أبوتركي
19-04-2007, 09:43 AM
مؤتمر العقارات الهندي - العربي 16 مايو في دبي
تستضيف دبي 16 مايو المقبل مؤتمر العقارات الهندي- العربي بفندق بارك حياة في دبي. ويسعى المؤتمر إلى سد الفجوة بين أسرع منطقتين نمواً بالعالم في مجال العقارات وهما الهند والشرق الأوسط، وتسهيل عملية تبادل بناءة ومنتجة للأفكار بين مجموعة من المشاركين ومن بينهم المستثمرون والمطورون وصانعو القرار سواء بمجال صناعة العقارات التجارية والسكنية أو بمجال الأسواق، فضلاً عن اقتصاديات المدن وسياسات التخطيط ووضع القوانين واللوائح والسياسات الحكومية.
وقال سونيل جيسوال المدير التنفيذي في «سومانسا إيفنتس» وهي الشركة المنظمة للمؤتمر، قائلاً «في ضوء أبحاثنا التي تشير بوضوح إلى وجود إمكانات هائلة في هذين السوقين المستهدفين، فقد وجدنا أنه تم تضييع فرص كبيرة نتيجة للافتقار إلى الوضوح في السياسات والإجراءات الخاصة بشراء العقارات والاستثمار فيها. وتهدف إقامة مؤتمر العقارات الهندي- العربي إلى توفير مثل هذه المعلومات وتغذيتها وتلبية الطلب على إقامة شبكات من المعلومات الخاصة بهذا المجال».
وسوف تشتمل قائمة المشاركين في مؤتمر العقارات الهندي- العربي على شركات التطوير العقاري وشركات الاستثمار ومديري الصناديق المالية فضلاً عن مجموعة من الأفراد ذوي الاستثمارات ذات الدخول العالية من مختلف أنحاء الهند ودولة الإمارات العربية المتحدة. وتدعم المؤتمر مدرسة التخطيط والهندسة المعمارية (الهند) ودي تي زد (الإمارات) ومكتب دبي للمؤتمرات.
كما سيشتمل مؤتمر العقارات الهندي- العربي على جلسات يحاضر فيها متحدثون يتمتعون بخبرة عريضة في صناعة العقارات مثل سانجاي بانسال (شريك في أمبيت كورب للتمويل) وييش نادكارني (رئيس قسم إدارة الاستثمار العقاري بشركة برودينشال آي سي آي سي آي أسيت ماناجمنت كومباني المحدودة) ودارشان هيرانانداني (رئيس عمليات بومباي بمجموعة هيرانانداني).
ويعتبر القطاع العقاري واحداً من أسرع القطاعات نمواً في الهند. وأدت الخطوة التي اتخذتها حكومة الهند في فبراير 2006 بالسماح بتملك الاستثمارات الأجنبية المباشرة بنسبة 100% بصناعات العقارات والبناء والتشييد إلى حدوث طفرة بالنشاط لم يسبق لها مثيل. وبالإضافة إلى ذلك فإن النمو غير العادي الذي يشهده القطاع العقاري بدولة الإمارات يمثل عاملاً آخر لنجاح هذا المؤتمر. وقد أصبحت دبي اسماً راسخاً له مكانته كمركز إقليمي للتجارة والصناعة. وأحد الأسباب وراء ذلك هو البنية التحتية بالمنطقة التي تعتبر على أرقى مستوى عالمي.
تستضيف دبي 16 مايو المقبل مؤتمر العقارات الهندي- العربي بفندق بارك حياة في دبي. ويسعى المؤتمر إلى سد الفجوة بين أسرع منطقتين نمواً بالعالم في مجال العقارات وهما الهند والشرق الأوسط، وتسهيل عملية تبادل بناءة ومنتجة للأفكار بين مجموعة من المشاركين ومن بينهم المستثمرون والمطورون وصانعو القرار سواء بمجال صناعة العقارات التجارية والسكنية أو بمجال الأسواق، فضلاً عن اقتصاديات المدن وسياسات التخطيط ووضع القوانين واللوائح والسياسات الحكومية.
وقال سونيل جيسوال المدير التنفيذي في «سومانسا إيفنتس» وهي الشركة المنظمة للمؤتمر، قائلاً «في ضوء أبحاثنا التي تشير بوضوح إلى وجود إمكانات هائلة في هذين السوقين المستهدفين، فقد وجدنا أنه تم تضييع فرص كبيرة نتيجة للافتقار إلى الوضوح في السياسات والإجراءات الخاصة بشراء العقارات والاستثمار فيها. وتهدف إقامة مؤتمر العقارات الهندي- العربي إلى توفير مثل هذه المعلومات وتغذيتها وتلبية الطلب على إقامة شبكات من المعلومات الخاصة بهذا المجال».
وسوف تشتمل قائمة المشاركين في مؤتمر العقارات الهندي- العربي على شركات التطوير العقاري وشركات الاستثمار ومديري الصناديق المالية فضلاً عن مجموعة من الأفراد ذوي الاستثمارات ذات الدخول العالية من مختلف أنحاء الهند ودولة الإمارات العربية المتحدة. وتدعم المؤتمر مدرسة التخطيط والهندسة المعمارية (الهند) ودي تي زد (الإمارات) ومكتب دبي للمؤتمرات.
كما سيشتمل مؤتمر العقارات الهندي- العربي على جلسات يحاضر فيها متحدثون يتمتعون بخبرة عريضة في صناعة العقارات مثل سانجاي بانسال (شريك في أمبيت كورب للتمويل) وييش نادكارني (رئيس قسم إدارة الاستثمار العقاري بشركة برودينشال آي سي آي سي آي أسيت ماناجمنت كومباني المحدودة) ودارشان هيرانانداني (رئيس عمليات بومباي بمجموعة هيرانانداني).
ويعتبر القطاع العقاري واحداً من أسرع القطاعات نمواً في الهند. وأدت الخطوة التي اتخذتها حكومة الهند في فبراير 2006 بالسماح بتملك الاستثمارات الأجنبية المباشرة بنسبة 100% بصناعات العقارات والبناء والتشييد إلى حدوث طفرة بالنشاط لم يسبق لها مثيل. وبالإضافة إلى ذلك فإن النمو غير العادي الذي يشهده القطاع العقاري بدولة الإمارات يمثل عاملاً آخر لنجاح هذا المؤتمر. وقد أصبحت دبي اسماً راسخاً له مكانته كمركز إقليمي للتجارة والصناعة. وأحد الأسباب وراء ذلك هو البنية التحتية بالمنطقة التي تعتبر على أرقى مستوى عالمي.