بوناصر-قطر
30-04-2007, 05:41 AM
جمجوم: معرض الرياض فرصة لتقديم لمحة عن حجم التطورات التي تشهدها الأعمال الإنشائية في المشروع
تتواصل التطورات المتسارعة للأعمال الإنشائية في "مدينة الملك عبدالله الاقتصادية"، حيث إن العمل في عدد من أهم مناطق المشروع مستمر بوتيرة إنجاز عالية. وفي هذا الإطار، قامت شركة إعمار المدينة الاقتصادية بإعداد أكثر من 45دراسة حول تصميم الأبنية والمرافق والبنية التحتية، بالإضافة إلى دراسات مرتبطة بالآثار البيئية للمشاريع، وحركة الطرق، ومستلزمات المياه والطاقة.
وبدأت الأعمال الإنشائية لبناء 1040وحدة سكنية في منطقة الأحياء السكنية التي توفر أرقى أنماط الحياة وأفضل أجواء العمل. كما يستمر العمل على إنجاز القناة المائية المارة. ويجري أيضاً تنظيم عملية استدراج العروض المتعلقة بالبنية التحتية للمجمع الصناعي في المشروع.
وفي مطلع هذا العام، تم الانتهاء من إنشاء مركز العروض وشق الطريق المؤدية إليه والتي تمتد على مسافة 15كيلومتراً. ويجري في الوقت الحالي وضع اللمسات النهائية على نماذج الوحدات السكنية وتزويدها بمجموعة من المرافق المتكاملة بهدف إعطاء المستثمرين فكرة واضحة وواقعية لمجموعة الخيارات الترفيهية الفاخرة المتاحة لهم في أكبر مشاريع القطاع الخاص في المنطقة.
وانتهت "إعمار المدينة الاقتصادية" من توزيع عقود العمليات والصيانة المتعلقة بمركز العروض وساحة المرافق والتصميم المساحي، بالإضافة إلى بوابة الدخول الرئيسية للمدينة. كما يأتي العمل على تطوير البنية التحتية المتميزة كأهم الأولويات التي تسعى الشركة إلى إنجازها بهدف تحقيق التكامل في مختلف أجزاء المشروع. ويجري العمل في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية لتكون أول مدينة ذكية من نوعها. وفي هذا الإطار، يتم استدراج العروض المتعلقة بشبكة التقنية والاتصالات في المشروع، بالإضافة إلى وضع خطط وتصاميم الطرق الساحلية الواصلة إلى المدينة، وعدد من المرافق المتنوعة الأخرى. وقال نضال جمجوم، الرئيس التنفيذي لشركة إعمار المدينة الاقتصادية: "يعتبر معرض الرياض للعقارات والتطوير العمراني، فرصة هامة نقدم فيها للمشاركين لمحة عن حجم التطورات التي تشهدها الأعمال الإنشائية في المشروع، وتعتبر مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، خطوة هامة تمهد لمرحلة جديدة من الرخاء الاقتصادي في المملكة. وباعتبارنا من الرعاة الأساسيين للمعرض، سنركز على أهمية تعزيز حضور المشاريع العمرانية في غير المدن الكبرى، بما يساهم في دفع عجلة الاقتصاد المحلي نحو المزيد من النمو والازدهار". تلعب الهيئة العامة للاستثمار، التي تعد الجهة المسؤولة عن استقطاب الاستثمارات إلى المملكة العربية السعودية، دور المشرف الرئيسي على مشروع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بالإضافة إلى دورها في توفير كافة المتطلبات والخدمات والتسهيلات. ويجسد الإشراف المباشر للهيئة على المشروع عن مدى اهتمام الحكومة السعودية بدعم مشاريع التنمية في القطاعات غير النفطية. وتابع جمجوم قائلاً: "لقد شهد المشروع تجاوباً كبيراً من قبل الأفراد والمؤسسات الراغبة بالاستثمار في المنطقة الصناعية. وينطبق الأمر على المناطق السكنية والتجارية التي شهدت، بدورها، إقبالاً كبيراً من المستثمرين". وتستعرض "إعمار المدينة الاقتصادية" في جناحها بالمعرض المناطق الست في المشروع وهي: الميناء البحري، والمنطقة الصناعية، وحي الأعمال المركزي الذي يشتمل على المنطقة التعليمية، والمنتجعات، والجزيرة المالية، والأحياء السكنية.
