أبوتركي
17-04-2007, 10:24 AM
استثماراته توفر آلاف الوظائف
الوليد بن طلال يبحث مع السفير المصري استثمارات "المملكة القابضة" في 4قطاعات
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة في مكتب سموه بالرياض معالي السفير محمد قاسم، سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة العربية السعودية. والأستاذ أحمد بن فهد الطبيشي، المساعد التنفيذي لرئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيسة قسم البروتوكول الأستاذة نهلة العنبر.
وخلال الاجتماع، شكر السفير الأمير الوليد على استقباله وتناقش مع سموه عن العلاقات الثنائية والأخوية التي تربط البلدين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية. وكان الأمير الوليد قد قام بزيارة القاهرة الشهر الماضي عقد خلالها مؤتمراً صحفياً بمقر وزارة الزراعة بالقاهرة وبحضور معالي وزير الزراعة المصري أمين أباظة حول مشروع توشكى العملاق لمناقشة خطة تطوير المشروع وتسليط الضوء على جوانب المشروع الاستثمارية والتقنية. وقد التزم الأمير الوليد وشركة كادكو بتطوير المرحلة الثانية من المشروع الذي يمثل 20ألف فدان بتكلفة 431مليون جنيه وذلك ليصبح إجمالي المرحلتين الأولى والثانية 650مليون جنيه.
وإضافة لمشروع توشكى الحيوي الذي يمثل استثمار سموه في القطاع الزراعي بمصر، فإن سموه يمتلك العديد من الاستثمارات التي تساهم في دعم عجلة الاقتصاد المصري في القطاع الفندقي والإعلامي والمصرفي ومجمل قيمتها 9.4مليارات جنيه مصري. فيما يمتلك سموه عن طريق شركة المملكة للإستثمارات الفندقية التي يرأس مجلس إدارتها حصصاً في عدة فنادق راقية بمصر تديرها شركات عالمية مثر شركة فنادق ومنتجعات فور سيزنز Four Seasons، وشركة فنادق ومنتجعات موفنَيك Movenpick، وشركة فنادق ومنتجعات فيرمونت رافلز Fairmont Raffles. واستثمار سموه في القطاع الإعلامي بمصر عن طريق شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، وفي القطاع المصرفي عن طريق مجموعة مصرف سيتي جروب Citigroup في مصر من خلال تسعة فروع تقدم خدماتها لأكثر من 100ألف عميل من خلال 500موظف معظمهم من الجنسية المصرية وكما هو معلوم بأن الأمير الوليد بن طلال هو أكبر مستثمر فردي في سيتي جروب Citigroup.
وتساهم استثمارات الأمير الوليد في مصر بدعم المواطنين المصريين عن طريق توظيف آلاف من الكفاءات المحلية وتطويرها، وقد طالت جمهورية مصر العربية مساهمات عدة من سموه خلال السنوات العشر الماضية لمساندة الشعب المصري الشقيق في أوقات المحن والكوارث الطبيعية من جهة، ولدعم مشاريع ثقافية واجتماعية من جهة أخرى.
الوليد بن طلال يبحث مع السفير المصري استثمارات "المملكة القابضة" في 4قطاعات
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة في مكتب سموه بالرياض معالي السفير محمد قاسم، سفير جمهورية مصر العربية لدى المملكة العربية السعودية. والأستاذ أحمد بن فهد الطبيشي، المساعد التنفيذي لرئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة ورئيسة قسم البروتوكول الأستاذة نهلة العنبر.
وخلال الاجتماع، شكر السفير الأمير الوليد على استقباله وتناقش مع سموه عن العلاقات الثنائية والأخوية التي تربط البلدين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية. وكان الأمير الوليد قد قام بزيارة القاهرة الشهر الماضي عقد خلالها مؤتمراً صحفياً بمقر وزارة الزراعة بالقاهرة وبحضور معالي وزير الزراعة المصري أمين أباظة حول مشروع توشكى العملاق لمناقشة خطة تطوير المشروع وتسليط الضوء على جوانب المشروع الاستثمارية والتقنية. وقد التزم الأمير الوليد وشركة كادكو بتطوير المرحلة الثانية من المشروع الذي يمثل 20ألف فدان بتكلفة 431مليون جنيه وذلك ليصبح إجمالي المرحلتين الأولى والثانية 650مليون جنيه.
وإضافة لمشروع توشكى الحيوي الذي يمثل استثمار سموه في القطاع الزراعي بمصر، فإن سموه يمتلك العديد من الاستثمارات التي تساهم في دعم عجلة الاقتصاد المصري في القطاع الفندقي والإعلامي والمصرفي ومجمل قيمتها 9.4مليارات جنيه مصري. فيما يمتلك سموه عن طريق شركة المملكة للإستثمارات الفندقية التي يرأس مجلس إدارتها حصصاً في عدة فنادق راقية بمصر تديرها شركات عالمية مثر شركة فنادق ومنتجعات فور سيزنز Four Seasons، وشركة فنادق ومنتجعات موفنَيك Movenpick، وشركة فنادق ومنتجعات فيرمونت رافلز Fairmont Raffles. واستثمار سموه في القطاع الإعلامي بمصر عن طريق شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، وفي القطاع المصرفي عن طريق مجموعة مصرف سيتي جروب Citigroup في مصر من خلال تسعة فروع تقدم خدماتها لأكثر من 100ألف عميل من خلال 500موظف معظمهم من الجنسية المصرية وكما هو معلوم بأن الأمير الوليد بن طلال هو أكبر مستثمر فردي في سيتي جروب Citigroup.
وتساهم استثمارات الأمير الوليد في مصر بدعم المواطنين المصريين عن طريق توظيف آلاف من الكفاءات المحلية وتطويرها، وقد طالت جمهورية مصر العربية مساهمات عدة من سموه خلال السنوات العشر الماضية لمساندة الشعب المصري الشقيق في أوقات المحن والكوارث الطبيعية من جهة، ولدعم مشاريع ثقافية واجتماعية من جهة أخرى.