ROSE
27-04-2007, 04:37 AM
المضاربون يتخلصون من أسهم الشركات الصغيرة
السوق السعودي يفشل في الارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي
27/04/2007 الرياض - عبد الحي يوسف:
فشل المؤشر العام لسوق الاسهم السعودية في تحقيق اي ارتفاع خلال الاسبوع المنتهي امس الاول بعكس ما كان متوقعا في ظل اعلان الشركات لنتائجها في الربع الاول، اذ واصل المؤشر خسائره ليقفل عند مستوى 7273 نقطة، بانخفاض نسبته 2.9 في المائة عن الاسبوع السابق. وبذلك بلغت خسائره 17 في المائة في الاسابيع السبعة الاخيرة. و8.3 في المائة منذ بداية السنة و64.8 في المائة منذ 25 فبراير 2006 عندما اقفل عند المستوى القياسي 20635 نقطة.
وبالنسبة لقيمة التداول السوقي فقد بلغت 43 مليار ريال للاسبوع المنتهي في 25 ابريل مقابل 47 مليار ريال للاسبوع السابق له.
واظهرت بيانات سوق الاسهم السعودية انخفاض قيمة التداول اليومي في المتوسط خلال الاسبوع بنسبة 9 في المائة لتصل الى 8.6 مليارات.
وقال مركز بشر بخيت المالي في السعودية في بيان له ان تراجع السوق للاسبوع الثاني ترافق مع موجة الانخفاضات الحادة التي طالت اسهم الشركات الصغرى، ما يعكس اتجاه المضاربين نحو التخلص من هذه الاسهم عقب اعلان نتائجها المالية ربع السنوية، التي تراوحت بين خسائر وارباح ضعيفة لا تتناسب مع الارتفاعات الحادة التي شهدتها هذه الاسهم في الآونة الاخيرة نتيجة المضاربات المحمومة عليها.
السوق السعودي يفشل في الارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي
27/04/2007 الرياض - عبد الحي يوسف:
فشل المؤشر العام لسوق الاسهم السعودية في تحقيق اي ارتفاع خلال الاسبوع المنتهي امس الاول بعكس ما كان متوقعا في ظل اعلان الشركات لنتائجها في الربع الاول، اذ واصل المؤشر خسائره ليقفل عند مستوى 7273 نقطة، بانخفاض نسبته 2.9 في المائة عن الاسبوع السابق. وبذلك بلغت خسائره 17 في المائة في الاسابيع السبعة الاخيرة. و8.3 في المائة منذ بداية السنة و64.8 في المائة منذ 25 فبراير 2006 عندما اقفل عند المستوى القياسي 20635 نقطة.
وبالنسبة لقيمة التداول السوقي فقد بلغت 43 مليار ريال للاسبوع المنتهي في 25 ابريل مقابل 47 مليار ريال للاسبوع السابق له.
واظهرت بيانات سوق الاسهم السعودية انخفاض قيمة التداول اليومي في المتوسط خلال الاسبوع بنسبة 9 في المائة لتصل الى 8.6 مليارات.
وقال مركز بشر بخيت المالي في السعودية في بيان له ان تراجع السوق للاسبوع الثاني ترافق مع موجة الانخفاضات الحادة التي طالت اسهم الشركات الصغرى، ما يعكس اتجاه المضاربين نحو التخلص من هذه الاسهم عقب اعلان نتائجها المالية ربع السنوية، التي تراوحت بين خسائر وارباح ضعيفة لا تتناسب مع الارتفاعات الحادة التي شهدتها هذه الاسهم في الآونة الاخيرة نتيجة المضاربات المحمومة عليها.