أبوتركي
17-04-2007, 04:08 AM
سل سي للاتصالات في جنوب إفريقيا تتلقى عروض شراء مبدئية
حققت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) ثاني أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية أرباحا قياسية في الربع الأول من العام حيث استقطبت أكبر عدد من المشتركين الجدد على الاطلاق في فصل واحد.
وحققت اتصالات 1.84 مليار درهم (501 مليون دولار) في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس آذار بزيادة 37.3 في المئة عن الفترة نفسها من 2006 عندما بلغت الأرباح 1.34 مليار درهم.
وقالت اتصالات إن أرباح الربع الأول شملت حصة أقلية بواقع 70.4 مليون درهم.
وتجاوز نمو الأرباح متوسط تقديرات المحللين الذين توقعوا له 21.7 في المئة في مسح أجرته رويترز الشهر الماضي.
وأظهرت بيانات اتصالات أن الأرباح تعززت لصعود الإيرادات 31 في المئة إلى 4.81 مليار درهم.
ونما عدد مستخدمي الهاتف المحمول لدى اتصالات في الإمارات العربية المتحدة والذين يشكلون أكثر من 60 في المئة من الإيرادات خلال فترة الأشهر الثلاثة إلى 5.78 مليون مشترك بزيادة صافية قدرها 278 ألفا من 31 ديسمبر كانون الأول.
وقال مارك هاموند محلل قطاع الاتصالات البارز لدى بنك الاستثمار شعاع كابيتال في دبي إن هذه أكبر زيادة على الاطلاق لعدد المشتركين في فصل واحد.
وكان محللون من بينهم هاموند قد هونوا من نمو إيرادات قطاع الهاتف المحمول في أعقاب تدشين شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثاني شركة إماراتية لاتصالات الهاتف المحمول نشاطها في فبراير شباط.
وقال هاموند "إنها مفاجأة كبيرة. لم أكن لأتوقع استقطاب هذا العدد الكبير من المشتركين الجدد في الهاتف المحمول. هذا دعم الإيرادات."
وقالت دو في وقت سابق هذا الشهر إنها استقطبت 250 ألف مشترك بعد شهرين من بدء عملياتها.
وكان جمال الجروان المدير العام للعمليات الدولية باتصالات قد قال في فبراير شباط إن الشركة المملوكة لحكومة الإمارات تتوقع زيادة عدد المشتركين في الهاتف المحمول لمثليه تقريبا إلى 40 مليونا بنهاية العام عن طريق عملياتها في باكستان ومصر والسعودية.
وقال هاموند "الإيرادات في هذا الربع من الإمارات فقط وهذا هو السبب في أنها مثيرة للاعجاب إلى هذا الحد."
وزادت حصة السهم من الأرباح إلى 0.37 درهم من 0.27 درهم.
وقالت اتصالات إن إجمالي الخطوط الهاتفية الثاتبة بلغ 1.3 مليون وخطوط الإنترنت 700 ألف بنهاية مارس لكنها لم تورد أرقاما للمقارنة.
وكانت الشركة التي تدير عمليات في 14 بلدا قد قالت في فبراير إنها علقت خططها للقيام بعمليات استحواذ لمدة ستة أشهر لحين دمج أصول ضمتها مقابل 6.5 مليار دولار منذ 2004.
وتعتزم الشركة تقديم خدمات الهاتف المحمول في مصر - حيث قادت كونسرتيوم الصيف الماضي دفع 2.9 مليار دولار مقابل الرخصة الثالثة لاتصالات الهاتف المحمول في البلاد - وفي أفغانستان في مايو آيار.
وقال هاموند إن هذين المشروعين المملوكين بحصة أغلبية لاتصالات سيبدآن المساهمة في الإيرادات هذا العام.
كما تملك اتصالات حصص أقلية في مشروعات في السعودية وباكستان وقالت الشركة إنها أطلقت في الربع الأول وحدة في الهند باسم اتصالات لحلول البرمجيات.
وقال المحللون في مسح لرويترز الشهر الماضي إن اتحاد اتصالات (موبايلي) السعودية التي استحوذت على 30 في المئة من السوق في غضون 18 شهرا من مزاولة نشاطها في 2005 سوف تحقق نموا في الأرباح بأكثر من 1000 في المئة هذا العام.
وقالت الشركة "اتصالات حريصة على توسيع عملياتها في أسواق جديدة وواعدة."
