أبوتركي
20-04-2007, 01:47 AM
غيزا فاونتين الإسبانية تدخل سوق العقارات بالمنطقة عبر دبي
أعلنت شركة غيزا فاونتينGhesa Fountain الإسبانية، المتخصصة في التصميم وبناء النوافير المائية الاستعراضية والموسيقية والاستعراضات القائمة على الوسائط المتعددة كالضوء والصوت، عن عزمها افتتاح مكتب في المنطقة، وذلك رغبة منها بالانخراط في السوق العقارية المزدهرة في المنطقة. ومن المقرر أن تبدأ الشركة، التي تتخذ من إسبانيا مقراً لها، وتدير مكاتب في البرتغال والبرازيل والصين، تنفيذ عملياتها في المنطقة الشهر القادم، انطلاقاً من مكتبها الإقليمي في دبي.
وعلق كارلوس بيسارا، الرئيس التنفيذي للشركة، على نية الشركة إطلاق عملياتها من دبي بالقول: “تتسم سوق الشرق الأوسط بالحيوية وتنوع الفرص، وقد نبع قرار افتتاح مكتب إقليمي في دبي من حقيقة افتقار المنطقة إلى وجود النوافير الموسيقية الاستعراضية المتطورة، ولا سيما في الأماكن العامة، وفي الوقت الذي يشار إلى الريادة العقارية في دبي وأبو ظبي عالمياً بالبنان، فقد لاحظنا أن مشاريع النوافير المائية والاستعراضية يمكنها أن تتكامل مع ازدهار المدينتين وتطورهما إن لم نقل أنها ستضيف تميزاً إلى تميزهما العالمي”.
وقد عملت غيزا فاونتين على تركيب أكثر من 3،000 نافورة استعراضية حول العالم، من أشهرها النافورة المسماة “دائرة المياه السحرية” وهي نافورة استعراضية ضخمة في البيرو بأمريكا الجنوبية، حازت غيزا فاونتين بفضل تصميمها الفريد على جوائز رفيعة. وكانت غيزا قد فازت بالمشروع من بين خمسين شركة تقدمت للفوز به. وبلغت تكلفة المشروع 13 مليون دولار، وهو يقع في متنزه دي لا ريزيرفا الوطني بالعاصمة ليما، والذي اعتبرته الأمم المتحدة إرثاً تاريخياً ينبغي الحفاظ عليه. وتعتبر تلك النافورة، بارتفاعها البالغ 82 متراً، أطول نافورة موجودة في حديقة بالعالم. وتتألف هذه النافورة العملاقة من 13 نافورة إيقاعية كبيرة إلى جانب ثفاثات مائية متأرجحة، وشاشات مائية ونوافير تعمل بتقنيات الوسائط المتعددة صوتاً وضوءاً. ومن المنتظر أن تسجل قريباً في موسوعة جينيس للأرقام القياسية. كما كسرت غيزا كافة الأرقام القياسية في البرتغال، حين أقامت النافورة الأولى والوحيدة في المحيط الأطلسي. وبنت غيزا كذلك أكبر نافورة عائمة وأكبر نافورة تفاعلية في جنوب آسيا. ومن مشاريع غيزا الكبرى كذلك نافورة تفاعلية إيقاعية في ستاد ويمبلي الجديد في لندن، ونافورة عائمة إيقاعية في تونس، وأخرى إيقاعية في أنتيبس بفرنسا، ونافورة عائمة تعمل بالوسائط المتعددة طولها 150 متراً في ساوباولو بالبرازيل.
وأضاف بيسارا: “تعاقدنا مع كل من إعمار وسيتي أوف أريبيا لتنفيذ نوافير، إضافة إلى تقديم الاستشارات الفنية الخاصة بمشاريع نوافير مول الإمارات، لكننا نتوقع الحصول على مزيد من الأعمال عندما يكون لدينا تواجد دائم في المنطقة”.
وتظهر أصالة مشاريع غيزا جلية في تميز فرق العمل التي تضم معماريين ومصممين ومهندسين من تخصصات مختلفة إلى جانب مبرمجي الكمبيوتر. وتنفذ الشركة مشاريعها باستخدام مواد إنشائية عالية الجودة ومعدات حصرية حاصلة على براءات اختراع، إضافة إلى اعتمادها أحدث التقنيات في التحكم بالمياه والضوء والصوت.
وانتهى بيسارا إلى القول: “إن تمتعنا بأحدث المعدات والتصاميم واعتمادنا لأفضل التقنيات وأكثرها ابتكاراً، إلى جانب عملنا مع أمهر الخبراء، يمنحنا قصب السبق في المنافسة في مجال تشييد النوافير الاستعراضية الكبيرة، ويمكننا من استلام مشاريع كبيرة وتنفيذها من الألف إلى الياء، ما يعني مخاطرة أقل بكثير، ودعماً مستمراً خصوصاً في ظل تواجدنا الدائم في المنطقة”.
