أبوتركي
22-04-2007, 10:11 AM
الكويت تدرس «نظام الكفيل» للعمالة الوافدة
قال الوكيل المساعد لشؤون العمل بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صالح الشيخ امس انه سيتم البت قريبا في دراستين مختصتين في مجال «نظام الكفيل» تتناسبان مع طبيعة الكويت في مجال العمالة الوافدة. واضاف الشيخ ان الدراستين تحويان العديد من المحاور القابلة للتطبيق اضافة الى انهما تتسمان بالواقعية.
واشار الى ان الدراسة الاولى مقدمة من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والاخرى التي سيتم البحث فيها من خلال مكتب العمل الدولي الاقليمي الذي يتخذ من الكويت مقرا له حيث سيتم دراستها واتخاذ القرار المناسب بشأنها لكونها تحوي مواد جديدة عكس النظام المعمول به حاليا او ما يسمى «نظام الكفيل». وقال ان اهم ما يميز الدراستين انهما تتناسبان مع طبيعة الكويت والتشريعات والقوانين المعمول بها اضافة الى تناغمهما مع الحركة التنموية للبلاد وقابليتهما للتطبيق في المستقبل. واعلن وكيل وزارة الشؤون المساعد لشؤون العمل الدكتور صالح الشيخ ان الكويت ستستضيف نهاية العام الحالي منتدى اقليميا حول العمالة الوافدة وذلك لبحث العديد من الموضوعات التي من شأنها ان تحد من الظواهر السلبية التي تعتري تلك العمالة الوافدة من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والامنية. واوضح ان المنتدى الذي اختتم اعماله في الدوحة امس الاول حول العمالة الوافدة اكد على اهمية بلورة السياسات السكانية وسياسات سوق العمل والتشغيل وجلب العمالة الوافدة في دول مجلس التعاون بشكل واضح ومحدد الى جانب دراسة سبل تخفيض التفاوت فى الاجور والمزايا بين القطاعين العام والخاص.وبحث المشاركون في المنتدى على مدى ثلاثة ايام العديد من القضايا المتعلقة بالعمالة الوافدة منها الهجرات الدولية الوافدة بدول مجلس التعاون والعمالة الوافدة وتأثيرها على سوق العمل وبرامج توطين الوظائف اضافة الى بحث مسائل حركة القوى العاملة الوطنية بين دول مجلس التعاون والقوى العاملة الوافدة والقانون الدولى.
قال الوكيل المساعد لشؤون العمل بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صالح الشيخ امس انه سيتم البت قريبا في دراستين مختصتين في مجال «نظام الكفيل» تتناسبان مع طبيعة الكويت في مجال العمالة الوافدة. واضاف الشيخ ان الدراستين تحويان العديد من المحاور القابلة للتطبيق اضافة الى انهما تتسمان بالواقعية.
واشار الى ان الدراسة الاولى مقدمة من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والاخرى التي سيتم البحث فيها من خلال مكتب العمل الدولي الاقليمي الذي يتخذ من الكويت مقرا له حيث سيتم دراستها واتخاذ القرار المناسب بشأنها لكونها تحوي مواد جديدة عكس النظام المعمول به حاليا او ما يسمى «نظام الكفيل». وقال ان اهم ما يميز الدراستين انهما تتناسبان مع طبيعة الكويت والتشريعات والقوانين المعمول بها اضافة الى تناغمهما مع الحركة التنموية للبلاد وقابليتهما للتطبيق في المستقبل. واعلن وكيل وزارة الشؤون المساعد لشؤون العمل الدكتور صالح الشيخ ان الكويت ستستضيف نهاية العام الحالي منتدى اقليميا حول العمالة الوافدة وذلك لبحث العديد من الموضوعات التي من شأنها ان تحد من الظواهر السلبية التي تعتري تلك العمالة الوافدة من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والامنية. واوضح ان المنتدى الذي اختتم اعماله في الدوحة امس الاول حول العمالة الوافدة اكد على اهمية بلورة السياسات السكانية وسياسات سوق العمل والتشغيل وجلب العمالة الوافدة في دول مجلس التعاون بشكل واضح ومحدد الى جانب دراسة سبل تخفيض التفاوت فى الاجور والمزايا بين القطاعين العام والخاص.وبحث المشاركون في المنتدى على مدى ثلاثة ايام العديد من القضايا المتعلقة بالعمالة الوافدة منها الهجرات الدولية الوافدة بدول مجلس التعاون والعمالة الوافدة وتأثيرها على سوق العمل وبرامج توطين الوظائف اضافة الى بحث مسائل حركة القوى العاملة الوطنية بين دول مجلس التعاون والقوى العاملة الوافدة والقانون الدولى.