ROSE
23-04-2007, 04:44 PM
35% نمو أرباح «الإسلامي للأغذية»
كشف تقرير الجمعية العمومية لجمعية دبي التعاونية المالكة لـ «الإسلامي للأغذية»، التعاون الإسلامي سابقاً، عن تحقيق «الإسلامي للأغذية» خلال العام 2006 نموا بنسبة 35% من الأرباح الصافية الإجمالية.
ووفقا للتقرير الذي صدر مؤخرا، فإن «الإسلامي» قامت أيضا باتخاذ العديد من الخطوات للارتقاء بالجودة واعتماد اعلى المعايير الصحية وتعزيز فعالية عمليات الانتاج. وساهم ذلك إلى حد بعيد، في تمكينها من دخول أسواق جديدة وعقد العديد من التحالفات لإنشاء مصانع للأغذية واللحوم الحلال في إيران إضافة إلى قيامها بتعزيز حضورها في المملكة العربية السعودية من خلال مجموعة من الوكلاء المحليين وتوسيع عملياتها باتجاه الأسواق الأردنية في العام الماضي.
وقال صالح عبدالله لوتاه الرئيس التنفيذي لجمعية دبي التعاونية: نظراً للطلب المتزايد الذي تشهده المنطقة على طلب المنتجات الحلال، قامت الإسلامي للأغذية برفع طاقتها الانتاجية من أجل تعزيز حضورها في قطاع الأغذية الحلال الذي تتصدره اضافة إلى ترسيخ مكانتها في تجارة التجزئة في كافة دول مجلس التعاون وباتجاه العديد من الأسواق الاستراتيجية التي تشمل إيران والأردن ومصر.
وأضاف: «الخطة الخمسية الجديدة التي تنتهجها الإسلامي للأغذية ستمكّن الشركة من الاستفادة المثلى من امكانيات النمو الواسعة التي يوفرها هذا القطاع الذي تقدر قيمته الحالية بـ 150 مليار دولار والذي من المتوقع ان تبلغ قيمته الاجمالية 500 مليار دولار على المستوى العالمي مع حلول العام 2010».
وأشار التقرير إلى العديد من الانجازات التي تمكنت الشركة من تحقيقها خلال الفترة الماضية والتي شملت قيامها بالكشف عن هويتها الجديدة التي تضمنت تغيير اسمها من «التعاون الإسلامي» إلى «الإسلامي للأغذية» واعتماد الشعار الجديد.
وشملت قائمة الانجازات أيضا، فوز الشركة بجائزة «أفضل حملة تسويقية مبتكرة 2006» التي تمنحها مجلة «حلال جورنال» الماليزية المتخصصة في قطاع المنتجات الحلال وجائزة «أفضل مصنّع للمنتجات الغذائية في الخليج» في اطار جوائز «ريتيل نيوز ام اي». كما أنها أثبتت قدراتها الفائقة عندما تمكنت من تجاوز أزمة «انفلونزا الطيور» حيث أطلقت عدة حملات للتوعية وللتأكيد على أن منتجاتها صحية وآمنة تماماً.
كشف تقرير الجمعية العمومية لجمعية دبي التعاونية المالكة لـ «الإسلامي للأغذية»، التعاون الإسلامي سابقاً، عن تحقيق «الإسلامي للأغذية» خلال العام 2006 نموا بنسبة 35% من الأرباح الصافية الإجمالية.
ووفقا للتقرير الذي صدر مؤخرا، فإن «الإسلامي» قامت أيضا باتخاذ العديد من الخطوات للارتقاء بالجودة واعتماد اعلى المعايير الصحية وتعزيز فعالية عمليات الانتاج. وساهم ذلك إلى حد بعيد، في تمكينها من دخول أسواق جديدة وعقد العديد من التحالفات لإنشاء مصانع للأغذية واللحوم الحلال في إيران إضافة إلى قيامها بتعزيز حضورها في المملكة العربية السعودية من خلال مجموعة من الوكلاء المحليين وتوسيع عملياتها باتجاه الأسواق الأردنية في العام الماضي.
وقال صالح عبدالله لوتاه الرئيس التنفيذي لجمعية دبي التعاونية: نظراً للطلب المتزايد الذي تشهده المنطقة على طلب المنتجات الحلال، قامت الإسلامي للأغذية برفع طاقتها الانتاجية من أجل تعزيز حضورها في قطاع الأغذية الحلال الذي تتصدره اضافة إلى ترسيخ مكانتها في تجارة التجزئة في كافة دول مجلس التعاون وباتجاه العديد من الأسواق الاستراتيجية التي تشمل إيران والأردن ومصر.
وأضاف: «الخطة الخمسية الجديدة التي تنتهجها الإسلامي للأغذية ستمكّن الشركة من الاستفادة المثلى من امكانيات النمو الواسعة التي يوفرها هذا القطاع الذي تقدر قيمته الحالية بـ 150 مليار دولار والذي من المتوقع ان تبلغ قيمته الاجمالية 500 مليار دولار على المستوى العالمي مع حلول العام 2010».
وأشار التقرير إلى العديد من الانجازات التي تمكنت الشركة من تحقيقها خلال الفترة الماضية والتي شملت قيامها بالكشف عن هويتها الجديدة التي تضمنت تغيير اسمها من «التعاون الإسلامي» إلى «الإسلامي للأغذية» واعتماد الشعار الجديد.
وشملت قائمة الانجازات أيضا، فوز الشركة بجائزة «أفضل حملة تسويقية مبتكرة 2006» التي تمنحها مجلة «حلال جورنال» الماليزية المتخصصة في قطاع المنتجات الحلال وجائزة «أفضل مصنّع للمنتجات الغذائية في الخليج» في اطار جوائز «ريتيل نيوز ام اي». كما أنها أثبتت قدراتها الفائقة عندما تمكنت من تجاوز أزمة «انفلونزا الطيور» حيث أطلقت عدة حملات للتوعية وللتأكيد على أن منتجاتها صحية وآمنة تماماً.