ROSE
27-04-2007, 03:22 AM
14 نقطة اكتسبها المؤشر والتداول نحو 141 مليون ريال ..المؤشر يرتفع بهدوء والمستثمرون لم يتأثروا بفروقات الأسعار
علاء الطراونة :
رغم تعاملات غلب عليها تراجع المؤشر العام لأسعار الاسهم طوال جلسة التداول أمس في سوق الدوحة للأوراق المالية غير المؤشر من اتجاهه المتراجع في الربع ساعة الاخير من عمر الجلسة ليحمل الاشارة الموجبة ويرتفع مترافقا بأحجام تداول هزيلة ما دون مستوى 150 مليون ريال، لتكون بذلك الجلسة الختامية للاسبوع صورة معبرة عن طبيعة التداول خلال كافة الايام ليكون الاستقرار المتمثل بارتفاع طفيف دليلا على حالة التجاذب التي مر بها المؤشر منذ يوم الأحد حتى تعاملات الأمس.
وقد كان لهدوء التعاملات أمس دور في ضبط التحركات الواسعة لبعض الأسهم حيث كانت بداية الاسبوع التي ارتفع خلالها المؤشر لأكثر من 180 نقطة تتطلب ارتدادا طبيعيا ومنتظرا وهو ما تحقق بشكل طفيف خلال الايام الباقية ليستقر المؤشر مع اغلاق التداول نهاية الاسبوع ليظهر ميلا للعقلانية خلّف أجواء ايجابية بين اوساط المتعاملين.
وأوضح مراقبون بانه ورغم محدودية التعاملات أمس وتراجعها الى مستويات متدنية الى أنه اكتنفها بعض عمليات الشراء وبيوعات محدودة لتظهر حالة من التمسك بالاسهم وعدم الهرولة باتجاه البيع رغم الفروقات السعرية المجزية التي حققتها بعض الاسهم في الفترة الاخيرة نتيجة الارتفاع الكبير المتحقق على مؤشر الاسعار.
وقد اطلعت الشرق على واقع بعض المستثمرين والمتعاملين بالسوق لتجد ما يؤكد ان التعاملات خلال الفترة الماضية كانت ذات طبيعة استراتيجية يغلفها التخطيط المتوسط وبعيد المدى نظرا لان مظلة الارتفاع لم تشمل بعض اسهم المضاربة تلك التي ارتفع المؤشر دون ان يحملها معه وهو ما فوت الفرصة على بعض المضاربين الذين ابدوا للشرق انزعاجهم من ارتفاع المؤشر حاملا معه الاسهم القيادية المؤثرة ومتجاهلا اسهم المضاربة.
تفاصيل
14 نقطة اكتسبها المؤشر والتداول نحو 141 مليون ريال ...الأسهم تنهي الاسبوع بارتفاع طفيف مع تعاملات متواضعة
توقعات بتحسن ملحوظ مع انطلاقة التداول الأحد
رغم تعاملات غلب عليها تراجع المؤشر العام لأسعار الأسهم طوال جلسة التداول أمس في سوق الدوحة للأوراق المالية غير المؤشر من اتجاهه المتراجع في الربع ساعة الاخير من عمر الجلسة ليحمل الاشارة الموجبة ويرتفع مترافقا بأحجام تداول هزيلة ما دون مستوى 150 مليون ريال، لتكون بذلك الجلسة الختامية للاسبوع صورة معبرة عن طبيعة التداول خلال كافة الايام ليكون الاستقرار المتمثل بارتفاع طفيف دليلا على حالة التجاذب التي مر بها المؤشر منذ يوم الأحد وحتى تعاملات الأمس.
وقد كان لهدوء التعاملات أمس دور في ضبط التحركات الواسعة لبعض الأسهم حيث كانت بداية الاسبوع والتي ارتفع خلالها المؤشر لأكثر من 180 نقطة تتطلب ارتدادا طبيعيا ومنتظرا وهو ما تحقق بشكل طفيف خلال الايام الباقية ليستقر المؤشر مع اغلاق التداول نهاية الاسبوع ليظهر ميلا للعقلانية خلّف أجواء ايجابية بين اوساط المتعاملين.
وأوضح مراقبون بانه ورغم محدودية التعاملات أمس وتراجعها إلى مستويات متدنية إلى أنه اكتنفها بعض عمليات الشراء وبيوعات محدودة لتظهر حالة من التمسك بالأسهم وعدم الهرولة باتجاه البيع رغم الفروقات السعرية المجزية التي حققتها بعض الأسهم في الفترة الاخيرة نتيجة الارتفاع الكبير المتحقق على مؤشر الأسعار.
