ROSE
24-04-2007, 07:44 AM
التداول نحو 360 مليون ريال ...المؤشر يتجاوز حاجز 6500 نقطة وارتفاع التعاملات يؤكد جاذبية الأسهم
علاء الطراونة :
قدم سوق الدوحة للأوراق المالية أمس الاثنين أداءً مفاجئا لكافة المتعاملين والمراقبين عبر تحقيق نقلة نوعية على مسار مؤشر الاسعار الذي ضاعف من اتساع خطواته المتجهة للقمة ليكسب من النقاط في يوم واحد مقدارا مساويا لما اكتسبه في اسبوع بأكمله كما انها المرة الأولى هذا العام التي يرتفع فيها مؤشر الاسعار بمقدار 189 نقطة في جلسة تداول واحدة وبنسبة ارتفاع بلغت 3%.
وفي خطوة جريئة يبدو أن السوق قرر معها الاكتفاء من الارتفاع الهادئ والتدريجي ليقفز الى مستويات اكثر قبولا متجاوزا الحاجز 6500 نقطة وهو الحاجز الذي طالما طمح متعاملون إلى الوصول اليه باعتباره يشكل مفصلا نفسيا مهما قد تختفي بتجاوزه العديد من محددات الارتفاع والتحسن في سوق الدوحة للأوراق المالية.
وقد جاء ارتفاع مؤشر الاسعار في سياق تحسن أكبر يشهده السوق بكافة عناصره عبر زيادة ملحوظة على أحجام التداول أيضا والتي بلغت مستويات مبشرة وبالغة في الارتفاع ندرت رؤيتها مؤخرا متجاوزة حاجز 350 مليون ريال وهو الأمر الذي يدلل بشكل أو بآخر على تعاظم كمية السيولة النقدية الداخلة للسوق وتعاظم حصة الشراء فيها على حساب البيوعات.
وكان من اللافت للنظر ايضا شمولية مظلة التداول لتشمل النسبة الكبرى من الأسهم وتتوزع على كافة القطاعات بعدالة ووفقا لما هو مألوف تاريخيا عن تعاملات كافة القطاعات وهو ما يشير الى قناعة تامة لدى المشترين بعدالة الأسعار وواقعيتها لدى كافة الأسهم وهو ما يأتي انسجاما مع الآراء التي تؤكد أن معظم الاسهم وصلت الى مستويات سعرية جاذبة ومغرية للاستثمار.
تفاصيل
في جلسة تداول شكلت مفاجأة لكافة المتعاملين ...المؤشر يحلق بـ 198 نقطة والتعاملات فوق 360 مليون ريال
مظلة التداول تشمل معظم الأسهم والارتفاع نصيب غالبيتها
قدم سوق الدوحة للأوراق لمالية أمس الاثنين أداءً مفاجئا لكافة المتعاملين والمراقبين عبر تحقيق نقلة نوعية على مسار مؤشر الأسعار الذي ضاعف من اتساع خطواته المتجهة للقمة ليكسب من النقاط في يوم واحد مقداار مساويا لما اكتسبه في اسبوع باكمله كما انها المرة الأولى هذا العام التي يرتفع فيها مؤشر الأسعار بمقدار 189 نقطة في جلسة تداول واحدة وبنسبة ارتفاع بلغت 3%.
وفي خطوة جريئة يبدو أن السوق قرر معها الاكتفاء من الارتفاع الهادئ والتدريجي ليقفز إلى مستويات اكثر قبولا متجاوزا الحاجز 6500 نقطة وهو الحاجز الذي طالما طمح متعاملون بالوصول اليه باعتباره يشكل مفصلا نفسيا مهما قد تختفي بتجاوزه العديد من محددات الارتفاع والتحسن في سوق الدوحة للأوراق المالية.
وقد جاء ارتفاع مؤشر الأسعار في سياق تحسن أكبر يشهده السوق بكافة عناصره عبر زيادة ملحوظة في أحجام التداول أيضا والتي بلغت مستويات مبشرة وبالغة في الارتفاع ندرت رؤيتها مؤخرا متجاوزة حاجز 350 مليون ريال وهو الأمر الذي يدلل بشكل أو بآخر على تعاظم كمية السيولة النقدية الداخلة للسوق وتعاظم حصة الشراء فيها على حساب البيوعات.
