ابوعلي
30-04-2007, 07:58 PM
الاثنين13 من ربيع الثاني1428هـ 30-4-2007م الساعة 05:58 م مكة المكرمة
http://www.islammemo.cc/media//mosque_s.jpg
مفكرة الإسلام: قدم زعيم اليزيديين في العراق اعتذارًا رسميًا للمسلمين بعد مقتل الفتاة "دعاء خليل" التي أعلنت إسلامها قبل ثلاثة أسابيع رجمًا بالحجارة وسط مدينة بعشيقة على مسافة 20 كيلومترًا غرب الموصل.
وقال سيروان نوما زعيم اليزيديين خلال مظاهرات لليزيديين في شمال العراق جاءت كاعتذار للمسلمين عن مقتل الفتاة بعد إعلان إسلامها: "إننا نستنكر تلك الجريمة ونعتذر لجميع المسلمين في العالم عن مقتل دعاء بهذه الطريقة الوحشية، ويجب على المسلمين أن يتفهموا أننا نعتذر ونأسف لقتلها وعلى الرغم من أن دعاء هي ابنتنا إلا أنها بعد إسلامها أصبحت بنت للمسلمين وما حدث جريمة ونحن نشد على يد الحكومة في القصاص من كل من شارك برجمها".
وأضاف: "أطالب كبار رجال الدين الإسلامي بالتدخل لمنع حملة الإبادة التي يتعرض لها اليزيديون بعد الحادثة". الاعتذار لمجرد الخوف من ابادة فئتهم الضاله
هذا وقد سارت مظاهرة حاشدة ضمت أكثر من ألف يزيدي أمام مقر للشرطة العراقية ومقر للحزب الديمقراطي الكردستاني يطالبون فيها بالقصاص من الشباب اليزيديين المشاركين في الجريمة وحماية الباقين.
وكان زعيم الطائفة قد حاول الدخول إلى عدد من مساجد الموصل كي يقدم اعتذاره إلا أن علماء السنة في الموصل قاموا بطرده مما جعل المخاوف تزداد من هجمات انتقامية أخرى تطالهم.
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=40952
http://www.islammemo.cc/media//mosque_s.jpg
مفكرة الإسلام: قدم زعيم اليزيديين في العراق اعتذارًا رسميًا للمسلمين بعد مقتل الفتاة "دعاء خليل" التي أعلنت إسلامها قبل ثلاثة أسابيع رجمًا بالحجارة وسط مدينة بعشيقة على مسافة 20 كيلومترًا غرب الموصل.
وقال سيروان نوما زعيم اليزيديين خلال مظاهرات لليزيديين في شمال العراق جاءت كاعتذار للمسلمين عن مقتل الفتاة بعد إعلان إسلامها: "إننا نستنكر تلك الجريمة ونعتذر لجميع المسلمين في العالم عن مقتل دعاء بهذه الطريقة الوحشية، ويجب على المسلمين أن يتفهموا أننا نعتذر ونأسف لقتلها وعلى الرغم من أن دعاء هي ابنتنا إلا أنها بعد إسلامها أصبحت بنت للمسلمين وما حدث جريمة ونحن نشد على يد الحكومة في القصاص من كل من شارك برجمها".
وأضاف: "أطالب كبار رجال الدين الإسلامي بالتدخل لمنع حملة الإبادة التي يتعرض لها اليزيديون بعد الحادثة". الاعتذار لمجرد الخوف من ابادة فئتهم الضاله
هذا وقد سارت مظاهرة حاشدة ضمت أكثر من ألف يزيدي أمام مقر للشرطة العراقية ومقر للحزب الديمقراطي الكردستاني يطالبون فيها بالقصاص من الشباب اليزيديين المشاركين في الجريمة وحماية الباقين.
وكان زعيم الطائفة قد حاول الدخول إلى عدد من مساجد الموصل كي يقدم اعتذاره إلا أن علماء السنة في الموصل قاموا بطرده مما جعل المخاوف تزداد من هجمات انتقامية أخرى تطالهم.
http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=40952