أبوتركي
18-04-2007, 03:55 AM
موجة استحواذات تنعش أسواق الأسهم الأميركية
عمليات جني أرباح تهبط بمؤشرات طوكيو الرئيسية
تراجع مؤشر نيكاي القياسي بنسبة 57 .0% في نهاية التعامل في بورصة طوكيو للأوراق المالية أمس مع إقبال المستثمرين على جني أرباح من شركة كيوسيرا وغيرها من أسهم الشركات التي ارتفعت في الآونة الأخيرة. وانخفض سهم كاسيو للكمبيوتر بعد أن خفضت مؤسسة جولدمان ساكس تصنيفها للسهم.
واتخذ المستثمرون جانب الحذر قبيل إعلان سلسلة من البيانات الاقتصادية الأميركية ونتائج شركات التكنولوجيا مثل شركة انتل. وانخفض مؤشر نيكاي-225 بمقدار 85 .100 نقطة عند الإغلاق ليسجل 45 .17527 نقطة. وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 55 .0% إلى 11 .1716 نقطة.
وفي أوروبا انخفضت الأسهم، وقاد سهم تليكوم ايطاليا الاتجاه النزولي بعدما أعلنت شركة الاتصالات الأميركية العملاقة ايه.تي اند تي الانسحاب من محادثات شراء حصة أغلبية في الشركة التي تسيطر على شركة الاتصالات الايطالية. وقال ادموند شينج من كبلر اكويتيز في باريس «سنتابع البنوك مرة أخرى اثر النتائج الطيبة في الولايات المتحدة». وتابع «ستسلط الأضواء أيضا على اليورو نظرا لأننا نشهد على ما يبدو تخطي مستويات مرتفعة جديدة مرة اخرى. وستكون هناك بعض التساؤلات بشأن المصدرين».
وانخفض مؤشر يوروفرست 300 بنسبة 3 .0% الى 39 .1567 نقطة ولكنه لا يزال دون أعلى مستوى في ستة أعوام ونصف العام الذي سجله عند الإغلاق السابق. وفي لندن نزل مؤشر فاينانشال تايمز 100 بنسبة 4 .0% بينما فقد مؤشر داكس في فرانكفورت 5 .0% ومؤشر كاك في باريس 5 .0% ايضا. وسجل سهم تليكوم ايطاليا اكبر انخفاض على مؤشر يوروفرست ونزل حوالي 5 .3%.
وكانت الأسهم الأمريكية قد واصلت ارتفاعها عند إغلاق تعاملات بورصة نيويورك للأوراق المالية أول من أمس الاثنين حيث قفز مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 08 .1% ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من ست سنوات. كما ارتفع مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك 86 .0% و06 .1% على الترتيب. وجاء ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز مدعوما بعرض للاستحواذ على شركة سالي ماي للقروض الطلابية مقابل 25 مليار دولار.
وارتفع مؤشر داو جونز القياسي 33 .108 نقطة أي بنسبة 86 .0 % ليصل إلى 46 .12720 نقطة فيما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 62 .15 نقطة أي بنسبة 08 .1% ليصل إلى 47 .1468 نقطة. كما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 39 .26 نقطة أي بنسبة 06 .1% ليصل إلى 33 .2518 نقطة. «وكالات»
اليورو يحوم حول أعلى مستوياته
حام اليورو أمس حول أعلى مستوياته في عامين مقابل الدولار واقترب من أعلى مستوياته على الإطلاق أمام الين بعد إعلان نتائج مسح عن معنويات المستثمرين الألمان من شأنها أن تعزز التوقعات بزيادة أسعار الفائدة في منطقة اليورو. ولعق الدولار جراحه قبل إعلان بيانات رئيسية عن التضخم والإسكان بالولايات المتحدة وتوقف هبوط الين مقابل العملات ذات العائد المرتفع عقب انخفاضه الحاد أول من أمس بعدما لم تعبر مجموعة السبع في اجتماعها في مطلع الأسبوع عن قلق خاص من ضعف العملة اليابانية.
وارتفع الاسترليني لأعلى مستوياته منذ 15 عاما مقابل الدولار وظل يتحرك قرب مستوى دولارين بعد إعلان بيانات التخضم البريطانية والتي أظهرت ارتفاع معدل التضخم السنوي إلى 1 .3% وهو أعلى مستوى منذ بدء تسجيل بيانات للمقارنة بين فترة وأخرى في يناير 1997، ويسجل الاسترليني 9980 .1 دولار.
وأظهر المسح الخاص بمعنويات المستثمرين في ألمانيا تحسن المعنويات في أبريل للشهر الخامس على التوالي مما يزيد من أثر سلسلة من التقارير الايجابية التي عززت التوقعات برفع أسعار الفائدة في يونيو إلى 4%. وقالت لورا أمبروسينو محللة العملة في مؤسسة مورجان ستانلي «تدعم البيانات زيادة سعر اليورو مقابل الدولار، تعيد السوق النظر في التوقعات الاقتصادية والموضوعات المتعلقة بأسعار الفائدة هي السائدة».
