أبوتركي
23-04-2007, 01:17 AM
نقل التصنيف من قطاع الخدمات الاستهلاكية إلى الطاقة
عمومية "طاقة" تبحث التوسعات والإنجازات في 2006
عقدت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة” أمس اجتماعها السنوي العام في أبوظبي، لإطلاع المساهمين على التوسعات السريعة والتقدم الذي أحرزته الشركة خلال عام 2006.
واستضاف حمد الحر السويدي، رئيس مجلس إدارة “طاقة” الاجتماع العام السنوي، بحضور أعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة.
قال السويدي “عند الاطلاع على إنجازات الشركة خلال عام ،2006 فإن من الواضح أن “طاقة” قد حققت أهدافها، ففي عامها الأول كشركة مساهمة عامة، خطت “طاقة” خطوات هامة نحو الاستثمار في المشاريع الحيوية النشطة في شتى المجالات، من بئر النفط وحتى مفتاح الكهرباء في المنزل”.
وبالإضافة إلى دور “طاقة” الحالي في توفير أكثر من 85% من احتياجات إمارة أبوظبي من الطاقة وتحلية المياه، فقد خطت الشركة عام 2006 خطوات نحو تحقيق رؤيتها بأن تصبح شركة طاقة عالمية متنوعة النشاطات، وذلك من خلال اتفاقية الاستحواذ على وحدة الاستكشاف والإنتاج التابعة لشركة بريتيش بتروليوم في هولندا، وتوقيع مذكرة تفاهم مع شركة إنفراستركتشر ليزنج أند فاينانشيال سيرفيسيز الهندية.
وعينت “طاقة” شركة إرنست آند يونغ لتدقيق نتائجها المالية باستخدام المعايير المالية الدولية، وهي طرق التدقيق المعتمدة دولياً والتي تطبقها الشركات في الاتحاد الأوروبي وأستراليا وغيرها من الدول.
ومن جانبه، قال بيتر باركر هوميك: “شهدت شركة “طاقة” عاماً من النمو الاستثنائي خلال عام ،2006 ومع نهاية العام كانت الشركة مختلفة تماماً عما بدأت عليه العام. وقد توسعت مجموعة أصول الشركة وتنوعت بشكل ملحوظ خلال ،2006 كما تحسنت هيكلية الميزانية العمومية للشركة.
يشار الى أن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة” تحمل تصنيف Aa3، وتصنيف A+، وحصلت مؤخراً على جائزتي “الصفقة الأفضل في الأسواق الناشئة للعام”، وجائزة “أفضل سندات لمؤسسات الشرق الأوسط للعام 2006” من قبل مجلة يورو ويك.
من ناحية اخرى أعلن سوق أبوظبي للأوراق المالية أنه ابتداء من 29/4/2007 سيتم تغيير تصنيف شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) من قطاع الخدمات الاستهلاكية الى قطاع الطاقة، وذلك بناء على طلب تقدمت به إدارة الشركة للسوق نظراً لتوسع نشاطات الشركة ودخولها في مجال إنتاج ونقل وتوزيع النفط والغاز والمعادن.
عمومية "طاقة" تبحث التوسعات والإنجازات في 2006
عقدت شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة” أمس اجتماعها السنوي العام في أبوظبي، لإطلاع المساهمين على التوسعات السريعة والتقدم الذي أحرزته الشركة خلال عام 2006.
واستضاف حمد الحر السويدي، رئيس مجلس إدارة “طاقة” الاجتماع العام السنوي، بحضور أعضاء مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة.
قال السويدي “عند الاطلاع على إنجازات الشركة خلال عام ،2006 فإن من الواضح أن “طاقة” قد حققت أهدافها، ففي عامها الأول كشركة مساهمة عامة، خطت “طاقة” خطوات هامة نحو الاستثمار في المشاريع الحيوية النشطة في شتى المجالات، من بئر النفط وحتى مفتاح الكهرباء في المنزل”.
وبالإضافة إلى دور “طاقة” الحالي في توفير أكثر من 85% من احتياجات إمارة أبوظبي من الطاقة وتحلية المياه، فقد خطت الشركة عام 2006 خطوات نحو تحقيق رؤيتها بأن تصبح شركة طاقة عالمية متنوعة النشاطات، وذلك من خلال اتفاقية الاستحواذ على وحدة الاستكشاف والإنتاج التابعة لشركة بريتيش بتروليوم في هولندا، وتوقيع مذكرة تفاهم مع شركة إنفراستركتشر ليزنج أند فاينانشيال سيرفيسيز الهندية.
وعينت “طاقة” شركة إرنست آند يونغ لتدقيق نتائجها المالية باستخدام المعايير المالية الدولية، وهي طرق التدقيق المعتمدة دولياً والتي تطبقها الشركات في الاتحاد الأوروبي وأستراليا وغيرها من الدول.
ومن جانبه، قال بيتر باركر هوميك: “شهدت شركة “طاقة” عاماً من النمو الاستثنائي خلال عام ،2006 ومع نهاية العام كانت الشركة مختلفة تماماً عما بدأت عليه العام. وقد توسعت مجموعة أصول الشركة وتنوعت بشكل ملحوظ خلال ،2006 كما تحسنت هيكلية الميزانية العمومية للشركة.
يشار الى أن شركة أبوظبي الوطنية للطاقة “طاقة” تحمل تصنيف Aa3، وتصنيف A+، وحصلت مؤخراً على جائزتي “الصفقة الأفضل في الأسواق الناشئة للعام”، وجائزة “أفضل سندات لمؤسسات الشرق الأوسط للعام 2006” من قبل مجلة يورو ويك.
من ناحية اخرى أعلن سوق أبوظبي للأوراق المالية أنه ابتداء من 29/4/2007 سيتم تغيير تصنيف شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) من قطاع الخدمات الاستهلاكية الى قطاع الطاقة، وذلك بناء على طلب تقدمت به إدارة الشركة للسوق نظراً لتوسع نشاطات الشركة ودخولها في مجال إنتاج ونقل وتوزيع النفط والغاز والمعادن.