وكان من اللافت للنظر ايضا شمولية مظلة التداول لتشمل النسبة الكبرى من الأسهم وتتوزع على كافة القطاعات بعدالة ووفقا لما هو مألوف تاريخيا عن تعاملات كافة القطاعات وهو ما يشير إلى قناعة تامة لدى المشترين بعدالة الأسعار وواقعيتها لدى كافة الأسهم وهو ما يأتي انسجاما مع الآراء التي تؤكد أن معظم الاسهم وصلت إلى مستويات سعرية جاذبة ومغرية للاستثمار.
وقد عزا مراقبون حالة التحسن والانتعاش التي يشهدها السوق إلى استمرار النتائج الايجابية للشركات عن فترة الربع الأول من العام الحالي والتي أظهرت غالبيتها تحسنا كبيرا في أدائها وأرباحها مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي اضافة إلى محدودية الأثر السلبي الذي خلفه اكتتاب الخليج التجاري على السوق نظرا لتحديد السقف الأعلى للاكتتاب وهو ما استوجب من المستثمرين عدم التحفظ على المبالغ المالية أو تصريف كميات كبيرة من أسهمهم.
الى ذلك توقع مستثمرون أن تشهد جلسة اليوم بعض عمليات جني الأرباح وتوجه بعض المتعاملين إلى الاستفادة من هوامش الارتفاع المتحققة في أسعار بعض الاسهم خلال الفترة الماضية نتيجة ارتداد مؤشر الأسعار بشكل متواصل من المستوى 5950 نقطة إلى 6500 نقطة مقللين في الوقت نفسه من مقدار ذلك الأثر منوهين بأنه لن يعمل على زعزعة المؤشر قائلين إنه وفي أسوأ الظروف فان التراجع الطفيف سيكون ارتدادا طبيعيا للارتفاع الكبير المتحقق.
على صعيد متصل استمرت أحجام التداول بالارتفاع فوق المستويات المتحققة مؤخراً لتتجاوز حاجز 350 مليون ريال لتؤكد بذلك استمرار تدفق جزء كبير من السيولة المحتجزة إلى السوق لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته 369.256 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 9.069 مليون سهم نفذت من خلال 6726 صفقة.
من جانبه استمر المؤشر العام لأسعار الأسهم في انتفاضته السابقة التي بدأها قبل اسبوعين ليفاجئ المتعاملين بتحقيق قدر كبير من الارتفاع المستمر لينطلق أمس الاثنين إلى افاق اكثر رحابة محلقا إلى مستويات أكثر ارتفاعا عبر اكتسابه حوالي 189.29 نقطة مغلقا على 6.505.60 نقطة وبنسبة زيادة بلغت 3%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات في اسهم شركاته 166.479 مليون ريال مشكلا ما نسبته 45% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 3.096 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 130.507 مليون ريال شكلت ما نسبته 35% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الاسهم المتداولة 4.409 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 63.306 مليون ريال مشكلا ما نسبته 17% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 581 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين حيث بلغ حجم التعاملات في اسهم شركاته 8.962 مليون ريال شكلت ما نسبته 2% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 166 ألف سهم.
وبالنظر إلى أهم المؤشرات القطاعية فقد ارتفعت مؤشرات أسعار الأسهم لجميع القطاعات حيث ارتفع مؤشر أسعار اسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية بنسبة 3.66% وبمقدار 323.18 نقطة في الوقت الذي ارتفع فيه أيضا مؤشر أسعار اسهم قطاع التأمين بنسبة 3.62% وبمقدار 259.56 نقطة، من جانبه حقق مؤشر أسعار اسهم قطاع الصناعة ارتفاعا بنسبة 3.78% وبمقدار 186.11 نقطة كما ارتفع مؤشر أسعار اسهم قطاع الخدمات بنسبة 1.20% وبمقدار 65.87 نقطة. ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لاسهم الشركات المتداولة اسهمها أمس والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار اسهم 28 شركة مقابل تراجع أسعار اسهم 5 شركات في الوقت الذي استقرت فيه أسعار اسهم شركتين.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الاكثر ارتفاعا في أسعار اسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت هي الاسمنت والوطني وقطر للوقود وقطر للتأمين والتجاري وصناعات قطر والمتحدة للتنمية وبروة والمصرف والخليج للمخازن بينما كانت الخمس الأكثر انخفاضا على أسعار اسهمها المطاحن والطبية ودلالة والفحص الفني والأهلي.
وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشرة الأكثر تداولا أمس هي الريان وبروة وناقلات والمصرف واسمنت الخليج والمواشي وصناعات قطر وبنك الدوحة والتجاري والمتحدة للتنمية بينما استقرت أسعار اسهم شركتين هما التحويلية والعامة للتأمين بينما ظلت شركة واحدة خارج التعاملات هي السينما.
