السامر الأسود™
25-04-2007, 12:48 PM
إطلاق مؤشر عالمي للأسهم السعودية المتوافقة مع الشريعة
- محمد الخنيفر من الرياض - 08/04/1428هـ
أطلقت وكالة التصنيف الائتماني العالمية "ستاندرد آند بورز" البارحة ستة مؤشرات خليجية جديدة متوافقة مع الشريعة,
بينها "مؤشر ستاندرد آند بورز السعودي الإسلامي" S&P Saudi Shariah.
وسيتختص المؤشر السعودي بالأسهم التي تصنف في سوق المال المحلية بأنها "شرعية"
ولا شبهة حولها. وقالت المؤسسة إن 62.9 في المائة من الشركات (الأسهم) المدرجة في السوق السعودية ستكون ضمن المؤشر, باعتبارها شركات متوافقة مع الشريعة,
حسب تقييم الهيئة الشرعية في مؤسسة التصنيف الدولية.
وأوضح ماثيو مكادام رئيس قسم الاتصالات في "ستاندرد آند بورز", أن إطلاق
هذه المؤشرات يعكس ثقة المؤسسة بالبورصات الخليجية, مشيرا إلى أن هذه
الخطوة ستمهد لتدفق المستثمرين الأجانب إلى أسواق المال في المنطقة. وتتفق
ألكا بانيرجي نائبة الرئيس لخدمات المؤشرات في "ستاندرد آند بورز", مع مكادام بقولها: "إن مؤسسة ستاندرد آند بورز تعتقد أن السوق الخليجية قد خطت خطوات
جبارة في السنوات القليلة الماضية من حيث تحسن الشفافية" وتضيف من مقر
إقامتها في نيويورك، أن هذه السوق مهيأة لزيادة الاهتمام الاستثماري العالمي نحوها.
- محمد الخنيفر من الرياض - 08/04/1428هـ
أطلقت وكالة التصنيف الائتماني العالمية "ستاندرد آند بورز" البارحة ستة مؤشرات خليجية جديدة متوافقة مع الشريعة,
بينها "مؤشر ستاندرد آند بورز السعودي الإسلامي" S&P Saudi Shariah.
وسيتختص المؤشر السعودي بالأسهم التي تصنف في سوق المال المحلية بأنها "شرعية"
ولا شبهة حولها. وقالت المؤسسة إن 62.9 في المائة من الشركات (الأسهم) المدرجة في السوق السعودية ستكون ضمن المؤشر, باعتبارها شركات متوافقة مع الشريعة,
حسب تقييم الهيئة الشرعية في مؤسسة التصنيف الدولية.
وأوضح ماثيو مكادام رئيس قسم الاتصالات في "ستاندرد آند بورز", أن إطلاق
هذه المؤشرات يعكس ثقة المؤسسة بالبورصات الخليجية, مشيرا إلى أن هذه
الخطوة ستمهد لتدفق المستثمرين الأجانب إلى أسواق المال في المنطقة. وتتفق
ألكا بانيرجي نائبة الرئيس لخدمات المؤشرات في "ستاندرد آند بورز", مع مكادام بقولها: "إن مؤسسة ستاندرد آند بورز تعتقد أن السوق الخليجية قد خطت خطوات
جبارة في السنوات القليلة الماضية من حيث تحسن الشفافية" وتضيف من مقر
إقامتها في نيويورك، أن هذه السوق مهيأة لزيادة الاهتمام الاستثماري العالمي نحوها.