أبوتركي
18-04-2007, 03:48 AM
حسين لوتاه: 8% من أراضي دبي خضراء في 2012
100 شركة في معرض الشرق الأوسط الزراعي 2007
افتتح حسين لوتاه، مدير عام بلدية دبي بالوكالة فعاليات معرض «الشرق الأوسط الزراعي 2007» بدورته الحادية عشرة، المتخصص بكافة القطاعات المتعلقة بالزراعة والزهور والدواجن والأحياء المائية والأسماك.
وقال لوتاه إن الإمارات ودبي خاصة تهتم بتطوير الزراعة وبخطط بشكل دائم لرفع الرقعة الزراعية في الإمارة بنوعيها التجميلي والإنتاجي، وتعمل دبي والإمارات الأخرى جاهدة على رفع مستوى الزراعة الإنتاجية و نركز في دبي على الزراعة التجميلية لإعطاء صورة جميلة للمدينة.
وتقوم البلدية من خلال إدارة الزراعة والحدائق بتنفيذ مشاريع ضخمة تتضمن إنشاء حدائق عامة ومنتزهات إضافة إلى زراعة الشوارع ومستديرات الطرق، يصاحب ذلك المشتل الذي تقوم بإنشائه البلدية في الوقت الحاضر. وأضاف لوتاه أن بلدية دبي لديها إستراتيجية لتحويل 8% من أراضي الإمارة إلى مساحات خضراء بحلول 2012.
وقال لوتاه إن دبي تعتبر اليوم من المدن المشهورة بتطور ونمو قطاع المعارض السريع فيها لتخصيصها ولما تقدمه من معلومات متكاملة عن المؤسسات المشاركة فيها. ورأى أن ازدياد المعارض في دبي وحسن تنظيمها من قبل القائمين عليها سيجلب المزيد من المعارض في المستقبل.
ويضم المعرض الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام في مركز دبي التجاري العالمي، أربعة معارض تحت اسم وسقف واحد هي «الشرق الأوسط للأعمال الزراعية 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للأزهار والحدائق 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للزراعة المائية وتربية الأسماك 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للدواجن».
ويوفر الحدث للمزارعين فرصة للاطلاع على كل جديد في قطاعات الزراعة والزهور والدواجن والأحياء المائية، حيث تعرض الشركات المشاركة فيه مجموعة مبتكرة من المنتجات والخدمات المرتبطة بهذا القطاع، بهدف تعزيز عملياتها في أسواق منطقة الشرق الأوسط التي شهدت تطورات متسارعة في هذا المجال خلال الأعوام القليلة الماضية.
ويشهد المعرض سنويا مشاركة شركات عالمية من ألمانيا، والمملكة المتحدة، وهولندا، وإيطاليا، والإمارات، و السعودية، ولبنان، والبحرين، وجنوب إفريقيا، والولايات المتحدة، وتركيا، وتايوان، وكوريا، والهند، والبرازيل، وكندا..
والتقى «البيان الاقتصادي» عدداً من الشركات المشاركة في الحدث، وقال محمد احمد شاكر، خبير ترويج المشروعات في «الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي»، وهي مؤسسة مالية تستهدف تنمية وتطوير الموارد الزراعية في الدول العربية، إن الهيئة التي تضم شركات من 19 دولة عربية، ولديها حاليا 30 شركة منتشرة في العالم العربي، منها ثلاثة مشاريع إماراتية «الروابي للألبان»، و«الروضة للدواجن»، و«الشركة العربية لإنتاج معدات الدواجن والماشية»، وقعت على إنشاء قناة فضائية عربية متخصصة في المجال الزراعي العربي تهدف إلى إعطاء أسبقية للمشروعات التي تساهم في إنتاج السلع الإستراتيجية وفقا لحجم الفجوة الغذائية في الوطن العربي، وإلى تنمية الموارد الزراعية وإنتاج أكبر قدر ممكن من السلع الغذائية وزيادة التبادل التجاري في المنتجات الزراعية ومستلزمات الإنتاج الزراعي بين الدول الأعضاء.