علاء الطراونة :
قدم سوق الدوحة للأوراق المالية أمس الاثنين أداءً مفاجئا لكافة المتعاملين والمراقبين عبر تحقيق نقلة نوعية على مسار مؤشر الاسعار الذي ضاعف من اتساع خطواته المتجهة للقمة ليكسب من النقاط في يوم واحد مقدارا مساويا لما اكتسبه في اسبوع بأكمله كما انها المرة الأولى هذا العام التي يرتفع فيها مؤشر الاسعار بمقدار 189 نقطة في جلسة تداول واحدة وبنسبة ارتفاع بلغت 3%.
وفي خطوة جريئة يبدو أن السوق قرر معها الاكتفاء من الارتفاع الهادئ والتدريجي ليقفز الى مستويات اكثر قبولا متجاوزا الحاجز 6500 نقطة وهو الحاجز الذي طالما طمح متعاملون إلى الوصول اليه باعتباره يشكل مفصلا نفسيا مهما قد تختفي بتجاوزه العديد من محددات الارتفاع والتحسن في سوق الدوحة للأوراق المالية.
وقد جاء ارتفاع مؤشر الاسعار في سياق تحسن أكبر يشهده السوق بكافة عناصره عبر زيادة ملحوظة على أحجام التداول أيضا والتي بلغت مستويات مبشرة وبالغة في الارتفاع ندرت رؤيتها مؤخرا متجاوزة حاجز 350 مليون ريال وهو الأمر الذي يدلل بشكل أو بآخر على تعاظم كمية السيولة النقدية الداخلة للسوق وتعاظم حصة الشراء فيها على حساب البيوعات.
وكان من اللافت للنظر ايضا شمولية مظلة التداول لتشمل النسبة الكبرى من الأسهم وتتوزع على كافة القطاعات بعدالة ووفقا لما هو مألوف تاريخيا عن تعاملات كافة القطاعات وهو ما يشير الى قناعة تامة لدى المشترين بعدالة الأسعار وواقعيتها لدى كافة الأسهم وهو ما يأتي انسجاما مع الآراء التي تؤكد أن معظم الاسهم وصلت الى مستويات سعرية جاذبة ومغرية للاستثمار.
تفاصيل
في جلسة تداول شكلت مفاجأة لكافة المتعاملين ...المؤشر يحلق بـ 198 نقطة والتعاملات فوق 360 مليون ريال
مظلة التداول تشمل معظم الأسهم والارتفاع نصيب غالبيتها
قدم سوق الدوحة للأوراق لمالية أمس الاثنين أداءً مفاجئا لكافة المتعاملين والمراقبين عبر تحقيق نقلة نوعية على مسار مؤشر الأسعار الذي ضاعف من اتساع خطواته المتجهة للقمة ليكسب من النقاط في يوم واحد مقداار مساويا لما اكتسبه في اسبوع باكمله كما انها المرة الأولى هذا العام التي يرتفع فيها مؤشر الأسعار بمقدار 189 نقطة في جلسة تداول واحدة وبنسبة ارتفاع بلغت 3%.
وفي خطوة جريئة يبدو أن السوق قرر معها الاكتفاء من الارتفاع الهادئ والتدريجي ليقفز إلى مستويات اكثر قبولا متجاوزا الحاجز 6500 نقطة وهو الحاجز الذي طالما طمح متعاملون بالوصول اليه باعتباره يشكل مفصلا نفسيا مهما قد تختفي بتجاوزه العديد من محددات الارتفاع والتحسن في سوق الدوحة للأوراق المالية.
وقد جاء ارتفاع مؤشر الأسعار في سياق تحسن أكبر يشهده السوق بكافة عناصره عبر زيادة ملحوظة في أحجام التداول أيضا والتي بلغت مستويات مبشرة وبالغة في الارتفاع ندرت رؤيتها مؤخرا متجاوزة حاجز 350 مليون ريال وهو الأمر الذي يدلل بشكل أو بآخر على تعاظم كمية السيولة النقدية الداخلة للسوق وتعاظم حصة الشراء فيها على حساب البيوعات.
وكان من اللافت للنظر ايضا شمولية مظلة التداول لتشمل النسبة الكبرى من الأسهم وتتوزع على كافة القطاعات بعدالة ووفقا لما هو مألوف تاريخيا عن تعاملات كافة القطاعات وهو ما يشير إلى قناعة تامة لدى المشترين بعدالة الأسعار وواقعيتها لدى كافة الأسهم وهو ما يأتي انسجاما مع الآراء التي تؤكد أن معظم الاسهم وصلت إلى مستويات سعرية جاذبة ومغرية للاستثمار.
