Love143
16-08-2005, 09:44 PM
حققت الأرباح السنوية المتوقعة في 6 أشهر
المسباح: صناديق «أدام» تحقق عوائد مجزية رغم تذبذب أداء البورصة
رغم حالات التذبذب التي صاحبت أداء سوق الكويت للأوراق المالية والركود الذي طال بعض قطاعات السوق العقاري علاوة على الزيادات لأسعار الخصم إلا أن مدير إدارة الأصول في شركة الدار لإدارة الأصول الاستثمارية «أدام» مهند المسباح أثنى عى تميز أداء صناديق الشركة للسبعة شهور الأولى من عام 2005م بعد أن جاء أداؤها الأبرز بين الصناديق الأخرى وعزا ذلك لدراسات التطوير المستفيضة التي تم إعدادها من قبل فريق عمل الصناديق في «أدام» إضافة إلى المسح الشامل للأسواق التي تستثمر بها بدءاً بصندوق الدار للأوراق المالية ومروراً بصندوق الدار العقاري وانتهاء بصندوق الدار الاستثماري.. مؤكداً حرص «أدام» على تحقيق عوائد مجزية وتوزيع أرباح تتسم بالاستمرارية والتنامي وبشكل متحفظ ليكون على مستوى الثقة والطموح.
صندوق الدار للأوراق المالية
واستهل المسباح حديثه بأداء صندوق الدار للأوراق المالية أول صندوق طرحته شركة «أدام» في أكتوبر 2004 برأسمال تتراوح ما بين 5 إلى 50 مليون دينار ويعمل حسب أحكام الشريعة الإسلامية السمحاء بهدف الاستثمار في سهم الشركات المدرجة وغير المدرجة في الأسواق المالية داخل دولة الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي، حيث ذكر مساهمي الصندوق بالعوائد التي توقعتها «أدام» لهذا الصندوق آنذاك لعام 2005 والتي تم تقديرها ما بين 12 - 15% في حين أنها استطاعت أن تحقق ضعف هذه الأرقام في ستة شهور فقط.. لافتا إلى أن «أدام» لم تكتف بهذا الانجاز وذلك بالإشارة إلى قيام المجلس الإشرافي للصندوق باعتماد توزيع أرباح بنسبة 12% (6% نقدا - 6% منحة) عن النص الأول فقط علماً بأن الوعود التي كانت شركة «أدام» قد وعدتها عند بدء الاكتتاب في شهر أكتوبر الماضي كانت بنفس النسبة إلا أنها كانت تشمل عام 2005 بأكمله مشيراً إلى إمكانية توزيع نفس النسبة عن النصف الثاني من هذ العام بصورة تفوق توقعات وتطلعات وطموحات مساهمي الصندوق.. ونوه بأن العائد على الصندوق قد بلغ منذ بدء النشاط وحتى نهاية شهر يوليو 2005 أكثر من 40% في حين بلغ العائد منذ بداية العام الحالي 37% وبالمقابل كان أداء شهر يوليو فقط بنسبة 5،4% أي أعلى من مؤشر «أدام» للشركات الإسلامية بحوالي 1 %.
صندوق الدار العقاري
واستعرض المسباح بعدها أداء صندوق الدار العقاري مؤكداً أنه الأكثر تميزاً بالأداء بين الصناديق الأخرى المشابهة والمنافسة بعد أن بلغ أداؤه من بداية العام حتى نهاية شهر يوليو 2005 ما نسبته 6% فيما بلغ أداء شهر يوليو فقط 3%.. علماً بأن الصندوق صاحب أكبر توزيعات عن عام 2004 حيث بلغت 5،10%.. مشيراً إلى أن فريق عمل الصندوق قد قام بدراسة وضع الصندوق وإعادة توزيعه عن طريق هيكلة قطاعات الاستثمار في الصندوق بالإضافة إلى التوسع بالاستثمار في دول الخليج العربي وتحديداً في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة لافتاً إلى أن الدراسة التي أنهى فريق عمل الصندوق إعدادها في مستهل عام 2005م لتطوير أداء الصندوق لهذا العام وللأعوام القادمة بما يمكنه من بلوغ أهدافه في تحقيق أفضل العوائد للمساهمين بأقل مخاطر ممكنة حتى في حالة تذبذب أداء أسواق العقار المحلية والخليجية.
صندوق الدار الاستثماري
وفي معرض تعليقه على أداء صندوق الدار الاستثماري الذي تأسس في إبريل 2004 برأسمال تراوح ما بين 5 إلى 50 مليون دينار كويتي بغرض الاستثمار في الأدوات المالية والنقدية المتاحة داخل وخارج دولة الكويت وبالذات وكالات الاستثمار الإسلامية.. نوه المسباح بالأثر الإيجابي لزيادات أسعار الخصم من بداية العام حتى الآن على أداء الصندوق معتبراً أن أداء الصندوق هو الأفضل كمعدل شهري حيث بلغ 07،5% مقارنة بالصناديق الأخرى المماثلة وعزا ذلك إلى اقتناص أفضل معدلات الأرباح علاوة على تنويع مصادر الوكالات الاستثمارية بشكل يثري أداء الصندوق ويعزز هيكلته.. ولاسيما بعد قيام فريق عمل الصندوق برصد ومتابعة أوضاع السوق النقدي أولاً بأوّل والبحث عن الفرص والبدائل الأكثر فاعلية.
