المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المير: ميثاق شرف للشركات بعدم تشغيل العمالة الهاربة



أبوتركي
18-04-2007, 03:18 AM
بعد ما تفاقمت الظاهرة وأثرت على المجالات الاجتماعية والأمنية والاقتصادية

المير: ميثاق شرف للشركات بعدم تشغيل العمالة الهاربة

الدوحة - الشرق :

صرح المهندس ناصر أحمد المير عضو مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة قطر رئيس لجنة المقاولات أن مشكلة العمالة الهاربة من القضايا المهمة التي يجب أن نتصدى لها بقرارات وإجراءات رادعة وحاسمة، لما لها من انعكاسات سالبة على المجتمع بشكل عام، مشيرا إلى أن الأفراد والشركات بمقدورها وحدها ان تضع حداً لتفاقم هذه الظاهرة إذا ما التزمت بميثاق شرف بعدم تشغيل أي عامل هارب من كفيله.

وقال المير في تصريحات خاصة للصحف القطرية، لقد باتت ظاهرة العمالة الهاربة تمثل خطرا حقيقيا على سلامة وأمن واستقرار المجتمع، حيث إن هذه العمالة تكون مهيأة بنسبة أكبر لارتكاب الجرائم خاصة السرقة والنصب والاحتيال والتزوير، بالإضافة إلى ان هذه العمالة عند ارتكابها لمثل هذه الجرائم تكون بعيدة عن يد القانون ومن الصعب تتبعها أو معرفة مكان وجودها أو إقامتها، لذلك تكون بعيدة عن العقاب أو المحاسبة، كما انها غالبا ما تكون بعيدة عن الرقابة الصحية وهو ما يؤدي إلى انتشار الأمراض المعدية، فضلاً عما تسببه من خلل اقتصادي واجتماعي داخل المجتمع بشكل عام.

وأشار المير إلى أن هذه الظاهرة يجب ألا تتحمل الدولة مسؤولية الحد منها، لأن القوانين الصادرة بشأنها واضحة وصريحة، وإنما التجاوز يتم من جانب الأفراد والشركات التي تقوم بتشغيل هذه العمالة لذلك لو تأكد العامل الهارب انه لن يجد عملاً في مكان آخر بدون موافقة كفيله فإنه سيفكر ألف مرة قبل الهروب.

ونوه ناصر المير إلى ضرورة وجود عقوبات رادعة لكل من يؤوي أو يتستر على عامل هارب، لذلك لابد من تعاون الجميع للحد من هذه الظاهرة وفي مقدمتهم أصحاب الشركات والأفراد، كما دعا المير إلى تشكيل لجنة تضم كافة الأطراف المعنية «وزارة الداخلية، أو إدارة العمل ووزارة البلدية والزراعة وغرفة التجارة»، تتولى دراسة هذه الظاهرة ووضع الحلول والآليات اللازمة لحلها، مشيرا إلى أن الغرفة من جانبها سوف تعلن قريبا عن ميثاق شرف توقع عليه كافة الشركات والمؤسسات تلتزم بموجبه بعدم تشغيل أي عامل إلا بعد موافقة خطية من كفيله مع التأكد من صحة وصلاحية إجراءات إقامته بالبلاد.

أما الآثار السلبية لهذه الظاهرة فيقول المير: نستطيع ان نجد لهذه الظاهرة آثاراً سلبية على الجانب الاقتصادي والأمني والصحي كما يلي:

الجانب الاقتصادي

تتمثل الآثار السلبية على الاقتصاد فيما يتكبده أصحاب العمل من تكاليف استقدام العمالة دون الاستفادة منها نتيجة لهروب العمال وعملهم لدى الغير بأجور تكون في العادة أعلى مما يتقاضونه لدى كفلائهم، مما تؤدي إلى انهيار بعض المؤسسات الاقتصادية الصغيرة، كذلك مما قد يخلفه ذلك من تأثيرات سلبية على اقتصاديات البلاد وهدر أموال المستثمرين بدلا من ان توجه إلى المساهمة الحقيقية في التنمية ورفع القيمة المضافة على الاقتصاد عند تنامي رؤوس الأموال المستثمرة في بيئة عمل مستقرة واقتصاد مستقر ومزدهر يحقق الضمانات لأطراف لإنتاج وتقضي على أي ظاهرة يمكن أن تؤثر على دوران عجلة الاقتصاد.