وأضاف شاكر أن الهيئة تشارك في ثمانية معارض للترويج والإعلان عن الهيئة العربية ومنها معرض الشرق الأوسط الزراعي في دبي، وهي تنوي المشاركة في معرض مماثل في تونس العام المقبل.
من جهته قال المهندس عمران الشحي، باحث أسماك بوزارة البيئة والمياه، إن الوزارة تشارك في الحدث بهدف إبراز دورها تجاه القطاعات الزراعية والسمكية والحيوانية، أوضح أن لدى الوزارة برامج رئيسية في استغلال وحماية الثروات المائية الحية حيث، تتضمن تنمية الثروة السمكية عن طريق استزراع بعض أنواع الأسماك المهمة اقتصاديا ك«الصافي» و«الهامور» وغيرها من الأسماك، وتوزيعها على المزارعين في مناطق المحميات البحرية لدعم المخزون السمكي، بالإضافة إلى برنامج آخر لتأهيل السواحل البحرية بواسطة زراعة أشجار «القرم» التي تساعد على حماية الساحل من عوامل التعرية وتزويد البحر بالأكسجين والتي تعتبر أوراقها غذاء للأسماك.
وأضاف الشحي أن لدى الوزارة دراسة لبرنامج حماية الثروة السمكية عن طريق مواسم تكاثر الأسماك ومنعها من الصيد في المستقبل وبرنامج آخر يتضمن التوعية بأهمية الموارد البحرية والبيئة البحرية بصفة خاصة.
وقال جون مارك مدير شركة جيبس في فرنسا وابوظبي إن دورنا يقوم على إنشاء الحظائر مع المعدات والاهتمام بالطيور والحيوانات البرية مثل الغزلان والأرانب الخاصة بالصيد وإكسسوارات مزارع الإنتاج الحيواني وهذه أول مشاركة لنا بالمعرض ونأمل أن نفتح أسواقا جديدة بالإمارات ودورنا ترويج منتجاتنا وأخذ مشاريع كاملة وتم تنفيذ مزارع لإنتاج الحجل في الصيد حوالي 27 حظيرة وخمس مزارع لإنتاج الأرانب البرية.
الهيئة العربية للاستثمار تشارك في المعرض
تشارك الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي في معرض الشرق الأوسط الزراعي (أغرا) الذي افتتح أمس في مركز دبي التجاري العالمي ويستمر حتى يوم غد، وذلك بجناح يعرض لمختلف أنشطتها وفرص الاستثمار التي توفرها للمستثمرين ورجال الأعمال العرب.
وقال أحمد محمد شاكر خبير ترويج المشروعات في الهيئة ورئيس وحدة المعارض ان الهيئة حريصة على المشاركة في أغلب المعارض الزراعية التي تقام سنوياً في الوطن العربي، حيث تقدم صورة عامة أمام المستثمر العربي بطبيعة نشاطها وإمكانية دخولها كشريك مع المستثمرين الحكوميين والخواص في مجالات الأمن الغذائي العربي، وهي: الحبوب، السكر، الزيوت النباتية، الألبان واللحوم.
وأوضح ان طبيعة مشاركة الهيئة تتراوح بين 5 إلى 50 % من رأسمال المشروع بحيث لا يقل رأس المال عن 5 ملايين دولار ولا يزيد على 300 مليون. وأشار إلى أن الهيئة تملك وتساهم حالياً في 30 مشروعاً منتشرة في أنحاء الوطن العربي من موريتانيا غرباً إلى الإمارات شرقاً. وأضاف أحمد شاكر ان هذه المشاركة هي من بين نحو 8 مشاركات سنوية للهيئة في المعارض التي تقام بالدول العربية وذلك بتوجيهات من رئيس مجلس إدارة الهيئة عبدالكريم محمد العامري.