المسباح: صناديق «أدام» تحقق عوائد مجزية رغم تذبذب أداء البورصة
رغم حالات التذبذب التي صاحبت أداء سوق الكويت للأوراق المالية والركود الذي طال بعض قطاعات السوق العقاري علاوة على الزيادات لأسعار الخصم إلا أن مدير إدارة الأصول في شركة الدار لإدارة الأصول الاستثمارية «أدام» مهند المسباح أثنى عى تميز أداء صناديق الشركة للسبعة شهور الأولى من عام 2005م بعد أن جاء أداؤها الأبرز بين الصناديق الأخرى وعزا ذلك لدراسات التطوير المستفيضة التي تم إعدادها من قبل فريق عمل الصناديق في «أدام» إضافة إلى المسح الشامل للأسواق التي تستثمر بها بدءاً بصندوق الدار للأوراق المالية ومروراً بصندوق الدار العقاري وانتهاء بصندوق الدار الاستثماري.. مؤكداً حرص «أدام» على تحقيق عوائد مجزية وتوزيع أرباح تتسم بالاستمرارية والتنامي وبشكل متحفظ ليكون على مستوى الثقة والطموح.
صندوق الدار للأوراق المالية
واستهل المسباح حديثه بأداء صندوق الدار للأوراق المالية أول صندوق طرحته شركة «أدام» في أكتوبر 2004 برأسمال تتراوح ما بين 5 إلى 50 مليون دينار ويعمل حسب أحكام الشريعة الإسلامية السمحاء بهدف الاستثمار في سهم الشركات المدرجة وغير المدرجة في الأسواق المالية داخل دولة الكويت ودول مجلس التعاون الخليجي، حيث ذكر مساهمي الصندوق بالعوائد التي توقعتها «أدام» لهذا الصندوق آنذاك لعام 2005 والتي تم تقديرها ما بين 12 - 15% في حين أنها استطاعت أن تحقق ضعف هذه الأرقام في ستة شهور فقط.. لافتا إلى أن «أدام» لم تكتف بهذا الانجاز وذلك بالإشارة إلى قيام المجلس الإشرافي للصندوق باعتماد توزيع أرباح بنسبة 12% (6% نقدا - 6% منحة) عن النص الأول فقط علماً بأن الوعود التي كانت شركة «أدام» قد وعدتها عند بدء الاكتتاب في شهر أكتوبر الماضي كانت بنفس النسبة إلا أنها كانت تشمل عام 2005 بأكمله مشيراً إلى إمكانية توزيع نفس النسبة عن النصف الثاني من هذ العام بصورة تفوق توقعات وتطلعات وطموحات مساهمي الصندوق.. ونوه بأن العائد على الصندوق قد بلغ منذ بدء النشاط وحتى نهاية شهر يوليو 2005 أكثر من 40% في حين بلغ العائد منذ بداية العام الحالي 37% وبالمقابل كان أداء شهر يوليو فقط بنسبة 5،4% أي أعلى من مؤشر «أدام» للشركات الإسلامية بحوالي 1 %.
صندوق الدار العقاري
واستعرض المسباح بعدها أداء صندوق الدار العقاري مؤكداً أنه الأكثر تميزاً بالأداء بين الصناديق الأخرى المشابهة والمنافسة بعد أن بلغ أداؤه من بداية العام حتى نهاية شهر يوليو 2005 ما نسبته 6% فيما بلغ أداء شهر يوليو فقط 3%.. علماً بأن الصندوق صاحب أكبر توزيعات عن عام 2004 حيث بلغت 5،10%.. مشيراً إلى أن فريق عمل الصندوق قد قام بدراسة وضع الصندوق وإعادة توزيعه عن طريق هيكلة قطاعات الاستثمار في الصندوق بالإضافة إلى التوسع بالاستثمار في دول الخليج العربي وتحديداً في مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة لافتاً إلى أن الدراسة التي أنهى فريق عمل الصندوق إعدادها في مستهل عام 2005م لتطوير أداء الصندوق لهذا العام وللأعوام القادمة بما يمكنه من بلوغ أهدافه في تحقيق أفضل العوائد للمساهمين بأقل مخاطر ممكنة حتى في حالة تذبذب أداء أسواق العقار المحلية والخليجية.
صندوق الدار الاستثماري
وفي معرض تعليقه على أداء صندوق الدار الاستثماري الذي تأسس في إبريل 2004 برأسمال تراوح ما بين 5 إلى 50 مليون دينار كويتي بغرض الاستثمار في الأدوات المالية والنقدية المتاحة داخل وخارج دولة الكويت وبالذات وكالات الاستثمار الإسلامية.. نوه المسباح بالأثر الإيجابي لزيادات أسعار الخصم من بداية العام حتى الآن على أداء الصندوق معتبراً أن أداء الصندوق هو الأفضل كمعدل شهري حيث بلغ 07،5% مقارنة بالصناديق الأخرى المماثلة وعزا ذلك إلى اقتناص أفضل معدلات الأرباح علاوة على تنويع مصادر الوكالات الاستثمارية بشكل يثري أداء الصندوق ويعزز هيكلته.. ولاسيما بعد قيام فريق عمل الصندوق برصد ومتابعة أوضاع السوق النقدي أولاً بأوّل والبحث عن الفرص والبدائل الأكثر فاعلية.