أبوتركي
18-04-2007, 03:53 AM
406 ملايين درهم الأرباح الربعية لـ «الخليج الأول» بنمو 8%
حقق بنك الخليج أرباحا صافية خلال الربع الأول من العام الحالي بلغت 406 ملايين درهم مقابل 04 .377 مليون درهم أرباحا صافية حققها البنك خلال الربع الاول من العام الماضي بزيادة مقدارها 96 .28 مليون درهم تقريبا ونمو بلغت نسبته نحو 8%.
وقال أندريه الصايغ الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الأول ان نتائج البنك تعتبر متميزة خلال الربع الاول من العام الحالي حيث حقق البنك نموا في انشطة كافة أقسامه ممثلة في القطاع المصرفي للشركات ودائرة الخزانة والاستثمار
والقطاع المصرفي للأفراد إضافة إلى الأنشطة الأخرى التي يقدمها البنك لعملائه وبلغ إجمالي إيرادات العمليات في الربع الأول من العام الجاري 564 مليون درهم بزيادة قدرها 9% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2006.
واكد ان هذا الأداء يعتبر مرضياً بكافة المقاييس خاصة إذا أخذ في الاعتبار أن نتائج الربع الأول من العام الماضي(2006) قد تأثرت صعودا بسبب إيرادات الاكتتاب العام لشركتين في تلك الفترة وهو ما لم يحدث في الربع الأول من العام الجاري مشيرا الى انه على الرغم من ذلك فإن نسبة الأرباح من الأعمال الاعتيادية للبنك خلال الربع الأول من العام الحالي مثلت 65% من صافي الأرباح في حين بلغت تلك النسبة 35% من صافي ربح الربع الأول من عام 2006 و هو مايؤكد الأداء المتميز للبنك.
وأضاف ان البنك يواصل حصد النتائج الباهرة لاستراتيجيته المرتكزة على تنويع مصادر الدخل والتي سيستمر فيها من خلال الاستفادة من الفرص المتنامية للاقتصاد الوطني مما يتيح تنمية عملياته في مجالات الإقراض والإيرادات المتنوعة.
وقال ان بنك الخليج الأول يحقق معدلات سيولة وربحية وكفاءة ممتازة حيث بلغ معدل القروض إلى الودائع 80% والعائد على متوسط الأصول 3 .3%، والعائد على متوسط حقوق الملكية 3 .17% ومعدل التكلفة إلى الإيرادات 26% مشيرا الى ان البنك نجح في المحافظة على معدلات عالمية قياسية للقروض المتعثرة والمخصصات اللازمة لتغطيتها حيث بلغ معدل القروض المتعثرة إلى إجمالي القروض 3 .1%، وهذه القروض المتعثرة مغطاة بمخصصات تبلغ نسبتها 133 % من تلك القروض .
واضاف ان البنك يسعى حالياً إلى تحقيق متوسط عائد على حقوق المساهمين يزيد على 18% وذلك وفقاً لما أعلنه مجلس إدارة البنك للمساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي الذي عُقد في فبراير الماضي مشيرا إلى ان البنك سيواصل تنويع مصادر دخله وتوسيع أعماله الرئيسية من خلال ترسيخ تواجده في السوق المحلي وتوسيع شبكة فروعه في الدولة وسنطلق خدمات ومنتجات جديدة و مبتكرة إضافة إلى التوسع على الصعيد العالمي من خلال افتتاح مكاتب تمثيلية والمساهمة والتملك في مؤسسات مالية مرموقة.
حقق بنك الخليج أرباحا صافية خلال الربع الأول من العام الحالي بلغت 406 ملايين درهم مقابل 04 .377 مليون درهم أرباحا صافية حققها البنك خلال الربع الاول من العام الماضي بزيادة مقدارها 96 .28 مليون درهم تقريبا ونمو بلغت نسبته نحو 8%.
وقال أندريه الصايغ الرئيس التنفيذي لبنك الخليج الأول ان نتائج البنك تعتبر متميزة خلال الربع الاول من العام الحالي حيث حقق البنك نموا في انشطة كافة أقسامه ممثلة في القطاع المصرفي للشركات ودائرة الخزانة والاستثمار
والقطاع المصرفي للأفراد إضافة إلى الأنشطة الأخرى التي يقدمها البنك لعملائه وبلغ إجمالي إيرادات العمليات في الربع الأول من العام الجاري 564 مليون درهم بزيادة قدرها 9% مقارنة مع نفس الفترة من عام 2006.
واكد ان هذا الأداء يعتبر مرضياً بكافة المقاييس خاصة إذا أخذ في الاعتبار أن نتائج الربع الأول من العام الماضي(2006) قد تأثرت صعودا بسبب إيرادات الاكتتاب العام لشركتين في تلك الفترة وهو ما لم يحدث في الربع الأول من العام الجاري مشيرا الى انه على الرغم من ذلك فإن نسبة الأرباح من الأعمال الاعتيادية للبنك خلال الربع الأول من العام الحالي مثلت 65% من صافي الأرباح في حين بلغت تلك النسبة 35% من صافي ربح الربع الأول من عام 2006 و هو مايؤكد الأداء المتميز للبنك.
وأضاف ان البنك يواصل حصد النتائج الباهرة لاستراتيجيته المرتكزة على تنويع مصادر الدخل والتي سيستمر فيها من خلال الاستفادة من الفرص المتنامية للاقتصاد الوطني مما يتيح تنمية عملياته في مجالات الإقراض والإيرادات المتنوعة.
وقال ان بنك الخليج الأول يحقق معدلات سيولة وربحية وكفاءة ممتازة حيث بلغ معدل القروض إلى الودائع 80% والعائد على متوسط الأصول 3 .3%، والعائد على متوسط حقوق الملكية 3 .17% ومعدل التكلفة إلى الإيرادات 26% مشيرا الى ان البنك نجح في المحافظة على معدلات عالمية قياسية للقروض المتعثرة والمخصصات اللازمة لتغطيتها حيث بلغ معدل القروض المتعثرة إلى إجمالي القروض 3 .1%، وهذه القروض المتعثرة مغطاة بمخصصات تبلغ نسبتها 133 % من تلك القروض .
واضاف ان البنك يسعى حالياً إلى تحقيق متوسط عائد على حقوق المساهمين يزيد على 18% وذلك وفقاً لما أعلنه مجلس إدارة البنك للمساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية السنوي الذي عُقد في فبراير الماضي مشيرا إلى ان البنك سيواصل تنويع مصادر دخله وتوسيع أعماله الرئيسية من خلال ترسيخ تواجده في السوق المحلي وتوسيع شبكة فروعه في الدولة وسنطلق خدمات ومنتجات جديدة و مبتكرة إضافة إلى التوسع على الصعيد العالمي من خلال افتتاح مكاتب تمثيلية والمساهمة والتملك في مؤسسات مالية مرموقة.