حققت مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) ثاني أكبر شركة اتصالات عربية من حيث القيمة السوقية أرباحا قياسية في الربع الأول من العام حيث استقطبت أكبر عدد من المشتركين الجدد على الاطلاق في فصل واحد.
وحققت اتصالات 1.84 مليار درهم (501 مليون دولار) في الأشهر الثلاثة حتى 31 مارس آذار بزيادة 37.3 في المئة عن الفترة نفسها من 2006 عندما بلغت الأرباح 1.34 مليار درهم.
وقالت اتصالات إن أرباح الربع الأول شملت حصة أقلية بواقع 70.4 مليون درهم.
وتجاوز نمو الأرباح متوسط تقديرات المحللين الذين توقعوا له 21.7 في المئة في مسح أجرته رويترز الشهر الماضي.
وأظهرت بيانات اتصالات أن الأرباح تعززت لصعود الإيرادات 31 في المئة إلى 4.81 مليار درهم.
ونما عدد مستخدمي الهاتف المحمول لدى اتصالات في الإمارات العربية المتحدة والذين يشكلون أكثر من 60 في المئة من الإيرادات خلال فترة الأشهر الثلاثة إلى 5.78 مليون مشترك بزيادة صافية قدرها 278 ألفا من 31 ديسمبر كانون الأول.
وقال مارك هاموند محلل قطاع الاتصالات البارز لدى بنك الاستثمار شعاع كابيتال في دبي إن هذه أكبر زيادة على الاطلاق لعدد المشتركين في فصل واحد.
وكان محللون من بينهم هاموند قد هونوا من نمو إيرادات قطاع الهاتف المحمول في أعقاب تدشين شركة الإمارات للاتصالات المتكاملة (دو) ثاني شركة إماراتية لاتصالات الهاتف المحمول نشاطها في فبراير شباط.
وقال هاموند "إنها مفاجأة كبيرة. لم أكن لأتوقع استقطاب هذا العدد الكبير من المشتركين الجدد في الهاتف المحمول. هذا دعم الإيرادات."
وقالت دو في وقت سابق هذا الشهر إنها استقطبت 250 ألف مشترك بعد شهرين من بدء عملياتها.
وكان جمال الجروان المدير العام للعمليات الدولية باتصالات قد قال في فبراير شباط إن الشركة المملوكة لحكومة الإمارات تتوقع زيادة عدد المشتركين في الهاتف المحمول لمثليه تقريبا إلى 40 مليونا بنهاية العام عن طريق عملياتها في باكستان ومصر والسعودية.
وقال هاموند "الإيرادات في هذا الربع من الإمارات فقط وهذا هو السبب في أنها مثيرة للاعجاب إلى هذا الحد."
وزادت حصة السهم من الأرباح إلى 0.37 درهم من 0.27 درهم.
وقالت اتصالات إن إجمالي الخطوط الهاتفية الثاتبة بلغ 1.3 مليون وخطوط الإنترنت 700 ألف بنهاية مارس لكنها لم تورد أرقاما للمقارنة.
وكانت الشركة التي تدير عمليات في 14 بلدا قد قالت في فبراير إنها علقت خططها للقيام بعمليات استحواذ لمدة ستة أشهر لحين دمج أصول ضمتها مقابل 6.5 مليار دولار منذ 2004.
وتعتزم الشركة تقديم خدمات الهاتف المحمول في مصر - حيث قادت كونسرتيوم الصيف الماضي دفع 2.9 مليار دولار مقابل الرخصة الثالثة لاتصالات الهاتف المحمول في البلاد - وفي أفغانستان في مايو آيار.
وقال هاموند إن هذين المشروعين المملوكين بحصة أغلبية لاتصالات سيبدآن المساهمة في الإيرادات هذا العام.
كما تملك اتصالات حصص أقلية في مشروعات في السعودية وباكستان وقالت الشركة إنها أطلقت في الربع الأول وحدة في الهند باسم اتصالات لحلول البرمجيات.
وقال المحللون في مسح لرويترز الشهر الماضي إن اتحاد اتصالات (موبايلي) السعودية التي استحوذت على 30 في المئة من السوق في غضون 18 شهرا من مزاولة نشاطها في 2005 سوف تحقق نموا في الأرباح بأكثر من 1000 في المئة هذا العام.
وقالت الشركة "اتصالات حريصة على توسيع عملياتها في أسواق جديدة وواعدة."