أبوتركي
18-04-2007, 02:29 AM
السعودية: «إبسون»: 38.4 مليون دولار حجم سوق أجهزة العرض الضوئية
توقعت استهلاك 18 ألف وحدة خلال 2007
الرياض: إبراهيم الثقفي
توقعت شركة «إبسون» لأجهزة التصوير والطباعة الرقمية، أن يبلغ حجم طلب السوق السعودي على أجهزة العرض الضوئية نحو 18 ألف وحدة عرض، تبلغ قيمتها بنحو 144 مليون ريال (38.4 مليون دولار) خلال عام الحالي، وذلك لما تشهده البلاد من مشاريع تنموية جديدة، بقطاعات الأعمال والتعليم في كافة مناطق السعودية.
وأكد خالد الدلو مدير عام شركة «إبسون» بالشرق الأوسط، عقب حفل إطلاق جهاز العرض الضوئي «أل.سي.دي» في السعودية أول أمس، أنه بلغ عدد استهلاك البلاد من أجهزة العرض الضوئية خلال العام الماضي نحو 12 ألف وحدة عرض، تبلغ متوسط تكلفتها نحو 60 مليون ريال (16 مليون دولار)، فيما بلغ استهلاك منطقة الشرق الأوسط من أجهزة العرض الضوئية نحو 155 ألف جهاز عرض، خلال العام الماضي.
وأضاف الدلو أن الشركة تتطلع بالدخول في السوق السعودية من خلال إنشاء فرع في العاصمة الرياض، لكي تتمكن من الوصول إلى عملائها، وتقديم خدمات ما بعد البيع، كدعم الصيانة وعمليات التسويق بشكل أفضل، وتأمل الدلو زيادة اهتمام والعناية بمعرض جايتكس، حيث انه الوحيد بالسعودية المتخصص في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات.
ولفت الدلو إلى تقنية «أل.سي.دي»، الجديدة التي توصلت الشركات إليها، والتي تعتبر أكثر تقنيات العرض الضوئي انتشارا في العالم، إذ تتيح هذه التقنية العديد من المميزات، منها عدم تشتت الألوان، وضبط معدل تدرج فائق الألوان، إضافة إلى تحقيق تباين مثالي، مقارنة بعدد كبير من المنتجات التقليدية، والتي تسبب إجهاد العين البشرية خلال المشاهدة، من خلال معدل إضاءة يصل إلى 5 آلاف شمعة، وذلك بحسب معايير المعهد الوطني الأميركي للمقاييس، كما يمكن المستخدم من عرض المحتوى الرقمي على 4 أجهزة، وذلك من خلال العرض الضوئي عن طريق الشبكة أو لاسلكية، بنظام حماية عند إرسال الأفلام والبيانات إلى جهاز العرض الضوئي.
ولفت الدلو إلى دراسة أعدتها جامعة يابانية تبين أن مشاهدة العروض الضوئية من تقنية «دي.أل.بي»، لفترات الطويلة تعرض المشاهد إلى الصداع، إضافة إلى ضعف النظر، لكونها تعرض ألوانا غير حقيقية وأقل من المستوى المطلوب. وتضيف هذه الخدمة إسقاط الصور بشكل متزامن ومتواصل بثلاثة ألوان «الأحمر، والأخضر، والأزرق»، لتضمن هذه الوظيفة عدم تشتت الألوان أو حدوث ما يعرف بتأثير قوس القزح، كما أنه مزود بتقنية الناقل التسلسلي العام، مما يسهل وصله بسهولة بجهاز الكمبيوتر، وتشير الإحصاءات إلى بيع أكثر من 9 ملايين جهاز عرض ضوئي يعتمد على تقنية «ال.سي.دي» حتى الفترة الحالية.
توقعت استهلاك 18 ألف وحدة خلال 2007
الرياض: إبراهيم الثقفي
توقعت شركة «إبسون» لأجهزة التصوير والطباعة الرقمية، أن يبلغ حجم طلب السوق السعودي على أجهزة العرض الضوئية نحو 18 ألف وحدة عرض، تبلغ قيمتها بنحو 144 مليون ريال (38.4 مليون دولار) خلال عام الحالي، وذلك لما تشهده البلاد من مشاريع تنموية جديدة، بقطاعات الأعمال والتعليم في كافة مناطق السعودية.
وأكد خالد الدلو مدير عام شركة «إبسون» بالشرق الأوسط، عقب حفل إطلاق جهاز العرض الضوئي «أل.سي.دي» في السعودية أول أمس، أنه بلغ عدد استهلاك البلاد من أجهزة العرض الضوئية خلال العام الماضي نحو 12 ألف وحدة عرض، تبلغ متوسط تكلفتها نحو 60 مليون ريال (16 مليون دولار)، فيما بلغ استهلاك منطقة الشرق الأوسط من أجهزة العرض الضوئية نحو 155 ألف جهاز عرض، خلال العام الماضي.
وأضاف الدلو أن الشركة تتطلع بالدخول في السوق السعودية من خلال إنشاء فرع في العاصمة الرياض، لكي تتمكن من الوصول إلى عملائها، وتقديم خدمات ما بعد البيع، كدعم الصيانة وعمليات التسويق بشكل أفضل، وتأمل الدلو زيادة اهتمام والعناية بمعرض جايتكس، حيث انه الوحيد بالسعودية المتخصص في عالم الاتصالات وتقنية المعلومات.
ولفت الدلو إلى تقنية «أل.سي.دي»، الجديدة التي توصلت الشركات إليها، والتي تعتبر أكثر تقنيات العرض الضوئي انتشارا في العالم، إذ تتيح هذه التقنية العديد من المميزات، منها عدم تشتت الألوان، وضبط معدل تدرج فائق الألوان، إضافة إلى تحقيق تباين مثالي، مقارنة بعدد كبير من المنتجات التقليدية، والتي تسبب إجهاد العين البشرية خلال المشاهدة، من خلال معدل إضاءة يصل إلى 5 آلاف شمعة، وذلك بحسب معايير المعهد الوطني الأميركي للمقاييس، كما يمكن المستخدم من عرض المحتوى الرقمي على 4 أجهزة، وذلك من خلال العرض الضوئي عن طريق الشبكة أو لاسلكية، بنظام حماية عند إرسال الأفلام والبيانات إلى جهاز العرض الضوئي.
ولفت الدلو إلى دراسة أعدتها جامعة يابانية تبين أن مشاهدة العروض الضوئية من تقنية «دي.أل.بي»، لفترات الطويلة تعرض المشاهد إلى الصداع، إضافة إلى ضعف النظر، لكونها تعرض ألوانا غير حقيقية وأقل من المستوى المطلوب. وتضيف هذه الخدمة إسقاط الصور بشكل متزامن ومتواصل بثلاثة ألوان «الأحمر، والأخضر، والأزرق»، لتضمن هذه الوظيفة عدم تشتت الألوان أو حدوث ما يعرف بتأثير قوس القزح، كما أنه مزود بتقنية الناقل التسلسلي العام، مما يسهل وصله بسهولة بجهاز الكمبيوتر، وتشير الإحصاءات إلى بيع أكثر من 9 ملايين جهاز عرض ضوئي يعتمد على تقنية «ال.سي.دي» حتى الفترة الحالية.