وقال إن الهيئة استطاعت حتى عام 2006 أن تعيد للدول المساهمة فيها أرباحاً تعادل نحو 91 % من رأسمالها الذي يقدر بـ 100 مليون دينار كويتي، مشيراً إلى أن هناك 18 دولة عربية تساهم بالهيئة. وقال ان هذه المشاركة مهمة للغاية في الترويج لأنشطة الهيئة وفتح مجالات للاستثمارات أمام الراغبين في إقامة مشروعات زراعية بالدول المساهمة، مشيراً إلى أن هناك شركتين من شركات الهيئة تعملان في الإمارات تشاركان ضمن جناحها، وهما الشركة العربية لإنتاج معدات الدواجن والماشية وشركة روابي الإمارات . وأضاف ان الهيئة سوف تشارك في المعرض الزراعي الذي يقام في تونس قريباً.
مجالات متنوعة
يوفر معرض «الشرق الأوسط الزراعي» أحدث التقنيات والمعدات المبتكرة التي تلبي الاحتياجات المتنوعة للمتخصصين في منطقة الشرق الأوسط، حيث يسلط الضوء على تشكيلة متنوعة من المنتجات الزراعية إضافة إلى مجموعة من النشاطات مثل زراعة التمور والزراعة بصورة عامة وأساليب العناية بالحدائق واستخدام المواد الزراعية الكيماوية والمجالات الخاصة بفن زراعة البساتين وطرق مكافحة الآفات الزراعية.
في حين يتخصص معرض «الشرق الأوسط للزهور والحدائق» في عرض أحدث معدات العناية بالزهور وأساليب تنسيقها والعديد من المجالات الأخرى ذات الصلة. ويهدف معرض الشرق الأوسط للدواجن إلى الترويج لقطاع الدواجن الإقليمي الذي يشهد نمواً كبيراً، ويعرض لمختلف أنواع العلف وللأجهزة الحاضنة وتقنيات صناعة اللقاحات.
100 شركة في معرض الشرق الأوسط الزراعي 2007
افتتح حسين لوتاه، مدير عام بلدية دبي بالوكالة فعاليات معرض «الشرق الأوسط الزراعي 2007» بدورته الحادية عشرة، المتخصص بكافة القطاعات المتعلقة بالزراعة والزهور والدواجن والأحياء المائية والأسماك.
وقال لوتاه إن الإمارات ودبي خاصة تهتم بتطوير الزراعة وبخطط بشكل دائم لرفع الرقعة الزراعية في الإمارة بنوعيها التجميلي والإنتاجي، وتعمل دبي والإمارات الأخرى جاهدة على رفع مستوى الزراعة الإنتاجية و نركز في دبي على الزراعة التجميلية لإعطاء صورة جميلة للمدينة.
وتقوم البلدية من خلال إدارة الزراعة والحدائق بتنفيذ مشاريع ضخمة تتضمن إنشاء حدائق عامة ومنتزهات إضافة إلى زراعة الشوارع ومستديرات الطرق، يصاحب ذلك المشتل الذي تقوم بإنشائه البلدية في الوقت الحاضر. وأضاف لوتاه أن بلدية دبي لديها إستراتيجية لتحويل 8% من أراضي الإمارة إلى مساحات خضراء بحلول 2012.
وقال لوتاه إن دبي تعتبر اليوم من المدن المشهورة بتطور ونمو قطاع المعارض السريع فيها لتخصيصها ولما تقدمه من معلومات متكاملة عن المؤسسات المشاركة فيها. ورأى أن ازدياد المعارض في دبي وحسن تنظيمها من قبل القائمين عليها سيجلب المزيد من المعارض في المستقبل.
ويضم المعرض الذي يمتد على مدى ثلاثة أيام في مركز دبي التجاري العالمي، أربعة معارض تحت اسم وسقف واحد هي «الشرق الأوسط للأعمال الزراعية 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للأزهار والحدائق 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للزراعة المائية وتربية الأسماك 2007»، ومعرض «الشرق الأوسط للدواجن».
