أبوتركي
17-04-2007, 05:35 AM
نوهت بأرباح «ايكويت للبتروكيماويات»
«نفط الهلال» تتوقع ارتفاع استهلاك العالم إلى 118 مليون برميل يوميا بحلول 2030
قال التقرير النفطي الصادر عن شركة نفط الهلال الاماراتية انه ومع تزايد عدد السكان والتوسع الاقتصادي على المستوى العالمي تشير التوقعات العمالية ان يتزايد الطلب على الطاقة بشكل كبير وان يزيد الاستهلاك العالمي للبترول من 84 مليون برميل يوميا في عام 2006 الى حوالي 118 مليون برميل يوميا بحلول عام 2030، ولا تمثل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة تحديات لصناعة الطاقة فحسب، بل وللمجتمع ايضا في كل مكان حيث تتطلب عملية التغلب على هذه التحديات تكنولوجيات مبتكرة تستطيع ان تساعد على ايجاد وانتاج مزيج من امدادات الطاقة وكذلك تتطلب تعاونا لصيقا وشراكة قوية بين المؤسسات البحثية وصناعة الطاقة لضمان وصول هذه الصناعة الى أفضل التكنولوجيات، اضافة الى ان الأمر الأكثر أهمية هو حاجة هذه الصناعة الى أشخاص مـؤهلين تأهيلا عاليا يمتلكون مزيجا صحيحا من التدريب والخبرة العلمية لتولي العمل. وفي ما يلي أهم الأحداث في قطاع النفط والغاز خلال الاسبوع في منطقة الخليج:
قالت شركة «ايكويت» للبتروكيماويات انها حققت خلال عام 2006 صافي أرباح بلغ 566 مليون دولار وهي السنة السادسة على التوالي التي تحقق فيها أرباحا متميزة بالرغم من أعمال الصيانة التي خضعت لها مصانع الشركة، مشيرة الى انها تمكنت في عام 2006 من انتاج ما يقرب من 994 طنا من مادتي البولي ايثيلين والجلايكول.
وأوضحت ان مبيعات «ايكويت» فاقت المليون طن خلال العام 2006 مؤكدة ان ارتفاع اسعار المنتجات وزيادة فاعلية الأداء التشغيلي ساهما بشكل مباشر في زيادة أرباحها وان المستقبل يبشر بخير لمنطقة الخليج التي ستكون أهم وأكبر مورد لمنتجات البتروكيماويات في العالم، حيث ان كميات الانتاج والمبيعات زادت بما نسبته %6 على الخطة الموضوعة والمستهدفة بالرغم من توقف وحدات الانتاج في ايكويت لمدة 30 يوما لانجاز اضخم مشروع صيانة عامة للمصانع منذ تأسيس الشركة، الذي تم الانتهاء منه بنجاح.
«نفط الهلال» تتوقع ارتفاع استهلاك العالم إلى 118 مليون برميل يوميا بحلول 2030
قال التقرير النفطي الصادر عن شركة نفط الهلال الاماراتية انه ومع تزايد عدد السكان والتوسع الاقتصادي على المستوى العالمي تشير التوقعات العمالية ان يتزايد الطلب على الطاقة بشكل كبير وان يزيد الاستهلاك العالمي للبترول من 84 مليون برميل يوميا في عام 2006 الى حوالي 118 مليون برميل يوميا بحلول عام 2030، ولا تمثل تلبية الطلب المتزايد على الطاقة تحديات لصناعة الطاقة فحسب، بل وللمجتمع ايضا في كل مكان حيث تتطلب عملية التغلب على هذه التحديات تكنولوجيات مبتكرة تستطيع ان تساعد على ايجاد وانتاج مزيج من امدادات الطاقة وكذلك تتطلب تعاونا لصيقا وشراكة قوية بين المؤسسات البحثية وصناعة الطاقة لضمان وصول هذه الصناعة الى أفضل التكنولوجيات، اضافة الى ان الأمر الأكثر أهمية هو حاجة هذه الصناعة الى أشخاص مـؤهلين تأهيلا عاليا يمتلكون مزيجا صحيحا من التدريب والخبرة العلمية لتولي العمل. وفي ما يلي أهم الأحداث في قطاع النفط والغاز خلال الاسبوع في منطقة الخليج:
قالت شركة «ايكويت» للبتروكيماويات انها حققت خلال عام 2006 صافي أرباح بلغ 566 مليون دولار وهي السنة السادسة على التوالي التي تحقق فيها أرباحا متميزة بالرغم من أعمال الصيانة التي خضعت لها مصانع الشركة، مشيرة الى انها تمكنت في عام 2006 من انتاج ما يقرب من 994 طنا من مادتي البولي ايثيلين والجلايكول.
وأوضحت ان مبيعات «ايكويت» فاقت المليون طن خلال العام 2006 مؤكدة ان ارتفاع اسعار المنتجات وزيادة فاعلية الأداء التشغيلي ساهما بشكل مباشر في زيادة أرباحها وان المستقبل يبشر بخير لمنطقة الخليج التي ستكون أهم وأكبر مورد لمنتجات البتروكيماويات في العالم، حيث ان كميات الانتاج والمبيعات زادت بما نسبته %6 على الخطة الموضوعة والمستهدفة بالرغم من توقف وحدات الانتاج في ايكويت لمدة 30 يوما لانجاز اضخم مشروع صيانة عامة للمصانع منذ تأسيس الشركة، الذي تم الانتهاء منه بنجاح.