أبوتركي
19-04-2007, 10:21 PM
«المركز»: سهم «ام تي سي» استأثر بـ80 في المئة من تداولات الأسبوع
أشار التقرير الأسبوعي لشركة المركز المالي الكويتي عن أداء سوق الكويت للأوراق المالية الى أن سوق الكويت للأوراق المالية واصل ارتفاعاته القياسية منذ بداية هذا الأسبوع، حيث حقق مكاسبا سنوية للمؤشرين الوزني والسعري مقاربة لتلك التي حققها في بدايات 2005 مدعوما بزخم التداول على أسهم بعض الشركات الثقيلة مثل مجموعة الصناعات القابضة، أجيليتي، بيت التمويل بالاضافة الى سهم الاتصالات المتنقلة الذي نشط التداول عليه في اليوم الأخير بشكل حاد وسط أنباء تناقلتها أوساط المتداولين تفيد بقيام مجموعات استثمارية من دولة الامارات العربية بشراء وتجميع السهم عند مستوياته الحالية. ونفى مدير عام الشركة علمه بأي معلومات أو بيانات لها صلة بتلك التداولات القياسية التي شكلت مايقارب 80 في المئة من قيمة التداول الاجمالي الأسبوعي.
الجدير بالذكر أن تلك التداولات القياسية قفزت بكمية وقيمة التداول الأسبوعية بنسبة 33 في المئة و 228 في المئة على التوالي. واذا مااحتسبنا معدلات التداول المتعارف عليها لسهم الهواتف، مستثنين معدلات التداول القياسية التي تمت في اليوم الأخير، فان كمية وقيمة التداول الأسبوعية تراجعت بنسبة 6 في المئة و23 في المئة على التوالي.
وتوالت الاعلانات عن أرباح الشركات المدرجة للربع الأول من العام الحالي والتي اقتصرت على 7 بنوك فقط، وصل اجمالي أرباحها الى 218 مليون دينار بزيادة بلغت 30 في المئة عن أرباح نفس الفترة من العام الماضي. وفي غياب اللاعبين الأساسيين الأشبه باستراحة المحارب الناتجة عن عمليات البيع لجني الأرباح على الأسهم الثقيلة، عادت الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة الى الأضواء مرة أخرى، حيث تصدرت أسهم كاظمة القابضة، مجموعة برقان، الأهلية للاستثمار وكيه سبان قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعا في الأسعاربكمية تداول جاوزت 80 مليون سهم.
من الناحية الفنية، ارتفع مستوى الدعم للمؤشر السعري الى 10.450 نقطة، كما ارتفع أيضا مستوى المقاومة الى 10.660 نقطة.
أشار التقرير الأسبوعي لشركة المركز المالي الكويتي عن أداء سوق الكويت للأوراق المالية الى أن سوق الكويت للأوراق المالية واصل ارتفاعاته القياسية منذ بداية هذا الأسبوع، حيث حقق مكاسبا سنوية للمؤشرين الوزني والسعري مقاربة لتلك التي حققها في بدايات 2005 مدعوما بزخم التداول على أسهم بعض الشركات الثقيلة مثل مجموعة الصناعات القابضة، أجيليتي، بيت التمويل بالاضافة الى سهم الاتصالات المتنقلة الذي نشط التداول عليه في اليوم الأخير بشكل حاد وسط أنباء تناقلتها أوساط المتداولين تفيد بقيام مجموعات استثمارية من دولة الامارات العربية بشراء وتجميع السهم عند مستوياته الحالية. ونفى مدير عام الشركة علمه بأي معلومات أو بيانات لها صلة بتلك التداولات القياسية التي شكلت مايقارب 80 في المئة من قيمة التداول الاجمالي الأسبوعي.
الجدير بالذكر أن تلك التداولات القياسية قفزت بكمية وقيمة التداول الأسبوعية بنسبة 33 في المئة و 228 في المئة على التوالي. واذا مااحتسبنا معدلات التداول المتعارف عليها لسهم الهواتف، مستثنين معدلات التداول القياسية التي تمت في اليوم الأخير، فان كمية وقيمة التداول الأسبوعية تراجعت بنسبة 6 في المئة و23 في المئة على التوالي.
وتوالت الاعلانات عن أرباح الشركات المدرجة للربع الأول من العام الحالي والتي اقتصرت على 7 بنوك فقط، وصل اجمالي أرباحها الى 218 مليون دينار بزيادة بلغت 30 في المئة عن أرباح نفس الفترة من العام الماضي. وفي غياب اللاعبين الأساسيين الأشبه باستراحة المحارب الناتجة عن عمليات البيع لجني الأرباح على الأسهم الثقيلة، عادت الشركات ذات رؤوس الأموال الصغيرة الى الأضواء مرة أخرى، حيث تصدرت أسهم كاظمة القابضة، مجموعة برقان، الأهلية للاستثمار وكيه سبان قائمة الأسهم الأكثر ارتفاعا في الأسعاربكمية تداول جاوزت 80 مليون سهم.
من الناحية الفنية، ارتفع مستوى الدعم للمؤشر السعري الى 10.450 نقطة، كما ارتفع أيضا مستوى المقاومة الى 10.660 نقطة.