ويوفر الحدث للمزارعين فرصة للاطلاع على كل جديد في قطاعات الزراعة والزهور والدواجن والأحياء المائية، حيث تعرض الشركات المشاركة فيه مجموعة مبتكرة من المنتجات والخدمات المرتبطة بهذا القطاع، بهدف تعزيز عملياتها في أسواق منطقة الشرق الأوسط التي شهدت تطورات متسارعة في هذا المجال خلال الأعوام القليلة الماضية.
ويشهد المعرض سنويا مشاركة شركات عالمية من ألمانيا، والمملكة المتحدة، وهولندا، وإيطاليا، والإمارات، و السعودية، ولبنان، والبحرين، وجنوب إفريقيا، والولايات المتحدة، وتركيا، وتايوان، وكوريا، والهند، والبرازيل، وكندا..
والتقى «البيان الاقتصادي» عدداً من الشركات المشاركة في الحدث، وقال محمد احمد شاكر، خبير ترويج المشروعات في «الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي»، وهي مؤسسة مالية تستهدف تنمية وتطوير الموارد الزراعية في الدول العربية، إن الهيئة التي تضم شركات من 19 دولة عربية، ولديها حاليا 30 شركة منتشرة في العالم العربي، منها ثلاثة مشاريع إماراتية «الروابي للألبان»، و«الروضة للدواجن»، و«الشركة العربية لإنتاج معدات الدواجن والماشية»، وقعت على إنشاء قناة فضائية عربية متخصصة في المجال الزراعي العربي تهدف إلى إعطاء أسبقية للمشروعات التي تساهم في إنتاج السلع الإستراتيجية وفقا لحجم الفجوة الغذائية في الوطن العربي، وإلى تنمية الموارد الزراعية وإنتاج أكبر قدر ممكن من السلع الغذائية وزيادة التبادل التجاري في المنتجات الزراعية ومستلزمات الإنتاج الزراعي بين الدول الأعضاء.
وأضاف شاكر أن الهيئة تشارك في ثمانية معارض للترويج والإعلان عن الهيئة العربية ومنها معرض الشرق الأوسط الزراعي في دبي، وهي تنوي المشاركة في معرض مماثل في تونس العام المقبل.
من جهته قال المهندس عمران الشحي، باحث أسماك بوزارة البيئة والمياه، إن الوزارة تشارك في الحدث بهدف إبراز دورها تجاه القطاعات الزراعية والسمكية والحيوانية، أوضح أن لدى الوزارة برامج رئيسية في استغلال وحماية الثروات المائية الحية حيث، تتضمن تنمية الثروة السمكية عن طريق استزراع بعض أنواع الأسماك المهمة اقتصاديا ك«الصافي» و«الهامور» وغيرها من الأسماك، وتوزيعها على المزارعين في مناطق المحميات البحرية لدعم المخزون السمكي، بالإضافة إلى برنامج آخر لتأهيل السواحل البحرية بواسطة زراعة أشجار «القرم» التي تساعد على حماية الساحل من عوامل التعرية وتزويد البحر بالأكسجين والتي تعتبر أوراقها غذاء للأسماك.
وأضاف الشحي أن لدى الوزارة دراسة لبرنامج حماية الثروة السمكية عن طريق مواسم تكاثر الأسماك ومنعها من الصيد في المستقبل وبرنامج آخر يتضمن التوعية بأهمية الموارد البحرية والبيئة البحرية بصفة خاصة.
وقال جون مارك مدير شركة جيبس في فرنسا وابوظبي إن دورنا يقوم على إنشاء الحظائر مع المعدات والاهتمام بالطيور والحيوانات البرية مثل الغزلان والأرانب الخاصة بالصيد وإكسسوارات مزارع الإنتاج الحيواني وهذه أول مشاركة لنا بالمعرض ونأمل أن نفتح أسواقا جديدة بالإمارات ودورنا ترويج منتجاتنا وأخذ مشاريع كاملة وتم تنفيذ مزارع لإنتاج الحجل في الصيد حوالي 27 حظيرة وخمس مزارع لإنتاج الأرانب البرية.
