أبوتركي
20-04-2007, 04:43 AM
في السعودية:نتائج الشركات بريئة من تراجع السوق الاسبوعي
قبول الهاجري من الرياض
على الرغم من الإغلاق الآخضر ليوم الأربعاء،وإغلاق المؤشر على ارتفاع لثلاثة أيام مقابل تراجعه ليومين ،إلا أن الخسائر التي مني بها المؤشر السعودي كبيرة. كما تراجعت مستويات السيولة بصورة واضحة وقلت العمليات في السوق إشارة إلى أمتناع الكثير من المتداولين عن البيع. ولعل أبرز العوامل التي أثرت على السوق هذا الأسبوع ليغلق منخفضاً هو أكتتاب شركة"كيان" والتي أعلنت عنه هيئة السوق المالية نهاية الأسبوع الماضي بعد التداول،لتبدأ السوق تداولاتها قلقة أسقطها متراجعة 440 نقطة بنسبة 5,65 في المائة. وتابعت السوق بقية أيام الأسبوع في حيرة وقلق منتظرة إعلانات الشركات القيادية سابك والتي أعلنت نتائجها في وقت غير متوقع يوم الثلاثاء الماضي بتحقيق زيادة 50 في المائة من الأرباح،الأمر الذي انعكس على تداولات السوق يوم الأربعاء لتغلق السوق مرتفعة 1,69 في المائة.
السبت
انخفض المؤشر 440 نقطة بتأثير سلبي من كبار المتداولين عن خبر اكتتاب شركة"كيان"،حيث أغلقت 85 شركة متراجعة مقابل أرتفاع وحيد في البنك السعودي الهولندي. وجاء في طليعة الشركات المتراجعة شركات المضاربة،حيث سجل قطاع الزراعة تراجعاً بـ 9 في المائة،تلاه الخدمات بتراجع 8 في المائة.
الأحد
ارتفع المؤشر 110 نقاط وسط تراجع السيولة من 11,7 مليار ريال يوم السبت إلى 9,1 مليار ريال يوم الأحد.ويظهر انخفاض أيضاً في عدد الأسهم المتداولة وعدد الصفقات.ارتفعت 33 شركة مقابل انخفاض 40 شركة ،وثبات 13 شركة آخرى على مستويات إغلاق اليوم السابق.
الأثنين
بقاء مستويات السيولة وكميات الأسهم المتداولة لليوم الثاني على التوالي،إشارة إلى حيرة المتداولين وترقبهم لإشارات إيجابية.كما كسب المؤشر 38 نقطة ،تراجعت خلال تداولات اليوم 56 شركة مقابل ارتفاع 24 شركة آخرى وثبات 6 شركات على إغلاقات اليوم السابق. وقد اعلنت الهيئة موافقتها على زيادة رؤوس أموال شركة الأحساء وشركة نما بمنح أسهم مجانية.
الثلاثاء
تذبذبات حادة وقوية أفقدت المؤشر 1,82 في المائة مع تراجع واضح للسيولة التي حاولت الاقتراب من 7 مليار ريال بصعوبة مع أنخفاض في كبير عدد الأسهم . حيث تراجعت كل القطاعات بإستثناء قطاع التأمين ،وتصدر القطاعات الخاسرة قطاعات الزراعة والصناعة. على الرغم من ذلك ارتفعت 67 شركة مقابل انخفاض 12 وكانت شركات المضاربة لها النصيب الأكبر من الشركات المرتفعة.
الأربعاء
عاد المؤشر للإخضرار بدعم من سابك فكسب المؤشر 124 نقطة متجاهلاً خسائر الاتصالات والتي خسرت 20 في المائة. عادت السيولة مرة أخرى للإرتفاع إلى قرابة 10 مليار ريال،كما عادت كميات الأسهم مرة آخرى للإرتفاع.وبعد نهاية التداول أعلنت الكهرباء نتائجها خاسرة.
يظهر من تداولات الأسبوع تراجع كل قطاعات السوق بلا استثناء وقد تصدر قائمة القطاعات المتراجعة قطاع الزراعة بنسبة 16,49 في المائة،تلاه قطاع الاتصالات بنسبة"9,59 في المائة،الخدمات بنسبة 5,54 في المائة،التأمين بنسبة 5,78 في المائة، الأسمنت بنسبة 3,21 في المائة،البنوك بنسبة 3,78في المائة،الصناعة بنسبة2,47 في المائة،الكهرباء بنسبة 1,92 في المائة.وبذلك يسجل المؤشر السعودي تراجعاً أسبوعياً بـنسبة 3,89 في المائة.
