أبوتركي
22-04-2007, 12:42 PM
اتفاق يمنح «الخطوط السعودية» حق الهبوط في أي مطار سوري
22/04/2007
أبرمت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية وهيئة الطيران السورية، اتفاقاً يمنح «الخطوط السعودية» حق الهبوط في أي من مطارات سورية، كما يعطي لـ«الخطوط السورية» إمكان الهبوط في أي مطار سعودي.
ويتيح الاتفاق للناقلات الجوية المعتمدة لدى الطرفين حق تشغيل خدمات النقل الجوي بين البلدين، على أن يبدأ العمل ببنود الاتفاق بعد تصديقه من الجهات العليا. وكان توقيع برنامج العمل التنفيذي بين الجانبين لتفعيل تطبيق البرنامج الزمني لإطلاق حريات النقل الجوي بين البلدين على الأساس الثاني، تم نهاية الأسبوع الماضي في جدة. وقال مدير العام للعلاقات العامة في هيئة الطيران المدني عبدالإله جدع أن هذا التوقيع يأتي تحقيقاً لأهداف استراتيجية للهيئة العامة للطيران المدني بتحرير قطاع النقل الجوي على أساس تدريجي، وتنفيذاً لقرارات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة. وترأس وفد السعودية خلال الجولة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني المهندس عبدالله بن محمد نور رحيمي، كما ترأس الوفد السوري معاون وزير النقل لشؤون النقل الجوي رئيس الطيران المدني السوري الدكتور محمود زنبوعة. وأوضح جدع أن من أبرز ملامح البرنامج منح الناقلات الجوية المعنية لكل طرف حق تشغيلها خدمات النقل الجوي بين البلدين من دون أي قيود على السعة المقعدية وعدد الرحلات، وهو ما يكفل تنمية الحركة الجوية بين البلدين بجميع فئاتها ومواجهة الطلب المتنامي عليها.
وبين عبدالإله جدع أن البرنامج يتيح كذلك دخول الناقلتين الوطنيتين «الخطوط السعودية» و «الخطوط السورية» في تحالفات تسويقية والتشغيل بموجب نمط النقل بتقاسم الرموز، للاستحواذ الأمثل للحركة الجوية. وأكد مدير العام للعلاقات العامة في هيئة الطيران المدني أن البدء في العمل بالاتفاق سيتم فور الانتهاء من تصديقه بعد رفعه للجهات العليا.
22/04/2007
أبرمت الهيئة العامة للطيران المدني السعودية وهيئة الطيران السورية، اتفاقاً يمنح «الخطوط السعودية» حق الهبوط في أي من مطارات سورية، كما يعطي لـ«الخطوط السورية» إمكان الهبوط في أي مطار سعودي.
ويتيح الاتفاق للناقلات الجوية المعتمدة لدى الطرفين حق تشغيل خدمات النقل الجوي بين البلدين، على أن يبدأ العمل ببنود الاتفاق بعد تصديقه من الجهات العليا. وكان توقيع برنامج العمل التنفيذي بين الجانبين لتفعيل تطبيق البرنامج الزمني لإطلاق حريات النقل الجوي بين البلدين على الأساس الثاني، تم نهاية الأسبوع الماضي في جدة. وقال مدير العام للعلاقات العامة في هيئة الطيران المدني عبدالإله جدع أن هذا التوقيع يأتي تحقيقاً لأهداف استراتيجية للهيئة العامة للطيران المدني بتحرير قطاع النقل الجوي على أساس تدريجي، وتنفيذاً لقرارات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة. وترأس وفد السعودية خلال الجولة رئيس الهيئة العامة للطيران المدني المهندس عبدالله بن محمد نور رحيمي، كما ترأس الوفد السوري معاون وزير النقل لشؤون النقل الجوي رئيس الطيران المدني السوري الدكتور محمود زنبوعة. وأوضح جدع أن من أبرز ملامح البرنامج منح الناقلات الجوية المعنية لكل طرف حق تشغيلها خدمات النقل الجوي بين البلدين من دون أي قيود على السعة المقعدية وعدد الرحلات، وهو ما يكفل تنمية الحركة الجوية بين البلدين بجميع فئاتها ومواجهة الطلب المتنامي عليها.
وبين عبدالإله جدع أن البرنامج يتيح كذلك دخول الناقلتين الوطنيتين «الخطوط السعودية» و «الخطوط السورية» في تحالفات تسويقية والتشغيل بموجب نمط النقل بتقاسم الرموز، للاستحواذ الأمثل للحركة الجوية. وأكد مدير العام للعلاقات العامة في هيئة الطيران المدني أن البدء في العمل بالاتفاق سيتم فور الانتهاء من تصديقه بعد رفعه للجهات العليا.