الهيئة العربية للاستثمار تشارك في المعرض
تشارك الهيئة العربية للاستثمار والإنماء الزراعي في معرض الشرق الأوسط الزراعي (أغرا) الذي افتتح أمس في مركز دبي التجاري العالمي ويستمر حتى يوم غد، وذلك بجناح يعرض لمختلف أنشطتها وفرص الاستثمار التي توفرها للمستثمرين ورجال الأعمال العرب.
وقال أحمد محمد شاكر خبير ترويج المشروعات في الهيئة ورئيس وحدة المعارض ان الهيئة حريصة على المشاركة في أغلب المعارض الزراعية التي تقام سنوياً في الوطن العربي، حيث تقدم صورة عامة أمام المستثمر العربي بطبيعة نشاطها وإمكانية دخولها كشريك مع المستثمرين الحكوميين والخواص في مجالات الأمن الغذائي العربي، وهي: الحبوب، السكر، الزيوت النباتية، الألبان واللحوم.
وأوضح ان طبيعة مشاركة الهيئة تتراوح بين 5 إلى 50 % من رأسمال المشروع بحيث لا يقل رأس المال عن 5 ملايين دولار ولا يزيد على 300 مليون. وأشار إلى أن الهيئة تملك وتساهم حالياً في 30 مشروعاً منتشرة في أنحاء الوطن العربي من موريتانيا غرباً إلى الإمارات شرقاً. وأضاف أحمد شاكر ان هذه المشاركة هي من بين نحو 8 مشاركات سنوية للهيئة في المعارض التي تقام بالدول العربية وذلك بتوجيهات من رئيس مجلس إدارة الهيئة عبدالكريم محمد العامري.
وقال إن الهيئة استطاعت حتى عام 2006 أن تعيد للدول المساهمة فيها أرباحاً تعادل نحو 91 % من رأسمالها الذي يقدر بـ 100 مليون دينار كويتي، مشيراً إلى أن هناك 18 دولة عربية تساهم بالهيئة. وقال ان هذه المشاركة مهمة للغاية في الترويج لأنشطة الهيئة وفتح مجالات للاستثمارات أمام الراغبين في إقامة مشروعات زراعية بالدول المساهمة، مشيراً إلى أن هناك شركتين من شركات الهيئة تعملان في الإمارات تشاركان ضمن جناحها، وهما الشركة العربية لإنتاج معدات الدواجن والماشية وشركة روابي الإمارات . وأضاف ان الهيئة سوف تشارك في المعرض الزراعي الذي يقام في تونس قريباً.
مجالات متنوعة
يوفر معرض «الشرق الأوسط الزراعي» أحدث التقنيات والمعدات المبتكرة التي تلبي الاحتياجات المتنوعة للمتخصصين في منطقة الشرق الأوسط، حيث يسلط الضوء على تشكيلة متنوعة من المنتجات الزراعية إضافة إلى مجموعة من النشاطات مثل زراعة التمور والزراعة بصورة عامة وأساليب العناية بالحدائق واستخدام المواد الزراعية الكيماوية والمجالات الخاصة بفن زراعة البساتين وطرق مكافحة الآفات الزراعية.
في حين يتخصص معرض «الشرق الأوسط للزهور والحدائق» في عرض أحدث معدات العناية بالزهور وأساليب تنسيقها والعديد من المجالات الأخرى ذات الصلة. ويهدف معرض الشرق الأوسط للدواجن إلى الترويج لقطاع الدواجن الإقليمي الذي يشهد نمواً كبيراً، ويعرض لمختلف أنواع العلف وللأجهزة الحاضنة وتقنيات صناعة اللقاحات.