبو ظبي تنتج 3.5 مليون برميل نفط يومياً، مما يحقق لها إيرادات سنوية تزيد على 330 مليار درهم من هذا الخام وحده، كما أن الإمارة تضم احتياطيا كبيراً من النفط يتوقع أن يدوم مائة وخمسين سنة.
وقد تمّ تطوير المشاريع العقارية الكبرى في أبو ظبي بكل عناية، أخذاً في الحسبان أموراً عديدة على رأسها سلامة البيئة. وقد اعتمدت قوانين التملك العقاري الجديدة في أبو ظبي قبل أكثر من عام، حين بدأ بعدها إطلاق عدد من المشاريع الكبرى. وتتمتع أبو ظبي كذلك بسواحل أخاذة وبوجود العديد من الجزر غير المأهولة، مما يعد جذباً مثالياً للمشاريع العقارية. وتمثل أبو ظبي، بجمالها الطبيعي وسجلها الممتاز في مجال حماية البيئة، إمكانات هائلة للنجاح.
وانتهى روهان إلى القول «تلقينا فيضاً من الردود من شركات عالمية كبرى تسعى إلى المشاركة في سيتي سكيب أبو ظبي، كيف لا والعاصمة الإماراتية زاخرة بعوامل الجذب التي تستقطب المعماريين والمصممين والمطورين وتفتح شهية المستثمرين».
ويتوقع معرض سيتي سكيب أبو ظبي أن يضم 200 عارض من أكثر من 50 دولة على مساحة تبلغ 25‚000 متر مربع، كما يجري الإعداد إضافة إلى ذلك، لاستضافة مؤتمرين منفصلين سيركز أحدهما على مشاريع الواجهات المائية والآخر على التمويل العقاري. وتعتبر جوائز سيتي سكيب أبو ظبي للتمويل والاستثمار العقاري إضاءة أخرى من إضاءات المعرض.
وشهد سيتي سكيب أبو ظبي دعماً إقليمياً ومحلياً كبيراً بتسجيل كل من شركة تطوير العقبة، وصروح العقارية، وطموح للاستثمار، ومؤسسة الاستثمار والتطوير السياحي، والدار العقارية، وإسكان، كرعاة بلاتينيين للمعرض، في حين سجلت أملاك للتمويل التي تتخذ من دبي مقراً لها وزونزكورب كراعيين ذهبيين.
أعلنت مؤسسة الأبحاث العالمية، الجهة المنظمة لمعرض ومؤتمر سيتي سكيب أبو ظبي، عن موافقة الفريق أول الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، على رعاية معرض سيتي سكيب، الذي يعد من أبرز فعاليات الاستثمار والتطوير العقاري في المنطقة، والذي سينعقد في العاصمة الإماراتية للمرة الأولى، خلال الفترة من 8 وحتى 10 مايو القادم. وقد استقطب المعرض عدداً من أكبر الأسماء العالمية والإقليمية العاملة في قطاع العقارات، والتي تتوق إلى الإسهام في قطاع العقارات بأبو ظبي البالغ حجمه نحو تريليون درهم (270 مليار دولار).
وصرح روهان مرواها، مدير مجموعة معارض سيتي سكيب بالقول «تشرفنا موافقة سمو الشيخ محمد بن زايد الكريمة على رعاية معرض سيتي سكيب أبو ظبي، وهو ما يبرز الأهمية التي تشكلها السوق العقارية بالنسبة لحكومة أبو ظبي، والدور الحيوي الذي يلعبه سيتي سكيب في جمع خبراء العقارات من جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد».
وتضم أبو ظبي إمكانات استثمارية هائلة لكل من المستثمرين والمطورين، ونظراً لما تتمتع به من استقرار مالي، فإنها تتمتع بمناخ من الثقة يشجع حتى أكثر المستثمرين تشككاً على الانخراط في عملية التطوير العقاري في العاصمة، التي حققت في عام 2005 أعلى معدل لدخل الفرد في العالم حين بلغ 46‚147 دولاراً. يُذكر أن أبو ظبي تنتج 3.5 مليون برميل نفط يومياً، مما يحقق لها إيرادات سنوية تزيد على 330 مليار درهم من هذا الخام وحده، كما أن الإمارة تضم احتياطيا كبيراً من النفط يتوقع أن يدوم مائة وخمسين سنة.
وقد تمّ تطوير المشاريع العقارية الكبرى في أبو ظبي بكل عناية، أخذاً في الحسبان أموراً عديدة على رأسها سلامة البيئة. وقد اعتمدت قوانين التملك العقاري الجديدة في أبو ظبي قبل أكثر من عام، حين بدأ بعدها إطلاق عدد من المشاريع الكبرى. وتتمتع أبو ظبي كذلك بسواحل أخاذة وبوجود العديد من الجزر غير المأهولة، مما يعد جذباً مثالياً للمشاريع العقارية. وتمثل أبو ظبي، بجمالها الطبيعي وسجلها الممتاز في مجال حماية البيئة، إمكانات هائلة للنجاح.
وانتهى روهان إلى القول «تلقينا فيضاً من الردود من شركات عالمية كبرى تسعى إلى المشاركة في سيتي سكيب أبو ظبي، كيف لا والعاصمة الإماراتية زاخرة بعوامل الجذب التي تستقطب المعماريين والمصممين والمطورين وتفتح شهية المستثمرين».
ويتوقع معرض سيتي سكيب أبو ظبي أن يضم 200 عارض من أكثر من 50 دولة على مساحة تبلغ 25‚000 متر مربع، كما يجري الإعداد إضافة إلى ذلك، لاستضافة مؤتمرين منفصلين سيركز أحدهما على مشاريع الواجهات المائية والآخر على التمويل العقاري. وتعتبر جوائز سيتي سكيب أبو ظبي للتمويل والاستثمار العقاري إضاءة أخرى من إضاءات المعرض.
وشهد سيتي سكيب أبو ظبي دعماً إقليمياً ومحلياً كبيراً بتسجيل كل من شركة تطوير العقبة، وصروح العقارية، وطموح للاستثمار، ومؤسسة الاستثمار والتطوير السياحي، والدار العقارية، وإسكان، كرعاة بلاتينيين للمعرض، في حين سجلت أملاك للتمويل التي تتخذ من دبي مقراً لها وزونزكورب كراعيين ذهبيين.