وقد عزا مراقبون حالة التحسن والانتعاش التي يشهدها السوق إلى استمرار النتائج الايجابية للشركات عن فترة الربع الأول من العام الحالي والتي أظهرت غالبيتها تحسنا كبيرا في أدائها وأرباحها مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي اضافة إلى محدودية الأثر السلبي الذي خلفه اكتتاب الخليج التجاري على السوق نظرا لتحديد السقف الأعلى للاكتتاب وهو ما استوجب من المستثمرين عدم التحفظ على المبالغ المالية أو تصريف كميات كبيرة من أسهمهم.
الى ذلك توقع مستثمرون أن تشهد جلسة اليوم بعض عمليات جني الأرباح وتوجه بعض المتعاملين إلى الاستفادة من هوامش الارتفاع المتحققة في أسعار بعض الاسهم خلال الفترة الماضية نتيجة ارتداد مؤشر الأسعار بشكل متواصل من المستوى 5950 نقطة إلى 6500 نقطة مقللين في الوقت نفسه من مقدار ذلك الأثر منوهين بأنه لن يعمل على زعزعة المؤشر قائلين إنه وفي أسوأ الظروف فان التراجع الطفيف سيكون ارتدادا طبيعيا للارتفاع الكبير المتحقق.
على صعيد متصل استمرت أحجام التداول بالارتفاع فوق المستويات المتحققة مؤخراً لتتجاوز حاجز 350 مليون ريال لتؤكد بذلك استمرار تدفق جزء كبير من السيولة المحتجزة إلى السوق لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته 369.256 مليون ريال وكان عدد الاسهم المتداولة 9.069 مليون سهم نفذت من خلال 6726 صفقة.
من جانبه استمر المؤشر العام لأسعار الأسهم في انتفاضته السابقة التي بدأها قبل اسبوعين ليفاجئ المتعاملين بتحقيق قدر كبير من الارتفاع المستمر لينطلق أمس الاثنين إلى افاق اكثر رحابة محلقا إلى مستويات أكثر ارتفاعا عبر اكتسابه حوالي 189.29 نقطة مغلقا على 6.505.60 نقطة وبنسبة زيادة بلغت 3%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات في اسهم شركاته 166.479 مليون ريال مشكلا ما نسبته 45% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 3.096 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 130.507 مليون ريال شكلت ما نسبته 35% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الاسهم المتداولة 4.409 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 63.306 مليون ريال مشكلا ما نسبته 17% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 581 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين حيث بلغ حجم التعاملات في اسهم شركاته 8.962 مليون ريال شكلت ما نسبته 2% من اجمالي التعاملات وكان عدد الاسهم المتداولة 166 ألف سهم.
وبالنظر إلى أهم المؤشرات القطاعية فقد ارتفعت مؤشرات أسعار الأسهم لجميع القطاعات حيث ارتفع مؤشر أسعار اسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية بنسبة 3.66% وبمقدار 323.18 نقطة في الوقت الذي ارتفع فيه أيضا مؤشر أسعار اسهم قطاع التأمين بنسبة 3.62% وبمقدار 259.56 نقطة، من جانبه حقق مؤشر أسعار اسهم قطاع الصناعة ارتفاعا بنسبة 3.78% وبمقدار 186.11 نقطة كما ارتفع مؤشر أسعار اسهم قطاع الخدمات بنسبة 1.20% وبمقدار 65.87 نقطة. ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لاسهم الشركات المتداولة اسهمها أمس والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار اسهم 28 شركة مقابل تراجع أسعار اسهم 5 شركات في الوقت الذي استقرت فيه أسعار اسهم شركتين.
الى ذلك فقد كانت الشركات العشر الاكثر ارتفاعا في أسعار اسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت هي الاسمنت والوطني وقطر للوقود وقطر للتأمين والتجاري وصناعات قطر والمتحدة للتنمية وبروة والمصرف والخليج للمخازن بينما كانت الخمس الأكثر انخفاضا على أسعار اسهمها المطاحن والطبية ودلالة والفحص الفني والأهلي.
وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشرة الأكثر تداولا أمس هي الريان وبروة وناقلات والمصرف واسمنت الخليج والمواشي وصناعات قطر وبنك الدوحة والتجاري والمتحدة للتنمية بينما استقرت أسعار اسهم شركتين هما التحويلية والعامة للتأمين بينما ظلت شركة واحدة خارج التعاملات هي السينما.