عمليات جني أرباح تهبط بمؤشرات طوكيو الرئيسية
تراجع مؤشر نيكاي القياسي بنسبة 57 .0% في نهاية التعامل في بورصة طوكيو للأوراق المالية أمس مع إقبال المستثمرين على جني أرباح من شركة كيوسيرا وغيرها من أسهم الشركات التي ارتفعت في الآونة الأخيرة. وانخفض سهم كاسيو للكمبيوتر بعد أن خفضت مؤسسة جولدمان ساكس تصنيفها للسهم.
واتخذ المستثمرون جانب الحذر قبيل إعلان سلسلة من البيانات الاقتصادية الأميركية ونتائج شركات التكنولوجيا مثل شركة انتل. وانخفض مؤشر نيكاي-225 بمقدار 85 .100 نقطة عند الإغلاق ليسجل 45 .17527 نقطة. وتراجع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 55 .0% إلى 11 .1716 نقطة.
وفي أوروبا انخفضت الأسهم، وقاد سهم تليكوم ايطاليا الاتجاه النزولي بعدما أعلنت شركة الاتصالات الأميركية العملاقة ايه.تي اند تي الانسحاب من محادثات شراء حصة أغلبية في الشركة التي تسيطر على شركة الاتصالات الايطالية. وقال ادموند شينج من كبلر اكويتيز في باريس «سنتابع البنوك مرة أخرى اثر النتائج الطيبة في الولايات المتحدة». وتابع «ستسلط الأضواء أيضا على اليورو نظرا لأننا نشهد على ما يبدو تخطي مستويات مرتفعة جديدة مرة اخرى. وستكون هناك بعض التساؤلات بشأن المصدرين».
وانخفض مؤشر يوروفرست 300 بنسبة 3 .0% الى 39 .1567 نقطة ولكنه لا يزال دون أعلى مستوى في ستة أعوام ونصف العام الذي سجله عند الإغلاق السابق. وفي لندن نزل مؤشر فاينانشال تايمز 100 بنسبة 4 .0% بينما فقد مؤشر داكس في فرانكفورت 5 .0% ومؤشر كاك في باريس 5 .0% ايضا. وسجل سهم تليكوم ايطاليا اكبر انخفاض على مؤشر يوروفرست ونزل حوالي 5 .3%.
وكانت الأسهم الأمريكية قد واصلت ارتفاعها عند إغلاق تعاملات بورصة نيويورك للأوراق المالية أول من أمس الاثنين حيث قفز مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 08 .1% ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أكثر من ست سنوات. كما ارتفع مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك 86 .0% و06 .1% على الترتيب. وجاء ارتفاع مؤشر ستاندرد آند بورز مدعوما بعرض للاستحواذ على شركة سالي ماي للقروض الطلابية مقابل 25 مليار دولار.
وارتفع مؤشر داو جونز القياسي 33 .108 نقطة أي بنسبة 86 .0 % ليصل إلى 46 .12720 نقطة فيما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 62 .15 نقطة أي بنسبة 08 .1% ليصل إلى 47 .1468 نقطة. كما ارتفع مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 39 .26 نقطة أي بنسبة 06 .1% ليصل إلى 33 .2518 نقطة. «وكالات»
اليورو يحوم حول أعلى مستوياته
حام اليورو أمس حول أعلى مستوياته في عامين مقابل الدولار واقترب من أعلى مستوياته على الإطلاق أمام الين بعد إعلان نتائج مسح عن معنويات المستثمرين الألمان من شأنها أن تعزز التوقعات بزيادة أسعار الفائدة في منطقة اليورو. ولعق الدولار جراحه قبل إعلان بيانات رئيسية عن التضخم والإسكان بالولايات المتحدة وتوقف هبوط الين مقابل العملات ذات العائد المرتفع عقب انخفاضه الحاد أول من أمس بعدما لم تعبر مجموعة السبع في اجتماعها في مطلع الأسبوع عن قلق خاص من ضعف العملة اليابانية.
وارتفع الاسترليني لأعلى مستوياته منذ 15 عاما مقابل الدولار وظل يتحرك قرب مستوى دولارين بعد إعلان بيانات التخضم البريطانية والتي أظهرت ارتفاع معدل التضخم السنوي إلى 1 .3% وهو أعلى مستوى منذ بدء تسجيل بيانات للمقارنة بين فترة وأخرى في يناير 1997، ويسجل الاسترليني 9980 .1 دولار.
وأظهر المسح الخاص بمعنويات المستثمرين في ألمانيا تحسن المعنويات في أبريل للشهر الخامس على التوالي مما يزيد من أثر سلسلة من التقارير الايجابية التي عززت التوقعات برفع أسعار الفائدة في يونيو إلى 4%. وقالت لورا أمبروسينو محللة العملة في مؤسسة مورجان ستانلي «تدعم البيانات زيادة سعر اليورو مقابل الدولار، تعيد السوق النظر في التوقعات الاقتصادية والموضوعات المتعلقة بأسعار الفائدة هي السائدة».