أبوتركي
17-04-2007, 05:32 AM
برعاية سمو رئيس الوزراء وبمشاركة مؤسسة البترول
مؤتمر في نوفمبر بمشاركة 500 باحث لمناقشة قضايا الطاقة والبيئة في الكويت
في اطار الاستعدادات الجارية لاستضافة الكويت لمؤتمر الكونغرس العالمي للكيمياء والبيئة خلال الفترة من 20ـ18 نوفمبر المقبل، أعرب رئيس اللجنة العليا المنظمة للمؤتمر أ.د أمير علي الحداد عن تقديره وسعادته لرعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد للمؤتمر وقال إن في ذلك دعما واسنادا كبيرين للأهداف التي يرمي الى تحقيقها المؤتمر.
وأشاد الحداد بتجاوب الجهات المدعوة للمؤتمر حيث أعرب عدد من الشركات النفطية والمؤسسات البيئية عن استعدادها لرعاية المؤتمر وكانت شركة البترول الكويتية KPI أولى الشركات الراعية بالاضافة الى شركة المناصير للتجارة العامة والمقاولات وساهمت مؤسسة البترول الكويتية برعاية ذهبية وشركة البترول الوطنية ( KNPC ) برعاية فضية.
وأكد الحداد أن المؤتمر سيكون بفضل أنشطته وحجم الرعاة والمشاركين له حدثا مميزا في مجال الطاقة والبيئة حيث سيشارك أكثر من 500 باحث وعالم ومتخصص بأوراق علمية وسيكون هناك ست ورش عمل مكثفة تقدمها شخصيات عالمية مرموقة في مجالات التآكل ـ السلامةـ النمذجة ـ التقييم البيئي ـ التعامل مع الفضلات الصناعية ـ الطاقة النفطية.
ونوه الحداد الى أن اللجنة العلمية للمؤتمر تضم علماء ومتخصصين من كافة دول العالم ابتداء من الصين وروسيا والهند ومصر والسعودية وانجلترا والولايات المتحدة بالاضافة الى الكويت.
ومن ناحيته أكد مقرر اللجنة العليا للمؤتمر د. حمد محمد المطر أهمية ذلك الحدث العالمي مشيرا الى أنه سينعكس ايجابا على الاهتمام بالشؤون البيئية في دولة الكويت ذلك أن البيئة والاهتمام بها تعد واحدة من أهم معالم الدول المتقدمة بسبب ارتباطها الوثيق بصحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
واشار الى أن اختيار شعار هذا المؤتمر الدولي بعنوان «النفط..قضايا بيئية» يعكس دور الكويت الحيوي في القطاع النفطي مع أهمية وجود استراتيجيات وأولويات بيئية لدى مستوى هذا القطاع.
وأضاف أنه بوجود خبرات دولية وشخصيات مرموقة في مجال البيئة سيكون اضافة حقيقية لفعاليات ذلك المؤتمر ودولة الكويت بشكل عام.
وأشار د. المطر الى أن المؤتمر سيتعرض لطرح قضايا بيئية مهمة تشمل التلوث البيئي في البحر والجو والبر والاستكشافات البترولية والنقل والتخزين ومن أن يشارك أكثر من 500 باحث وأكاديمي من مختلف دول العالم اضافة الى وجود أكثر من 10 شخصيات بيئية ستقوم بنقل خبراتها الى المؤتمر.
مؤتمر في نوفمبر بمشاركة 500 باحث لمناقشة قضايا الطاقة والبيئة في الكويت
في اطار الاستعدادات الجارية لاستضافة الكويت لمؤتمر الكونغرس العالمي للكيمياء والبيئة خلال الفترة من 20ـ18 نوفمبر المقبل، أعرب رئيس اللجنة العليا المنظمة للمؤتمر أ.د أمير علي الحداد عن تقديره وسعادته لرعاية سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد للمؤتمر وقال إن في ذلك دعما واسنادا كبيرين للأهداف التي يرمي الى تحقيقها المؤتمر.
وأشاد الحداد بتجاوب الجهات المدعوة للمؤتمر حيث أعرب عدد من الشركات النفطية والمؤسسات البيئية عن استعدادها لرعاية المؤتمر وكانت شركة البترول الكويتية KPI أولى الشركات الراعية بالاضافة الى شركة المناصير للتجارة العامة والمقاولات وساهمت مؤسسة البترول الكويتية برعاية ذهبية وشركة البترول الوطنية ( KNPC ) برعاية فضية.
وأكد الحداد أن المؤتمر سيكون بفضل أنشطته وحجم الرعاة والمشاركين له حدثا مميزا في مجال الطاقة والبيئة حيث سيشارك أكثر من 500 باحث وعالم ومتخصص بأوراق علمية وسيكون هناك ست ورش عمل مكثفة تقدمها شخصيات عالمية مرموقة في مجالات التآكل ـ السلامةـ النمذجة ـ التقييم البيئي ـ التعامل مع الفضلات الصناعية ـ الطاقة النفطية.
ونوه الحداد الى أن اللجنة العلمية للمؤتمر تضم علماء ومتخصصين من كافة دول العالم ابتداء من الصين وروسيا والهند ومصر والسعودية وانجلترا والولايات المتحدة بالاضافة الى الكويت.
ومن ناحيته أكد مقرر اللجنة العليا للمؤتمر د. حمد محمد المطر أهمية ذلك الحدث العالمي مشيرا الى أنه سينعكس ايجابا على الاهتمام بالشؤون البيئية في دولة الكويت ذلك أن البيئة والاهتمام بها تعد واحدة من أهم معالم الدول المتقدمة بسبب ارتباطها الوثيق بصحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
واشار الى أن اختيار شعار هذا المؤتمر الدولي بعنوان «النفط..قضايا بيئية» يعكس دور الكويت الحيوي في القطاع النفطي مع أهمية وجود استراتيجيات وأولويات بيئية لدى مستوى هذا القطاع.
وأضاف أنه بوجود خبرات دولية وشخصيات مرموقة في مجال البيئة سيكون اضافة حقيقية لفعاليات ذلك المؤتمر ودولة الكويت بشكل عام.
وأشار د. المطر الى أن المؤتمر سيتعرض لطرح قضايا بيئية مهمة تشمل التلوث البيئي في البحر والجو والبر والاستكشافات البترولية والنقل والتخزين ومن أن يشارك أكثر من 500 باحث وأكاديمي من مختلف دول العالم اضافة الى وجود أكثر من 10 شخصيات بيئية ستقوم بنقل خبراتها الى المؤتمر.