أبوتركي
21-04-2007, 03:30 AM
«إم.تي.سي» للاتصالات تعزز استثماراتها في الأسواق الأفريقية
وصلت إلى 118 مليون دولار
الرياض: عبد المحسن المرشد
أكدت مجموعة «ام.تي.سي» للاتصالات المتنقلة، أهمية سوق الاتصالات في القارة الأفريقية، التي تشهد نموا كبيرا في قطاع الاتصالات معتمدا على نمو الأعمال والكثافة السكانية، أثر على عمل المجموعة كمشغلين للاتصالات في عدة دول حيث تتطلع إلى توسيع رقعتها التشغيلية في دول أخرى بعد أن وصلت عملياتها التشغيلية إلى 14 دولة. وقال الدكتور سعد البراك الرئيس التنفيذي لمجموعة «ام.تي.سي» للاتصالات الذي قام بزيارة لعدد من الدول الإفريقية التي تعمل الشركة ان السوق يشهد نموا كبيرا، وهو ما لمسناه من الترحيب الكبير بنا، من قبل زعماء دول نعمل فيها مثل «سيراليون» و«مالاوي» و«بوركينا فاسو»، حيث أعربوا عن استعداداهم لفتح مجالات مختلفة أمام الاستثمارات الأجنبية لبلادهم، كخطوة مهمة نحو تحقيق نمو اقتصادي لأسواقهم التي تسعى بشتى الطرق للنهوض والارتقاء بمستوى المعيشة للمواطن الإفريقي.
وكشف البراك عن أن المجموعة تتوقع ضخ مزيد من الاستثمارات في دول مثل «بوركينا فاسو» بعد ان تقدمت المجموعة بطلب لتجديد رخصة التشغيل التي تنتهي في عام 2010 بعد سنوات من العمل ابتدأت في عام 2000، وذلك لتحسين وتطوير الشبكة في سوق بوركينا فاسو، بما يتوافق مع المعايير والمواصفات التي تعتمدها «إم.تي.سي» في أسواقها المنتشرة في الشرق الأوسط وأفريقيا، متوقعا أن تتم تغطية 87 في المائة من السكان قبل نهاية العام الحالي. وكشف عن أن حجم الاستثمارات التي ضختها الشركة في بوركينا فاسو، وصلت إلى 118 مليون دولار، مبينا أن الشركة تنوي ضخ 70 مليون دولار أخرى، قبل نهاية عام 2008 بغرض تطوير وتوسعة الشبكة.
وصلت إلى 118 مليون دولار
الرياض: عبد المحسن المرشد
أكدت مجموعة «ام.تي.سي» للاتصالات المتنقلة، أهمية سوق الاتصالات في القارة الأفريقية، التي تشهد نموا كبيرا في قطاع الاتصالات معتمدا على نمو الأعمال والكثافة السكانية، أثر على عمل المجموعة كمشغلين للاتصالات في عدة دول حيث تتطلع إلى توسيع رقعتها التشغيلية في دول أخرى بعد أن وصلت عملياتها التشغيلية إلى 14 دولة. وقال الدكتور سعد البراك الرئيس التنفيذي لمجموعة «ام.تي.سي» للاتصالات الذي قام بزيارة لعدد من الدول الإفريقية التي تعمل الشركة ان السوق يشهد نموا كبيرا، وهو ما لمسناه من الترحيب الكبير بنا، من قبل زعماء دول نعمل فيها مثل «سيراليون» و«مالاوي» و«بوركينا فاسو»، حيث أعربوا عن استعداداهم لفتح مجالات مختلفة أمام الاستثمارات الأجنبية لبلادهم، كخطوة مهمة نحو تحقيق نمو اقتصادي لأسواقهم التي تسعى بشتى الطرق للنهوض والارتقاء بمستوى المعيشة للمواطن الإفريقي.
وكشف البراك عن أن المجموعة تتوقع ضخ مزيد من الاستثمارات في دول مثل «بوركينا فاسو» بعد ان تقدمت المجموعة بطلب لتجديد رخصة التشغيل التي تنتهي في عام 2010 بعد سنوات من العمل ابتدأت في عام 2000، وذلك لتحسين وتطوير الشبكة في سوق بوركينا فاسو، بما يتوافق مع المعايير والمواصفات التي تعتمدها «إم.تي.سي» في أسواقها المنتشرة في الشرق الأوسط وأفريقيا، متوقعا أن تتم تغطية 87 في المائة من السكان قبل نهاية العام الحالي. وكشف عن أن حجم الاستثمارات التي ضختها الشركة في بوركينا فاسو، وصلت إلى 118 مليون دولار، مبينا أن الشركة تنوي ضخ 70 مليون دولار أخرى، قبل نهاية عام 2008 بغرض تطوير وتوسعة الشبكة.