وقد اطلعت الشرق على واقع بعض المستثمرين والمتعاملين بالسوق لتجد ما يؤكد بان التعاملات خلال الفترة الماضية كانت ذات طبيعة استراتيجية يغلفها التخطيط المتوسط وبعيد المدى نظرا لان مظلة الارتفاع لم تشمل بعض أسهم المضاربة تلك التي ارتفع المؤشر دون ان يحملها معه وهو ما فوت الفرصة على بعض المضاربين الذين ابدوا للشرق انزعاجهم من ارتفاع المؤشر حاملا معه الأسهم القيادية المؤثرة ومتجاهلا أسهم المضاربة.
وبين مستثمرون أن النسق العام لأداء السوق يفضى إلى ارتفاع محتمل وتحسن على جميع عناصر التداول متوقعين ان تشهد الفترة المقبلة عودة الثقة بالسوق بشكل أكبر وهو ما سيؤدي إلى زيادة أحجام التداول تلك التي خرجت من هدوئها مؤخرا نتيجة ما تردد عن دخول مؤسسات استثمار أوروبية إلى السوق اضافة إلى الأثر الايجابي الكبير الذي خلفته نتائج الربع الأول لمعظم الشركات.
على صعيد متصل استمرت أحجام التداول في سوق الدوحة للأوراق المالية بالتراجع لتؤكد بذلك على حالة الترقب التي عاد لها المستثمرون عقب النقلة النوعية التي حققتها البورصة بالارتفاع الكبير مؤخراً لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته 141.533 مليون ريال فقط وكان عدد الأسهم المتداولة 4.366 مليون سهم نفذت من خلال 3505 صفقة.
من جانبه ولليوم الثاني على التوالي ارتفع المؤشر العام لأسعار الأسهم بشكل طفيف أمس أمس ليدخل في مستويات أكثر استقرارا مع ضعف حدة بيوعات جني الارباح حيث كسب المؤشر 14.43 نقطة مغلقا على 6.443.48 نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 0.33%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع الخدمات الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات على أسهم شركاته 73.396 مليون ريال مشكلا ما نسبته 50% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 2.898 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع البنوك والمؤسسات المالية ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 48.373 مليون ريال شكلت ما نسبته 33% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الأسهم المتداولة 1.216 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 20.086 مليون ريال مشكلا ما نسبته 14% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 619 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين حيث بلغ حجم التعاملات على أسهم شركاته 4.752 مليون ريال شكلت ما نسبته 3% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 83 ألف سهم.
وبالنظر إلى أهم المؤشرات القطاعية فقد تراجعت مؤشرات أسعار الأسهم لكافة القطاعات حيث تراجع مؤشر أسعار أسهم قطاع التأمين بنسبة 2.69% وبمقدار 200.56 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه مؤشر أسعار أسهم قطاع البنوك المؤسسات المالية بنسبة 0.79% وبمقدار 72.46 نقطة من جانبه حقق مؤشر أسعار أسهم قطاع الصناعة تراجعا بنسبة 1.26% وبمقدار 64.08 نقطة كما تراجع مؤشر أسعار أسهم قطاع الخدمات بنسبة 0.49% وبمقدار 27.14 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها أمس والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 6 شركات مقابل تراجع أسعار أسهم 24 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم 5 شركات كما بقيت شركة واحدة خارج التعاملات.
الى ذلك فقد كانت الشركات الست الاكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت دلالة والأولى للتمويل واسمنت الخليج وكهرباء وماء والمطاحن والتحويلية بينما كانت العشر الأكثر انخفاضا على أسعار أسهمها العامة للتأمين وقطر للتأمين والدوحة للتأمين والوطني والخليج للتأمين وصناعات قطر وناقلات والخليج للمخازن وقطر للوقود والفحص الفني.
وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشر الأكثر تداولا أمس هي ناقلات والريان واسمنت الخليج وبروة ودلالة والسلام والخليج للمخازن والمصرف وصناعات قطر وكهرباء وماء بينما استقرت أسعار أسهم 5 شركات هي المواشي والسينما والرعاية والمتحدة للتنمية والأهلي بينما ظلت شركة واحدة خارج التعاملات هي الطبية.