تتواصل التطورات المتسارعة للأعمال الإنشائية في "مدينة الملك عبدالله الاقتصادية"، حيث إن العمل في عدد من أهم مناطق المشروع مستمر بوتيرة إنجاز عالية. وفي هذا الإطار، قامت شركة إعمار المدينة الاقتصادية بإعداد أكثر من 45دراسة حول تصميم الأبنية والمرافق والبنية التحتية، بالإضافة إلى دراسات مرتبطة بالآثار البيئية للمشاريع، وحركة الطرق، ومستلزمات المياه والطاقة.
وبدأت الأعمال الإنشائية لبناء 1040وحدة سكنية في منطقة الأحياء السكنية التي توفر أرقى أنماط الحياة وأفضل أجواء العمل. كما يستمر العمل على إنجاز القناة المائية المارة. ويجري أيضاً تنظيم عملية استدراج العروض المتعلقة بالبنية التحتية للمجمع الصناعي في المشروع.
وفي مطلع هذا العام، تم الانتهاء من إنشاء مركز العروض وشق الطريق المؤدية إليه والتي تمتد على مسافة 15كيلومتراً. ويجري في الوقت الحالي وضع اللمسات النهائية على نماذج الوحدات السكنية وتزويدها بمجموعة من المرافق المتكاملة بهدف إعطاء المستثمرين فكرة واضحة وواقعية لمجموعة الخيارات الترفيهية الفاخرة المتاحة لهم في أكبر مشاريع القطاع الخاص في المنطقة.
وانتهت "إعمار المدينة الاقتصادية" من توزيع عقود العمليات والصيانة المتعلقة بمركز العروض وساحة المرافق والتصميم المساحي، بالإضافة إلى بوابة الدخول الرئيسية للمدينة. كما يأتي العمل على تطوير البنية التحتية المتميزة كأهم الأولويات التي تسعى الشركة إلى إنجازها بهدف تحقيق التكامل في مختلف أجزاء المشروع. ويجري العمل في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية لتكون أول مدينة ذكية من نوعها. وفي هذا الإطار، يتم استدراج العروض المتعلقة بشبكة التقنية والاتصالات في المشروع، بالإضافة إلى وضع خطط وتصاميم الطرق الساحلية الواصلة إلى المدينة، وعدد من المرافق المتنوعة الأخرى. وقال نضال جمجوم، الرئيس التنفيذي لشركة إعمار المدينة الاقتصادية: "يعتبر معرض الرياض للعقارات والتطوير العمراني، فرصة هامة نقدم فيها للمشاركين لمحة عن حجم التطورات التي تشهدها الأعمال الإنشائية في المشروع، وتعتبر مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، خطوة هامة تمهد لمرحلة جديدة من الرخاء الاقتصادي في المملكة. وباعتبارنا من الرعاة الأساسيين للمعرض، سنركز على أهمية تعزيز حضور المشاريع العمرانية في غير المدن الكبرى، بما يساهم في دفع عجلة الاقتصاد المحلي نحو المزيد من النمو والازدهار". تلعب الهيئة العامة للاستثمار، التي تعد الجهة المسؤولة عن استقطاب الاستثمارات إلى المملكة العربية السعودية، دور المشرف الرئيسي على مشروع مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، بالإضافة إلى دورها في توفير كافة المتطلبات والخدمات والتسهيلات. ويجسد الإشراف المباشر للهيئة على المشروع عن مدى اهتمام الحكومة السعودية بدعم مشاريع التنمية في القطاعات غير النفطية. وتابع جمجوم قائلاً: "لقد شهد المشروع تجاوباً كبيراً من قبل الأفراد والمؤسسات الراغبة بالاستثمار في المنطقة الصناعية. وينطبق الأمر على المناطق السكنية والتجارية التي شهدت، بدورها، إقبالاً كبيراً من المستثمرين". وتستعرض "إعمار المدينة الاقتصادية" في جناحها بالمعرض المناطق الست في المشروع وهي: الميناء البحري، والمنطقة الصناعية، وحي الأعمال المركزي الذي يشتمل على المنطقة التعليمية، والمنتجعات، والجزيرة المالية، والأحياء السكنية.