الجانب الأمني

كما تنعكس ايضا خطورة تشغيل العمالة الهاربة على المجتمع من الناحية الأمنية، حيث تؤدي هذه الظاهرة إلى ارتكاب حوادث وجرائم السرقات والنصب والاحتيال في المجتمع.

الجانب الصحي

ذلك ان الكثير من العمالة الهاربة تكون أسباب هروبهم صحية نتيجة حملهم لأمراض خطيرة، وهو ما يؤدي إلى انتشار بعض الأمراض المستوطنة والأوبئة بالمجتمع.
لذلك، نرى أن خطورة هذا الوضع تستلزم تضافر كافة الجهود للقضاء عليه نهائىاً، وذلك بعقد اجتماعات رفيعة المستوى بين كل الجهات المعنية وهي إدارة العمل بوزارة شؤون الخدمة المدنية والسكان، ووزارة الداخلية، وغرفة تجارة وصناعة قطر، للوقوف على أسباب انتشار هذه الظاهرة، وإيجاد كل سبل القضاء عليها نهائياً.

أبوتركي
18-04-2007, 03:33 AM
العمالة الهاربة تمثل خطراً علي اقتصاد وأمن البلاد

حذر من تأثيراتها السلبية.. المير:

الغرفة تعلن قريباً ميثاق شرف للشركات والمؤسسات بشأن العمالة

http://www.raya.com/mritems/images/2007/4/17/2_242113_1_209.jpg

الدوحة - الراية:

صرح المهندس ناصر احمد المير عضو مجلس ادارة غرفة تجارة وصناعة قطر رئيس لجنة المقاولات ان مشكلة العمالة الهاربة من القضايا الهامة التي يجب ان نتصدي لها بقرارات واجراءات رادعة وحاسمة، لما لها من انعكاسات سالبة علي المجتمع بشكل عام، مشيرا الي ان الافراد والشركات بمقدورها وحدها ان تضع حدا لتفاقم هذه الظاهرة، اذا ما التزمت بميثاق شرف بعدم تشغيل اي عامل هارب من كفيله.

وقال المير في تصريحات خاصة للصحف القطرية، لقد باتت ظاهرة العمالة الهاربة تمثل خطرا حقيقيا علي سلامة وامن واستقرار المجتمع، حيث ان هذه العمالة تكون مهيئة بنسبة اكبر لارتكاب الجرائم خاصة السرقة والنصب والاحتيال والتزوير، بالاضافة الي ان هذه العمالة عند ارتكابها لمثل هذه الجرائم تكون بعيدة عن يد القانون ومن الصعب تتبعها او معرفة مكان تواجدها او اقامتها، لذلك تكون بعيدة عن العقاب او المحاسبة، ؛كما انها غالبا ما تكون بعيدة عن الرقابة الصحية وهو ما يؤدي الي انتشار الامراض المعدية فضلا عما تسببه من خلل اقتصادي واجتماعي داخل المجتمع بشكل عام.

واشار المير الي ان هذه الظاهرة لا يجب ان تتحمل الدولة مسؤولية الحد منها لان القوانين الصادرة بشأنها واضحة وصريحة، وانما التجاوز يتم من جانب الافراد والشركات التي تقوم بتشغيل هذه العمالة لذلك لو تأكد العامل الهارب انه لن يجد عملا في مكان اخر بدون موافقة كفيله فانه سيفكر الف مرة قبل قرار الهروب... ونوه ناصر المير الي ضرورة وجود عقوبات رادعة لكل من يؤوي او يتستر علي عامل هارب.

لذلك لابد من تعاون الجميع للحد من هذه الظاهرة وفي مقدمتهم اصحاب الشركات والأفراد، كما دعا المير الي تشكيل لجنة تضم كافة الاطراف المعنية (وزارة الداخلية، او ادارة العمل ووزارة البلدية والزراعة وغرفة التجارة) تتولي دراسة هذه الظاهرة ووضع الحلول والآليات اللازمة لحلها.

