ROSE
23-04-2007, 12:37 PM
85 شركة في معرض الشرق الأوسط للألمنيوم والمعادن
افتتح سعيد الطاير، عضو مجلس الإدارة المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «هيئة كهرباء ومياه دبي»، فعاليات معرض ومؤتمر «الشرق الأوسط الألمنيوم والمعادن 2007» في دورته الرابعة في مركز دبي التجاري العالمي، وسجل المعرض نموا في عدد الشركات المشاركة بنسبة 40% حيث وصل عددها إلى 85 شركة محلية وعالمية، منها «دوبال» و«الخليج للسحب» إلى جانب مشاركة إيطالية وألمانية ورومانية واسعة. ويسلط المعرض الضوء على مدى ثلاثة أيام، على واحدة من أهم الصناعات في العالم وهي صناعة الألمنيوم والمعادن.
وحضر افتتاح فعاليات المعرض الذي يعد الحدث الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط منذ انطلاقته القوية والمميزة في عام 2001 إلى جانب الطاير كل من عبدالله الطيب، مدير قسم التأجير في مركز دبي التجاري العالمي، وعبدالله جاسم بن كلبان، الرئيس التنفيذي لـ «دوبال»، ووليد محمد الصالح، مدير عام شركة «عبر القارات لإدارة المعارض» المنظمة للحدث، وعدد من سفراء الدول والشخصيات.
وأكد وليد محمد الصالح، مدير عام شركة «عبر القارات لإدارة المعارض»، المنظمة للمعرض إلى أن أهمية معرض ومؤتمر الشرق الأوسط للألمنيوم والمعادن تكمن في رعاية شركة ألمنيوم دبي المحدودة له (دوبال)، ومشاركتها به بصفة راع رئيسي ، مما يعطيه الزخم والقوة إذ أنه وكما هو معروف ، فإن دوبال واحدة من أهم مصاهر الألمنيوم في العالم.
كما أن هذا المعرض اكتسب أهمية وشهرة واسعة من خلال ترويجه للصناعات المعدنية بمختلف فروعها، والتي تغطي الصناعات التعدينية وتساهم في تشكيل المعادن ومعالجتها، إضافة إلى التعريف بتقنيات ومواصفات عالمية جديدة ستقدمها الشركات المحلية والأجنبية المشاركة في المعرض. والجديد في هذه الدورة هو أن حوالي 60% من الشركات الأجنبية العارضة تشارك في هذا المعرض المتخصص في منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى.
وأضاف الصالح أن المؤتمر المصاحب للمعرض يكتسب أهمية خاصة في الدورة الرابعة للمعرض نظرا للمواضيع التي سيتم طرحها من قبل المختصين والباحثين في صناعة وتكنولوجيا معالجة الفلزات والمعادن والتي ستقدم للمرة الأولى في مثل هذا المؤتمر العلمي في منطقة الخليج.
وعلى الرغم من التحولات والتقلبات التي شهدتها هذه الصناعة الحيوية والمهمة والتي تعتبر أساس كافة الصناعات، فان أهميتها تزداد حجما في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كنتيجة لتضاؤل حجمها في الدول الصناعية، كما أن الطلب على المنتجات المعدنية في هذه البلدان يزداد حجما عاما بعد عام، حيث سجلت المنتجات المعدنية العربية معدل وسطي للزيادة بلغ حوالي 13% سنويا خلال السنوات الخمس الماضية.
افتتح سعيد الطاير، عضو مجلس الإدارة المنتدب والرئيس التنفيذي لـ «هيئة كهرباء ومياه دبي»، فعاليات معرض ومؤتمر «الشرق الأوسط الألمنيوم والمعادن 2007» في دورته الرابعة في مركز دبي التجاري العالمي، وسجل المعرض نموا في عدد الشركات المشاركة بنسبة 40% حيث وصل عددها إلى 85 شركة محلية وعالمية، منها «دوبال» و«الخليج للسحب» إلى جانب مشاركة إيطالية وألمانية ورومانية واسعة. ويسلط المعرض الضوء على مدى ثلاثة أيام، على واحدة من أهم الصناعات في العالم وهي صناعة الألمنيوم والمعادن.
وحضر افتتاح فعاليات المعرض الذي يعد الحدث الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط منذ انطلاقته القوية والمميزة في عام 2001 إلى جانب الطاير كل من عبدالله الطيب، مدير قسم التأجير في مركز دبي التجاري العالمي، وعبدالله جاسم بن كلبان، الرئيس التنفيذي لـ «دوبال»، ووليد محمد الصالح، مدير عام شركة «عبر القارات لإدارة المعارض» المنظمة للحدث، وعدد من سفراء الدول والشخصيات.
وأكد وليد محمد الصالح، مدير عام شركة «عبر القارات لإدارة المعارض»، المنظمة للمعرض إلى أن أهمية معرض ومؤتمر الشرق الأوسط للألمنيوم والمعادن تكمن في رعاية شركة ألمنيوم دبي المحدودة له (دوبال)، ومشاركتها به بصفة راع رئيسي ، مما يعطيه الزخم والقوة إذ أنه وكما هو معروف ، فإن دوبال واحدة من أهم مصاهر الألمنيوم في العالم.
كما أن هذا المعرض اكتسب أهمية وشهرة واسعة من خلال ترويجه للصناعات المعدنية بمختلف فروعها، والتي تغطي الصناعات التعدينية وتساهم في تشكيل المعادن ومعالجتها، إضافة إلى التعريف بتقنيات ومواصفات عالمية جديدة ستقدمها الشركات المحلية والأجنبية المشاركة في المعرض. والجديد في هذه الدورة هو أن حوالي 60% من الشركات الأجنبية العارضة تشارك في هذا المعرض المتخصص في منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى.
وأضاف الصالح أن المؤتمر المصاحب للمعرض يكتسب أهمية خاصة في الدورة الرابعة للمعرض نظرا للمواضيع التي سيتم طرحها من قبل المختصين والباحثين في صناعة وتكنولوجيا معالجة الفلزات والمعادن والتي ستقدم للمرة الأولى في مثل هذا المؤتمر العلمي في منطقة الخليج.
وعلى الرغم من التحولات والتقلبات التي شهدتها هذه الصناعة الحيوية والمهمة والتي تعتبر أساس كافة الصناعات، فان أهميتها تزداد حجما في دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كنتيجة لتضاؤل حجمها في الدول الصناعية، كما أن الطلب على المنتجات المعدنية في هذه البلدان يزداد حجما عاما بعد عام، حيث سجلت المنتجات المعدنية العربية معدل وسطي للزيادة بلغ حوالي 13% سنويا خلال السنوات الخمس الماضية.