أبوتركي
17-04-2007, 03:15 AM
حسين سلطان: دعم أسعار البنزين يجنب شركات التوزيع الخسائر
قال حسين سلطان المدير التنفيذي لمجموعة “اينوك” ان أهم استثمارات المجموعة حالياً هي المرحلة الثانية لمصفاة جبل علي والتي يتم إنجازها في الربع الثالث من العام 2008 باستثمارات تبلغ 700 مليون دولار (2،6 مليار درهم) موضحاً أنه مع إنجاز هذه المرحلة ستتمكن المصفاة من الإنتاج بكامل طاقتها وسنضيف منتجات مهمة مثل نوع من مادة النافتا يمتاز بالنسب المحدودة من الكبريت، وكذلك سيتم إنتاج البنزين في المصفاة لأول مرة، علماً بأن هناك مشاريع أخرى للمجموعة في قطاعات التخزين والمجالات الأخرى.
واعتبر ان النجاح في مجال المنتجات النفطية يتطلب تكامل كل الحلقات لدى المجموعة وخصوصاً في مجال التسويق بحيث تستطيع ان توازن في العوائد عند ارتفاع أسعار النفط والتعرض لخسائر في الداخل تعوضها الأرباح في الخارج.
وأكد أن النجاح يعتمد على استمرار المشاريع والنمو في الموارد، مؤكداً ضرورة حل مشكلة الخسائر التي تتكبدها شركات التوزيع نتيجة لتثبيت أسعار النفط، علماً بأن الدول المجاورة تعالج هذه المشكلة من خلال بيع النفط لشركات التوزيع بأسعار مدعومة، مؤكداً ثقته بالتوصل الى المعالجة المناسبة خلال الفترة المقبلة.
ورأى أن مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز يوفر فرصة جيدة للالتقاء والتفاعل بين المنتجين والمستهلكين للوصول الى تصورات موحدة تخدم مستقبل الأسواق النفطية.
قال حسين سلطان المدير التنفيذي لمجموعة “اينوك” ان أهم استثمارات المجموعة حالياً هي المرحلة الثانية لمصفاة جبل علي والتي يتم إنجازها في الربع الثالث من العام 2008 باستثمارات تبلغ 700 مليون دولار (2،6 مليار درهم) موضحاً أنه مع إنجاز هذه المرحلة ستتمكن المصفاة من الإنتاج بكامل طاقتها وسنضيف منتجات مهمة مثل نوع من مادة النافتا يمتاز بالنسب المحدودة من الكبريت، وكذلك سيتم إنتاج البنزين في المصفاة لأول مرة، علماً بأن هناك مشاريع أخرى للمجموعة في قطاعات التخزين والمجالات الأخرى.
واعتبر ان النجاح في مجال المنتجات النفطية يتطلب تكامل كل الحلقات لدى المجموعة وخصوصاً في مجال التسويق بحيث تستطيع ان توازن في العوائد عند ارتفاع أسعار النفط والتعرض لخسائر في الداخل تعوضها الأرباح في الخارج.
وأكد أن النجاح يعتمد على استمرار المشاريع والنمو في الموارد، مؤكداً ضرورة حل مشكلة الخسائر التي تتكبدها شركات التوزيع نتيجة لتثبيت أسعار النفط، علماً بأن الدول المجاورة تعالج هذه المشكلة من خلال بيع النفط لشركات التوزيع بأسعار مدعومة، مؤكداً ثقته بالتوصل الى المعالجة المناسبة خلال الفترة المقبلة.
ورأى أن مؤتمر الشرق الأوسط للنفط والغاز يوفر فرصة جيدة للالتقاء والتفاعل بين المنتجين والمستهلكين للوصول الى تصورات موحدة تخدم مستقبل الأسواق النفطية.