أبوتركي
18-04-2007, 02:47 AM
«فارنك أفيريل»: رسوم الخدمات ضمن معادلة «العوائد»
قالت شركة فارنك أفيريَل، التي تعد من أبرز الشركات العاملة في مجال الإدارة الشاملة للعقارات والمرافق، إن على المستثمرين الذين يشترون العقارات في دبي التفكير في المستقبل البعيد عند اتخاذ قرار الاستثمار العقاري، إذ عادة ما يأخذ المستثمرون في العقارات، سواء التجارية منها أو السكنية، بالحسبان الكلفة المبدئية عند رغبتهم بالاستثمار ويتطلعون إلى أفضل تمويل لاستثمارهم، في حين أن معظمهم ينسى الأخذ بالاعتبار كلف التشغيل والصيانة على المدى البعيد عند حسابه العوائد الاستثمارية.
وأوضح المدير العام لشركة أفيريل الشرق الأوسط ماركوس أوبرلين، الأمر بالقول: «يدرك عدد قليل فقط من المستثمرين أن أي عقار لا تمثل استثماراً منفرداً، فهناك كلف تشغيلية يجب أخذها بعين الاعتبار؛ وفي الحقيقة فإن هناك معادلة رياضية خاصة بالكلفة التشغيلية للمباني التي تتضمن عدة مرافق، كالفنادق، التي تضم مسابح ومنتجعات صحية ونواد رياضية ومنافذ بيع ومطاعم ومصاعد. هذا الأمر يعني أنه على مدى ثلاثين سنة تصبح قيمة الاستثمار الأولي من الصغر بحيث لا تتجاوز 25 في المئة من قيمة كلف التشغيل الكلية لذلك العقار، و75 في المئة من قيمة الطاقة المستهلكة في العقار طوال تلك الفترة».
ويرى أوبرلين أن على المطورين أن يفكروا تفكيراً بعيداً فيما يتعلق بإدارة كل من المرافق استهلاك الطاقة؛ إذ يمكن للكلف التشغيلية أن تتأثر بالتصميم الجيد للمبنى وباتباع مفهوم ذكي في إدارة استهلاك الطاقة.
قالت شركة فارنك أفيريَل، التي تعد من أبرز الشركات العاملة في مجال الإدارة الشاملة للعقارات والمرافق، إن على المستثمرين الذين يشترون العقارات في دبي التفكير في المستقبل البعيد عند اتخاذ قرار الاستثمار العقاري، إذ عادة ما يأخذ المستثمرون في العقارات، سواء التجارية منها أو السكنية، بالحسبان الكلفة المبدئية عند رغبتهم بالاستثمار ويتطلعون إلى أفضل تمويل لاستثمارهم، في حين أن معظمهم ينسى الأخذ بالاعتبار كلف التشغيل والصيانة على المدى البعيد عند حسابه العوائد الاستثمارية.
وأوضح المدير العام لشركة أفيريل الشرق الأوسط ماركوس أوبرلين، الأمر بالقول: «يدرك عدد قليل فقط من المستثمرين أن أي عقار لا تمثل استثماراً منفرداً، فهناك كلف تشغيلية يجب أخذها بعين الاعتبار؛ وفي الحقيقة فإن هناك معادلة رياضية خاصة بالكلفة التشغيلية للمباني التي تتضمن عدة مرافق، كالفنادق، التي تضم مسابح ومنتجعات صحية ونواد رياضية ومنافذ بيع ومطاعم ومصاعد. هذا الأمر يعني أنه على مدى ثلاثين سنة تصبح قيمة الاستثمار الأولي من الصغر بحيث لا تتجاوز 25 في المئة من قيمة كلف التشغيل الكلية لذلك العقار، و75 في المئة من قيمة الطاقة المستهلكة في العقار طوال تلك الفترة».
ويرى أوبرلين أن على المطورين أن يفكروا تفكيراً بعيداً فيما يتعلق بإدارة كل من المرافق استهلاك الطاقة؛ إذ يمكن للكلف التشغيلية أن تتأثر بالتصميم الجيد للمبنى وباتباع مفهوم ذكي في إدارة استهلاك الطاقة.