أبوتركي
17-04-2007, 03:31 AM
أوروبا تتوقع مزيداً من صادرات الملابس إلى المنطقة
أسهم عارضون من عدد من الدول الأوروبية في إنجاح المشاركة الأوروبية الواسعة في معرض موتيكسا 2007 والتي حققت فيه رقماً قياسياً بحضور نحو 60 عارضاً من بريطانيا وتركيا وإيطاليا والبرتغال وبولندا والمجر.
وكان معرض موتيكسا، الحدث الأبرز في المنطقة والمتخصص بالملابس الجاهزة والأقمشة والإكسسوارات والمنتجات الجلدية، قد أنهى فعالياته في وقت سابق من شهر مارس الماضي بدبي. ومع انتهاء الدورة التاسعة والعشرين لمعرض موتيكسا، بات المنتجون الأوروبيون أكثر ثقة واستعداداً لدخول أسواق المنطقة في الإطار السعري الذي يناسبهم، وذلك نتيجة لارتفاع معدلات دخل الفرد، ونمو الطبقات المتوسطة في المنطقة.
وقال د. غبرايلا والِك، رئيس لجنة الأزياء الوطنية المجرية إن الحضور المجري هذا العام شهد نمواً بلغ أربعة أضعاف مقارنة بالعام الماضي، وقد جئنا إلى المعرض بهذا الزخم لإيجاد شركاء جدد وبناء علاقات شراكة متينة مع وكلاء من المنطقة، والتقينا مشترين محتملين من السعودية ولبنان والإمارات، ونحن نتطلع إلى المشاركة في موتيكسا 2008 وتوسيع مشاركتنا المجرية فيه».
وخصص الأوروبيون، الذين ركزا في معروضاتهم على الألبسة النسائية وأحدث الإكسسوارات العصرية، منطقة للعلامات التجارية العالمية استهدف فيها العارضون بمنتجاتهم ومصمميهم الجدد الأسواق المتوسطة والراقية، وشكل لهم موتيكسا الخيار الأول لتعزيز حضورهم في أسواق الشرق الأوسط المتسمة بالربحية.
وشارك في المعرض، الذي أقيم في مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات، ما يزيد على 225 عارضاً ونحو 100 علامة تجارية من 25 دولة، وهو ما يمثل نمواً قدره 35 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، ويدل دلالة واضحة على النمو الكبير الذي يشهده قطاع الأقمشة والملابس في المنطقة الذي يقدر حجمه بنحو 12 مليار دولار.
وفي الواقع فإن سوق الأحذية في الإمارات وحدها تقارب قيمتها نحو مليار ومئة مليون درهم. وأظهر عدد زوار معرض موتيكسا ونوعيتهم مزيداً من الاهتمام الإقليمي بهذا الحدث، إذ قدم 30 بالمئة من زوار المعرض من خارج دولة الإمارات، بينما أظهر 89 بالمئة منهم رغبتهم في العودة إليه العام المقبل.
أسهم عارضون من عدد من الدول الأوروبية في إنجاح المشاركة الأوروبية الواسعة في معرض موتيكسا 2007 والتي حققت فيه رقماً قياسياً بحضور نحو 60 عارضاً من بريطانيا وتركيا وإيطاليا والبرتغال وبولندا والمجر.
وكان معرض موتيكسا، الحدث الأبرز في المنطقة والمتخصص بالملابس الجاهزة والأقمشة والإكسسوارات والمنتجات الجلدية، قد أنهى فعالياته في وقت سابق من شهر مارس الماضي بدبي. ومع انتهاء الدورة التاسعة والعشرين لمعرض موتيكسا، بات المنتجون الأوروبيون أكثر ثقة واستعداداً لدخول أسواق المنطقة في الإطار السعري الذي يناسبهم، وذلك نتيجة لارتفاع معدلات دخل الفرد، ونمو الطبقات المتوسطة في المنطقة.
وقال د. غبرايلا والِك، رئيس لجنة الأزياء الوطنية المجرية إن الحضور المجري هذا العام شهد نمواً بلغ أربعة أضعاف مقارنة بالعام الماضي، وقد جئنا إلى المعرض بهذا الزخم لإيجاد شركاء جدد وبناء علاقات شراكة متينة مع وكلاء من المنطقة، والتقينا مشترين محتملين من السعودية ولبنان والإمارات، ونحن نتطلع إلى المشاركة في موتيكسا 2008 وتوسيع مشاركتنا المجرية فيه».
وخصص الأوروبيون، الذين ركزا في معروضاتهم على الألبسة النسائية وأحدث الإكسسوارات العصرية، منطقة للعلامات التجارية العالمية استهدف فيها العارضون بمنتجاتهم ومصمميهم الجدد الأسواق المتوسطة والراقية، وشكل لهم موتيكسا الخيار الأول لتعزيز حضورهم في أسواق الشرق الأوسط المتسمة بالربحية.
وشارك في المعرض، الذي أقيم في مركز دبي الدولي للمعارض والمؤتمرات، ما يزيد على 225 عارضاً ونحو 100 علامة تجارية من 25 دولة، وهو ما يمثل نمواً قدره 35 بالمئة مقارنة بالعام الماضي، ويدل دلالة واضحة على النمو الكبير الذي يشهده قطاع الأقمشة والملابس في المنطقة الذي يقدر حجمه بنحو 12 مليار دولار.
وفي الواقع فإن سوق الأحذية في الإمارات وحدها تقارب قيمتها نحو مليار ومئة مليون درهم. وأظهر عدد زوار معرض موتيكسا ونوعيتهم مزيداً من الاهتمام الإقليمي بهذا الحدث، إذ قدم 30 بالمئة من زوار المعرض من خارج دولة الإمارات، بينما أظهر 89 بالمئة منهم رغبتهم في العودة إليه العام المقبل.