مشيرا الي ان الغرفة من جانبها سوف تعلن قريبا عن ميثاق شرف توقع عليه كافة الشركات والمؤسسات تلتزم بموجبه بعدم تشغيل اي عامل الا بعد موافقة خطية من كفيله مع التأكد من صحة وصلاحية اجراءات اقامته بالبلاد.

داعيا الجهات المعنية الي معاملة الشركات الملتزمة بهذا الميثاق معاملة متميزة مما يمثل حافزا لكافة الشركات للالتزام بهذه الاجراءات.

اما الاثار السلبية لهذه الظاهرة فيقول المير نستطيع ان نجد لهذه الظاهرة اثارا سلبية علي الجانب الحضاري والامني والاقتصادي والاجتماعي كما يلي:

الجانب الحضاري: حيث ان وجود هذه العمالة في تجمعات تظهر في بعض الشوارع العامة او بعض الساحات في وسط مدينة الدوحة قد يوحي بوجود ظاهرة البطالة، بالاضافة الي بروز مظاهر سلبية تؤثر علي المظهر الحضاري للبلاد كظاهرة التسول والسرقة وغيرها..

الجانب الاجتماعي والامني: ويتمثل هذا الجانب في دخول عادات وسلوكيات دخيلة علي المجتمع القطري، مما يؤثر علي بعض فئات المجتمع وخاصة بين اوساط الشباب.

وارتكاب حوادث وجرائم كالسرقات والنصب والاحتيال، فضلاً عن التسبب في إزعاج الأسر التي تسكن أحياناً داخل المدينة نتيجة لسكن بعض العمالة الهاربة التي أغلبها من العزاب وسط الأسر.

أما الجانب الاقتصادي فتمثل في زيادة الضغوطات علي خدمات البنية التحتية مثل الماء والكهرباء والصرف الصحي والإسكان والنقل والمواصلاات وغيرها، وزيادة الانفاق علي الأجهزة الأمنية وأجهزة العدالة في الدولة نتيجة حدوث عدد من الجرائم والمخالفات التي قد تحدثها العمالة السائبة، بالاضافة الي انخفاض المستوي التعليمي والمهاري لهذه الفئة وتركز عملها في قطاع الخدمات والاستهلاك، الأمر الذي يؤدي الي زيادة حجم العمالة غير الماهرة أو الهامشية في هرم العمالة ككل.

وأخيراً الجانب الصحي والبيئي ويتمثل في إلقاء المخلفات في أماكن تجمع هذه العمالة مما يسبب تلوثاً في البيئة.

وانتشار بعض الأمراض المستوطنة والأوبئة مثل السل الرئوي والتهاب الكبد وبعض الأمراض الانتقالية الأخري، خاصة أن بعضاً منها قد جلبت هذه الأمراض من أوطانها التي تنتشر فيها مثل هذه الأمراض أو نتيجة لتأخر إجراءات الفحص.

مثمن معتمد
18-04-2007, 05:09 AM
قبل لا يقولون هالكلام خل يطبقون كشف رواتب الموظفين والعمال عن طريق البنك ويرسل شهريا لوزارة العمل مثل ما تسوي الكويت

لكن ما يقدرون لانهم بيدفعون ملايين متأخرات للعمال والموظفين

الرواتب ما يستلمونها والإيجارات ارتفعت عليهم والاكل والمواصلات وحتى طواري حمد صار
ب200 وبلدانهم كل كم شهر نكبه يبون فلوس لا ويبونهم ما يشردون

يعني معقوله عامل بيشرد ليه


يا جماعه في بعض الشركات ما تعطي رواتب وعذرهم شنو انهم يوفرون الفلوس لهم لي نزلوا بلدهم كل عشر سنوات يعطونه

لا وبيسوون ميثاق

ليه ما يسون ميثاق شرف انهم يعطون العمال والموظفين رواتبهم انا أتحداهم يعملونها

أبوتركي
19-04-2007, 08:46 AM
عندك حق أخوي ... بس من اللي يسمع