أعلنت شركة غيزا فاونتينGhesa Fountain الإسبانية، المتخصصة في التصميم وبناء النوافير المائية الاستعراضية والموسيقية والاستعراضات القائمة على الوسائط المتعددة كالضوء والصوت، عن عزمها افتتاح مكتب في المنطقة، وذلك رغبة منها بالانخراط في السوق العقارية المزدهرة في المنطقة. ومن المقرر أن تبدأ الشركة، التي تتخذ من إسبانيا مقراً لها، وتدير مكاتب في البرتغال والبرازيل والصين، تنفيذ عملياتها في المنطقة الشهر القادم، انطلاقاً من مكتبها الإقليمي في دبي.
وعلق كارلوس بيسارا، الرئيس التنفيذي للشركة، على نية الشركة إطلاق عملياتها من دبي بالقول: “تتسم سوق الشرق الأوسط بالحيوية وتنوع الفرص، وقد نبع قرار افتتاح مكتب إقليمي في دبي من حقيقة افتقار المنطقة إلى وجود النوافير الموسيقية الاستعراضية المتطورة، ولا سيما في الأماكن العامة، وفي الوقت الذي يشار إلى الريادة العقارية في دبي وأبو ظبي عالمياً بالبنان، فقد لاحظنا أن مشاريع النوافير المائية والاستعراضية يمكنها أن تتكامل مع ازدهار المدينتين وتطورهما إن لم نقل أنها ستضيف تميزاً إلى تميزهما العالمي”.
وقد عملت غيزا فاونتين على تركيب أكثر من 3،000 نافورة استعراضية حول العالم، من أشهرها النافورة المسماة “دائرة المياه السحرية” وهي نافورة استعراضية ضخمة في البيرو بأمريكا الجنوبية، حازت غيزا فاونتين بفضل تصميمها الفريد على جوائز رفيعة. وكانت غيزا قد فازت بالمشروع من بين خمسين شركة تقدمت للفوز به. وبلغت تكلفة المشروع 13 مليون دولار، وهو يقع في متنزه دي لا ريزيرفا الوطني بالعاصمة ليما، والذي اعتبرته الأمم المتحدة إرثاً تاريخياً ينبغي الحفاظ عليه. وتعتبر تلك النافورة، بارتفاعها البالغ 82 متراً، أطول نافورة موجودة في حديقة بالعالم. وتتألف هذه النافورة العملاقة من 13 نافورة إيقاعية كبيرة إلى جانب ثفاثات مائية متأرجحة، وشاشات مائية ونوافير تعمل بتقنيات الوسائط المتعددة صوتاً وضوءاً. ومن المنتظر أن تسجل قريباً في موسوعة جينيس للأرقام القياسية. كما كسرت غيزا كافة الأرقام القياسية في البرتغال، حين أقامت النافورة الأولى والوحيدة في المحيط الأطلسي. وبنت غيزا كذلك أكبر نافورة عائمة وأكبر نافورة تفاعلية في جنوب آسيا. ومن مشاريع غيزا الكبرى كذلك نافورة تفاعلية إيقاعية في ستاد ويمبلي الجديد في لندن، ونافورة عائمة إيقاعية في تونس، وأخرى إيقاعية في أنتيبس بفرنسا، ونافورة عائمة تعمل بالوسائط المتعددة طولها 150 متراً في ساوباولو بالبرازيل.
وأضاف بيسارا: “تعاقدنا مع كل من إعمار وسيتي أوف أريبيا لتنفيذ نوافير، إضافة إلى تقديم الاستشارات الفنية الخاصة بمشاريع نوافير مول الإمارات، لكننا نتوقع الحصول على مزيد من الأعمال عندما يكون لدينا تواجد دائم في المنطقة”.
وتظهر أصالة مشاريع غيزا جلية في تميز فرق العمل التي تضم معماريين ومصممين ومهندسين من تخصصات مختلفة إلى جانب مبرمجي الكمبيوتر. وتنفذ الشركة مشاريعها باستخدام مواد إنشائية عالية الجودة ومعدات حصرية حاصلة على براءات اختراع، إضافة إلى اعتمادها أحدث التقنيات في التحكم بالمياه والضوء والصوت.
وانتهى بيسارا إلى القول: “إن تمتعنا بأحدث المعدات والتصاميم واعتمادنا لأفضل التقنيات وأكثرها ابتكاراً، إلى جانب عملنا مع أمهر الخبراء، يمنحنا قصب السبق في المنافسة في مجال تشييد النوافير الاستعراضية الكبيرة، ويمكننا من استلام مشاريع كبيرة وتنفيذها من الألف إلى الياء، ما يعني مخاطرة أقل بكثير، ودعماً مستمراً خصوصاً في ظل تواجدنا الدائم في المنطقة”.