علاء الطراونة :
رغم تعاملات غلب عليها تراجع المؤشر العام لأسعار الاسهم طوال جلسة التداول أمس في سوق الدوحة للأوراق المالية غير المؤشر من اتجاهه المتراجع في الربع ساعة الاخير من عمر الجلسة ليحمل الاشارة الموجبة ويرتفع مترافقا بأحجام تداول هزيلة ما دون مستوى 150 مليون ريال، لتكون بذلك الجلسة الختامية للاسبوع صورة معبرة عن طبيعة التداول خلال كافة الايام ليكون الاستقرار المتمثل بارتفاع طفيف دليلا على حالة التجاذب التي مر بها المؤشر منذ يوم الأحد حتى تعاملات الأمس.
وقد كان لهدوء التعاملات أمس دور في ضبط التحركات الواسعة لبعض الأسهم حيث كانت بداية الاسبوع التي ارتفع خلالها المؤشر لأكثر من 180 نقطة تتطلب ارتدادا طبيعيا ومنتظرا وهو ما تحقق بشكل طفيف خلال الايام الباقية ليستقر المؤشر مع اغلاق التداول نهاية الاسبوع ليظهر ميلا للعقلانية خلّف أجواء ايجابية بين اوساط المتعاملين.
وأوضح مراقبون بانه ورغم محدودية التعاملات أمس وتراجعها الى مستويات متدنية الى أنه اكتنفها بعض عمليات الشراء وبيوعات محدودة لتظهر حالة من التمسك بالاسهم وعدم الهرولة باتجاه البيع رغم الفروقات السعرية المجزية التي حققتها بعض الاسهم في الفترة الاخيرة نتيجة الارتفاع الكبير المتحقق على مؤشر الاسعار.
وقد اطلعت الشرق على واقع بعض المستثمرين والمتعاملين بالسوق لتجد ما يؤكد ان التعاملات خلال الفترة الماضية كانت ذات طبيعة استراتيجية يغلفها التخطيط المتوسط وبعيد المدى نظرا لان مظلة الارتفاع لم تشمل بعض اسهم المضاربة تلك التي ارتفع المؤشر دون ان يحملها معه وهو ما فوت الفرصة على بعض المضاربين الذين ابدوا للشرق انزعاجهم من ارتفاع المؤشر حاملا معه الاسهم القيادية المؤثرة ومتجاهلا اسهم المضاربة.
تفاصيل
14 نقطة اكتسبها المؤشر والتداول نحو 141 مليون ريال ...الأسهم تنهي الاسبوع بارتفاع طفيف مع تعاملات متواضعة
توقعات بتحسن ملحوظ مع انطلاقة التداول الأحد
رغم تعاملات غلب عليها تراجع المؤشر العام لأسعار الأسهم طوال جلسة التداول أمس في سوق الدوحة للأوراق المالية غير المؤشر من اتجاهه المتراجع في الربع ساعة الاخير من عمر الجلسة ليحمل الاشارة الموجبة ويرتفع مترافقا بأحجام تداول هزيلة ما دون مستوى 150 مليون ريال، لتكون بذلك الجلسة الختامية للاسبوع صورة معبرة عن طبيعة التداول خلال كافة الايام ليكون الاستقرار المتمثل بارتفاع طفيف دليلا على حالة التجاذب التي مر بها المؤشر منذ يوم الأحد وحتى تعاملات الأمس.
وقد كان لهدوء التعاملات أمس دور في ضبط التحركات الواسعة لبعض الأسهم حيث كانت بداية الاسبوع والتي ارتفع خلالها المؤشر لأكثر من 180 نقطة تتطلب ارتدادا طبيعيا ومنتظرا وهو ما تحقق بشكل طفيف خلال الايام الباقية ليستقر المؤشر مع اغلاق التداول نهاية الاسبوع ليظهر ميلا للعقلانية خلّف أجواء ايجابية بين اوساط المتعاملين.
وأوضح مراقبون بانه ورغم محدودية التعاملات أمس وتراجعها إلى مستويات متدنية إلى أنه اكتنفها بعض عمليات الشراء وبيوعات محدودة لتظهر حالة من التمسك بالأسهم وعدم الهرولة باتجاه البيع رغم الفروقات السعرية المجزية التي حققتها بعض الأسهم في الفترة الاخيرة نتيجة الارتفاع الكبير المتحقق على مؤشر الأسعار.
وقد اطلعت الشرق على واقع بعض المستثمرين والمتعاملين بالسوق لتجد ما يؤكد بان التعاملات خلال الفترة الماضية كانت ذات طبيعة استراتيجية يغلفها التخطيط المتوسط وبعيد المدى نظرا لان مظلة الارتفاع لم تشمل بعض أسهم المضاربة تلك التي ارتفع المؤشر دون ان يحملها معه وهو ما فوت الفرصة على بعض المضاربين الذين ابدوا للشرق انزعاجهم من ارتفاع المؤشر حاملا معه الأسهم القيادية المؤثرة ومتجاهلا أسهم المضاربة.