على صعيد الشركات،تصدرت الخزف السعودية قائمة الشركات الأكثر إرتفاعاً بنسبة 2,71 في المائة،في المقابل تصدرت الجوف الزراعية قائمة الشركات الأكثر إنخفاضاً بنسبة 22,45 في المائة. وعلى صعيد الكميات فقد تصدرت الغذائية بكمية أسهم 80,632,081 سهم ،والتي تصدرت أيضا على قائمة الشركات الأكثر نشاطاً بالقيمة والتي قدرت بـ 4,516,083,636 ريال سعودي
قبول الهاجري من الرياض
على الرغم من الإغلاق الآخضر ليوم الأربعاء،وإغلاق المؤشر على ارتفاع لثلاثة أيام مقابل تراجعه ليومين ،إلا أن الخسائر التي مني بها المؤشر السعودي كبيرة. كما تراجعت مستويات السيولة بصورة واضحة وقلت العمليات في السوق إشارة إلى أمتناع الكثير من المتداولين عن البيع. ولعل أبرز العوامل التي أثرت على السوق هذا الأسبوع ليغلق منخفضاً هو أكتتاب شركة"كيان" والتي أعلنت عنه هيئة السوق المالية نهاية الأسبوع الماضي بعد التداول،لتبدأ السوق تداولاتها قلقة أسقطها متراجعة 440 نقطة بنسبة 5,65 في المائة. وتابعت السوق بقية أيام الأسبوع في حيرة وقلق منتظرة إعلانات الشركات القيادية سابك والتي أعلنت نتائجها في وقت غير متوقع يوم الثلاثاء الماضي بتحقيق زيادة 50 في المائة من الأرباح،الأمر الذي انعكس على تداولات السوق يوم الأربعاء لتغلق السوق مرتفعة 1,69 في المائة.
السبت
انخفض المؤشر 440 نقطة بتأثير سلبي من كبار المتداولين عن خبر اكتتاب شركة"كيان"،حيث أغلقت 85 شركة متراجعة مقابل أرتفاع وحيد في البنك السعودي الهولندي. وجاء في طليعة الشركات المتراجعة شركات المضاربة،حيث سجل قطاع الزراعة تراجعاً بـ 9 في المائة،تلاه الخدمات بتراجع 8 في المائة.
الأحد
ارتفع المؤشر 110 نقاط وسط تراجع السيولة من 11,7 مليار ريال يوم السبت إلى 9,1 مليار ريال يوم الأحد.ويظهر انخفاض أيضاً في عدد الأسهم المتداولة وعدد الصفقات.ارتفعت 33 شركة مقابل انخفاض 40 شركة ،وثبات 13 شركة آخرى على مستويات إغلاق اليوم السابق.
الأثنين
بقاء مستويات السيولة وكميات الأسهم المتداولة لليوم الثاني على التوالي،إشارة إلى حيرة المتداولين وترقبهم لإشارات إيجابية.كما كسب المؤشر 38 نقطة ،تراجعت خلال تداولات اليوم 56 شركة مقابل ارتفاع 24 شركة آخرى وثبات 6 شركات على إغلاقات اليوم السابق. وقد اعلنت الهيئة موافقتها على زيادة رؤوس أموال شركة الأحساء وشركة نما بمنح أسهم مجانية.
الثلاثاء
تذبذبات حادة وقوية أفقدت المؤشر 1,82 في المائة مع تراجع واضح للسيولة التي حاولت الاقتراب من 7 مليار ريال بصعوبة مع أنخفاض في كبير عدد الأسهم . حيث تراجعت كل القطاعات بإستثناء قطاع التأمين ،وتصدر القطاعات الخاسرة قطاعات الزراعة والصناعة. على الرغم من ذلك ارتفعت 67 شركة مقابل انخفاض 12 وكانت شركات المضاربة لها النصيب الأكبر من الشركات المرتفعة.
الأربعاء
عاد المؤشر للإخضرار بدعم من سابك فكسب المؤشر 124 نقطة متجاهلاً خسائر الاتصالات والتي خسرت 20 في المائة. عادت السيولة مرة أخرى للإرتفاع إلى قرابة 10 مليار ريال،كما عادت كميات الأسهم مرة آخرى للإرتفاع.وبعد نهاية التداول أعلنت الكهرباء نتائجها خاسرة.
يظهر من تداولات الأسبوع تراجع كل قطاعات السوق بلا استثناء وقد تصدر قائمة القطاعات المتراجعة قطاع الزراعة بنسبة 16,49 في المائة،تلاه قطاع الاتصالات بنسبة"9,59 في المائة،الخدمات بنسبة 5,54 في المائة،التأمين بنسبة 5,78 في المائة، الأسمنت بنسبة 3,21 في المائة،البنوك بنسبة 3,78في المائة،الصناعة بنسبة2,47 في المائة،الكهرباء بنسبة 1,92 في المائة.وبذلك يسجل المؤشر السعودي تراجعاً أسبوعياً بـنسبة 3,89 في المائة.
على صعيد الشركات،تصدرت الخزف السعودية قائمة الشركات الأكثر إرتفاعاً بنسبة 2,71 في المائة،في المقابل تصدرت الجوف الزراعية قائمة الشركات الأكثر إنخفاضاً بنسبة 22,45 في المائة. وعلى صعيد الكميات فقد تصدرت الغذائية بكمية أسهم 80,632,081 سهم ،والتي تصدرت أيضا على قائمة الشركات الأكثر نشاطاً بالقيمة والتي قدرت بـ 4,516,083,636 ريال سعودي