أبوتركي
21-04-2007, 02:32 AM
14% نمواً أسبوعياً لـ «دبي المالي» بعد تركيز المضاربين على التعاملات الصغيرة
ارتفاع مستوى الثقة يبعد التخوف عن الأسهم القيادية
ذكر محمد علي ياسين العضو المنتدب لشركة الإمارات للأسهم والسندات أن المؤشر العام للسوق استمر في الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي ليستطيع أن يعوض كل خسائره منذ بداية العام 2007 تقريبا بنسبة انخفاض 0.2% فقط. وصاحب هذا الارتفاع استمرار في ارتفاع أحجام التداولات الأسبوعية لتكون الأعلى منذ بداية العام 2007 أيضا، ليصل معدل التداولات اليومية خلال الأسبوع إلى 1.508 مليار درهم، مع العلم بأن تداولات يوم الخميس وحدها تجاوزت 2.6 مليار درهم.
وكان واضحا عودة نشاط المضاربين المركز على عدد من الأسهم الحديثة أو ذات القيمة السوقية الصغيرة خاصة في النصف الثاني من الأسبوع على سهم دبي المالي الذي ارتفع يوم الخميس إلى 3.04 دراهم بارتفاع أسبوعي نسبته 14% تقريبا وبعدد أسهم متداولة تجاوز 412 مليون سهم، مع العلم بأن إجمالي الأسهم التي تم طرحها للاكتتاب العام 1.6 مليار سهم فقط، نصفها مجمد لمدة سنتين نتيجة لتوزيعها على المؤسسين من شركات مساهمة ووسطاء عاملين في السوق.
ومع بدء نشر الشركات المساهمة لنتائجها عن الربع الأول من العام، وصدور معظم الشركات الرئيسية منها ضمن توقعات المحللين، فيما عدا نتائج شركة إعمار العقارية التي كانت أقل بـ 10% تقريبا ونتائج مؤسسة الاتصالات التي فاقت توقعاتهم بنسبة 25% تقريبا،
فإن أسعار أسهم تلك الشركات استقرت ضمن نطاقات سعرية أسبوعية محدودة مما سمح للمضاربين بتحريك الأسهم التي يركزون عليها إلى الأعلى دون التخوف من تراجع الأسهم القيادية الأخرى مثل إعمار والاتصالات ومثلما حدث في الأشهر السابقة، مستفيدين من ارتفاع مستويات ثقة المستثمرين في الأسواق المحلية.
ارتفاع مستوى الثقة يبعد التخوف عن الأسهم القيادية
ذكر محمد علي ياسين العضو المنتدب لشركة الإمارات للأسهم والسندات أن المؤشر العام للسوق استمر في الارتفاع للأسبوع الثالث على التوالي ليستطيع أن يعوض كل خسائره منذ بداية العام 2007 تقريبا بنسبة انخفاض 0.2% فقط. وصاحب هذا الارتفاع استمرار في ارتفاع أحجام التداولات الأسبوعية لتكون الأعلى منذ بداية العام 2007 أيضا، ليصل معدل التداولات اليومية خلال الأسبوع إلى 1.508 مليار درهم، مع العلم بأن تداولات يوم الخميس وحدها تجاوزت 2.6 مليار درهم.
وكان واضحا عودة نشاط المضاربين المركز على عدد من الأسهم الحديثة أو ذات القيمة السوقية الصغيرة خاصة في النصف الثاني من الأسبوع على سهم دبي المالي الذي ارتفع يوم الخميس إلى 3.04 دراهم بارتفاع أسبوعي نسبته 14% تقريبا وبعدد أسهم متداولة تجاوز 412 مليون سهم، مع العلم بأن إجمالي الأسهم التي تم طرحها للاكتتاب العام 1.6 مليار سهم فقط، نصفها مجمد لمدة سنتين نتيجة لتوزيعها على المؤسسين من شركات مساهمة ووسطاء عاملين في السوق.
ومع بدء نشر الشركات المساهمة لنتائجها عن الربع الأول من العام، وصدور معظم الشركات الرئيسية منها ضمن توقعات المحللين، فيما عدا نتائج شركة إعمار العقارية التي كانت أقل بـ 10% تقريبا ونتائج مؤسسة الاتصالات التي فاقت توقعاتهم بنسبة 25% تقريبا،
فإن أسعار أسهم تلك الشركات استقرت ضمن نطاقات سعرية أسبوعية محدودة مما سمح للمضاربين بتحريك الأسهم التي يركزون عليها إلى الأعلى دون التخوف من تراجع الأسهم القيادية الأخرى مثل إعمار والاتصالات ومثلما حدث في الأشهر السابقة، مستفيدين من ارتفاع مستويات ثقة المستثمرين في الأسواق المحلية.