وبين مستثمرون أن النسق العام لأداء السوق يفضى إلى ارتفاع محتمل وتحسن على جميع عناصر التداول متوقعين ان تشهد الفترة المقبلة عودة الثقة بالسوق بشكل أكبر وهو ما سيؤدي إلى زيادة أحجام التداول تلك التي خرجت من هدوئها مؤخرا نتيجة ما تردد عن دخول مؤسسات استثمار أوروبية إلى السوق اضافة إلى الأثر الايجابي الكبير الذي خلفته نتائج الربع الأول لمعظم الشركات.
على صعيد متصل استمرت أحجام التداول في سوق الدوحة للأوراق المالية بالتراجع لتؤكد بذلك على حالة الترقب التي عاد لها المستثمرون عقب النقلة النوعية التي حققتها البورصة بالارتفاع الكبير مؤخراً لتحقق التعاملات مع نهاية جلسة الأمس ما قيمته 141.533 مليون ريال فقط وكان عدد الأسهم المتداولة 4.366 مليون سهم نفذت من خلال 3505 صفقة.
من جانبه ولليوم الثاني على التوالي ارتفع المؤشر العام لأسعار الأسهم بشكل طفيف أمس أمس ليدخل في مستويات أكثر استقرارا مع ضعف حدة بيوعات جني الارباح حيث كسب المؤشر 14.43 نقطة مغلقا على 6.443.48 نقطة وبنسبة ارتفاع بلغت 0.33%.
وعلى صعيد المساهمة القطاعية بالنسبة لأحجام التداول فقد تصدر قطاع الخدمات الترتيب القطاعي عندما بلغت قيمة التعاملات على أسهم شركاته 73.396 مليون ريال مشكلا ما نسبته 50% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 2.898 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع البنوك والمؤسسات المالية ثانيا عندما بلغت قيمة تعاملاته 48.373 مليون ريال شكلت ما نسبته 33% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد الأسهم المتداولة 1.216 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 20.086 مليون ريال مشكلا ما نسبته 14% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 619 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين حيث بلغ حجم التعاملات على أسهم شركاته 4.752 مليون ريال شكلت ما نسبته 3% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 83 ألف سهم.
وبالنظر إلى أهم المؤشرات القطاعية فقد تراجعت مؤشرات أسعار الأسهم لكافة القطاعات حيث تراجع مؤشر أسعار أسهم قطاع التأمين بنسبة 2.69% وبمقدار 200.56 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه مؤشر أسعار أسهم قطاع البنوك المؤسسات المالية بنسبة 0.79% وبمقدار 72.46 نقطة من جانبه حقق مؤشر أسعار أسهم قطاع الصناعة تراجعا بنسبة 1.26% وبمقدار 64.08 نقطة كما تراجع مؤشر أسعار أسهم قطاع الخدمات بنسبة 0.49% وبمقدار 27.14 نقطة.
ولدى مقارنة أسعار الاغلاق لأسهم الشركات المتداولة أسهمها أمس والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع أسعار أسهم 6 شركات مقابل تراجع أسعار أسهم 24 شركة في الوقت الذي استقرت فيه أسعار أسهم 5 شركات كما بقيت شركة واحدة خارج التعاملات.
الى ذلك فقد كانت الشركات الست الاكثر ارتفاعا على أسعار أسهمها وفقا لموقع السوق المالي على شبكة الانترنت دلالة والأولى للتمويل واسمنت الخليج وكهرباء وماء والمطاحن والتحويلية بينما كانت العشر الأكثر انخفاضا على أسعار أسهمها العامة للتأمين وقطر للتأمين والدوحة للتأمين والوطني والخليج للتأمين وصناعات قطر وناقلات والخليج للمخازن وقطر للوقود والفحص الفني.
وعلى صعيد آخر كانت الشركات العشر الأكثر تداولا أمس هي ناقلات والريان واسمنت الخليج وبروة ودلالة والسلام والخليج للمخازن والمصرف وصناعات قطر وكهرباء وماء بينما استقرت أسعار أسهم 5 شركات هي المواشي والسينما والرعاية والمتحدة للتنمية والأهلي بينما ظلت شركة واحدة خارج التعاملات هي الطبية.