ROSE
19-04-2007, 03:33 AM
مركز التطوير المؤسسي يعقد ندوة لكبار المديرين التنفيذيين
عقد مركز التميز والتطوير المؤسسي في «دبي العالمية» الأسبوع الماضي ندوة خاصة حول «طرق إدارة العمل» بهدف تقاسم أفضل الممارسات مع الشركات التابعة للمجموعة وزيادة الوعي المؤسسي.
وأكد فريد أحمد، الأمين العام لـ «دبي العالمية» خلال الندوة التي أقامها المركز في إطار «برنامج التحسين الدائم للمجموعة» بحضور عدد من كبار المديرين التنفيذيين في دبي العالمية «أن دبي العالمية كانت على الدوام في طليعة المبتكرين والمجددين في ميدان الأعمال.
ويأتي دعمنا لهذه الندوة البالغة الأهمية في إطار سعينا لتحقيق قدر أكبر من الفاعلية المهنية، وتوفير طرق إدارة العمل لمنشآت الأعمال وأدوات فريدة من نوعها يمكن بواسطتها تحقيق ما يلزم من تخطيط، وتصميم، وبناء، وتشغيل، ومتابعة وتحسين لكافة قدرات المنشأة. أتمنى كل النجاح لهذه الندوة وأنا واثق بأن هذه الجهود ستؤدي إلى زيادة الكفاءة والفاعلية ضمن المجموعة».
و«إدارة طرق العمل» هي عبارة عن ممارسة إدارية توفر مقومات الحاكمية الفاعلة في بيئة العمل من أجل ضمان تسريع وتحسين الأداء التشغيلي، وهي قائمة على مقاربة بنيوية تشتمل على طرق، وسياسات، وقياسات، وممارسات إدارية وأدوات برامج إلكترونية تهدف إلى الارتقاء الدائم بنشاطات وطرق عمل المنشأة.
وقال رئيس المؤتمر، المدير التنفيذي للإصلاح والتطوير في جمارك دبي، ستان رايت إن البرنامج سيمكن العاملين من تقديم خدمات متميزة، مركزا على أهمية تقنية المعلومات في دفع عملية التطوير. وأضاف:«إن الإدارة الديناميكية والابتكار الاستراتيجي أصبحا من الأدوات الجديدة للتمتع بأفضلية تنافسية في السوق. وبات العالم متّسما بالمنافسة المتزايدة بينما تصبح المنشآت أكثر صلابة وقدرة على المقاومة، وبهذا فإن الحاجة إلى إدارة فعالة لطرق العمل أصبحت ذات أهمية حيوية لكل منشأة سعى إلى مواكبة التغيير، ونتوقع بأن المجموعة ستستفيد بشكل كبير من هذه الندوة».
من جهته قال عبد القادر عبيد علي، مدير قسم التدقيق الداخلي والجودة في دبي العالمية «يفخر مركز التميز والتطوير المؤسسي بإطلاق الأفكار الجديدة التي يمكن لمختلف وحدات الأعمال في المجموعة الاستفادة منها. ومن المتوقع أن تؤدي إعادة إحياء مثل هذه الاجتماعات المخصصة لطرق إدارة العمل إلى تحسين أداء المجموعة وترويج عملية توحيد المعايير، مما يؤدي بدوره إلى زيادة تقاسم المعرفة بين مختلف وحدات الأعمال في دبي العالمية وبالتالي زيادة إنتاجيتنا».
عقد مركز التميز والتطوير المؤسسي في «دبي العالمية» الأسبوع الماضي ندوة خاصة حول «طرق إدارة العمل» بهدف تقاسم أفضل الممارسات مع الشركات التابعة للمجموعة وزيادة الوعي المؤسسي.
وأكد فريد أحمد، الأمين العام لـ «دبي العالمية» خلال الندوة التي أقامها المركز في إطار «برنامج التحسين الدائم للمجموعة» بحضور عدد من كبار المديرين التنفيذيين في دبي العالمية «أن دبي العالمية كانت على الدوام في طليعة المبتكرين والمجددين في ميدان الأعمال.
ويأتي دعمنا لهذه الندوة البالغة الأهمية في إطار سعينا لتحقيق قدر أكبر من الفاعلية المهنية، وتوفير طرق إدارة العمل لمنشآت الأعمال وأدوات فريدة من نوعها يمكن بواسطتها تحقيق ما يلزم من تخطيط، وتصميم، وبناء، وتشغيل، ومتابعة وتحسين لكافة قدرات المنشأة. أتمنى كل النجاح لهذه الندوة وأنا واثق بأن هذه الجهود ستؤدي إلى زيادة الكفاءة والفاعلية ضمن المجموعة».
و«إدارة طرق العمل» هي عبارة عن ممارسة إدارية توفر مقومات الحاكمية الفاعلة في بيئة العمل من أجل ضمان تسريع وتحسين الأداء التشغيلي، وهي قائمة على مقاربة بنيوية تشتمل على طرق، وسياسات، وقياسات، وممارسات إدارية وأدوات برامج إلكترونية تهدف إلى الارتقاء الدائم بنشاطات وطرق عمل المنشأة.
وقال رئيس المؤتمر، المدير التنفيذي للإصلاح والتطوير في جمارك دبي، ستان رايت إن البرنامج سيمكن العاملين من تقديم خدمات متميزة، مركزا على أهمية تقنية المعلومات في دفع عملية التطوير. وأضاف:«إن الإدارة الديناميكية والابتكار الاستراتيجي أصبحا من الأدوات الجديدة للتمتع بأفضلية تنافسية في السوق. وبات العالم متّسما بالمنافسة المتزايدة بينما تصبح المنشآت أكثر صلابة وقدرة على المقاومة، وبهذا فإن الحاجة إلى إدارة فعالة لطرق العمل أصبحت ذات أهمية حيوية لكل منشأة سعى إلى مواكبة التغيير، ونتوقع بأن المجموعة ستستفيد بشكل كبير من هذه الندوة».
من جهته قال عبد القادر عبيد علي، مدير قسم التدقيق الداخلي والجودة في دبي العالمية «يفخر مركز التميز والتطوير المؤسسي بإطلاق الأفكار الجديدة التي يمكن لمختلف وحدات الأعمال في المجموعة الاستفادة منها. ومن المتوقع أن تؤدي إعادة إحياء مثل هذه الاجتماعات المخصصة لطرق إدارة العمل إلى تحسين أداء المجموعة وترويج عملية توحيد المعايير، مما يؤدي بدوره إلى زيادة تقاسم المعرفة بين مختلف وحدات الأعمال في دبي العالمية وبالتالي زيادة إنتاجيتنا».