ROSE
01-05-2007, 02:51 AM
مليون درهم أرباح «المشرق» الربعية بنمو 30%
أعلنت مجموعة بنك المشرق عن تحقيق نتائج طيبة في الربع الأول من سنة 2007، حيث أظهرت العائدات الرئيسية من الأعمال المصرفية زيادة كبيرة عن العام الماضي. وبلغت الأرباح الصافية 445 مليون درهم، وتمثل زيادة بنسبة 30% مقارنة بالأرباح في السنة الماضية التي بلغت 342 مليون درهم خلال نفس الفترة من السنة الماضية. وزادت موجودات البنك حتى 31 مارس 2007 بنسبة 21% لتصل إلى 7 .61 مليار درهم إماراتي مقارنة ب8 .50 مليار درهم إماراتي السنة الماضية، 31 مارس 2006.
وبلغت القروض والدفعات المقدمة 77 .29 مليار درهم مقارنة بمبلغ 5 .27 مليار درهم في السنة الماضية، وهي تمثل نمواً بنسبة 8%. كما زادت ودائع العملاء بنسبة 14% من 2 .32 مليار درهم إلى 7 .36 مليار درهم.
وقال عبد العزيز الغرير، الرئيس التنفيذي لبنك المشرق إن الأداء القوي للبنك يعكس القوة الاقتصادية للدولة، كما يعكس إلتزام البنك بتعزيز وتطوير منتجاته وخدماته ذات القيمة الإضافية باستمرار.
وبلغ الدخل الصافي من الفوائد 5 .331 مليون درهم، أي نحو 39% زيادة عن السنة الماضية من 6 .238 مليون درهم. ويأتي هذا في الدرجة الأولى من الأهمية في النمو الصحي في موازنة البنك. وارتفع الدخل في العمولات بنسبة 61% ويعود هذا أساساً إلى فتح الاعتمادات وشهادات الضمان للعملاء.
وأظهرت مصادر الدخل الأخرى زيادة ملحوظة بلغت نسبتها 33% بالإسهام المتزايد من بطاقات الإئتمان التي حققت نمواً يزيد على 60%، وتجارة النقد الخارجي التي نمت بنسبة تزيد على 90%. وفي المقابل زادت النفقات بنسبة 47% بسبب الزيادة في الاستثمار في الموارد البشرية بشكل رئيسي وفي البنية التحتية والتكنولوجيا.
ووضع البنك جانباً مخصصات مالية كافية بنسبة 234% لتغطية الديون التي يتعذر سدادها أو المشكوك في سدادها وتمويلاً عاماً لإجمالي القروض بنسبة تزيد على 2%.
وقد سجل البنك عدداً من الإنجازات المهمة منذ بداية ربع السنة الأول، ففي يناير 2007، أطلق بنك المشرق، الاكتتاب الأول في الشريحة الثانية من الإصدار الثانوي بقيمة 500 مليون دولار ، كأول تجربة من نوعها في المنطقة هذه السنة. وحققت هذه المعاملة التجارية توزيعاً رفيع المستوى لجهة التنوع الجغرافي وعدد ونوعية المستثمرين. وزادت المشاركة 5 .3 أضعاف إلى قيمة بلغت 76 .1 مليار دولار، وهي أكبر زيادة في الإشتراك حتى اليوم في معاملات السندات في أي مؤسسة مالية في دول مجلس التعاون الخليجي.
واتسعت شبكة بنك المشرق الدولية في الربع الأول من السنة عندما بدأ البنك خدماته في مملكة البحرين بصورة كاملة في أوائل شهر أبريل 2007.
وخلال الربع الأول من السنة أيضاً، تم إطلاق «المشرق الذهبي»، الخدمة الرئيسية للبنك، بافتتاح أول فرع له في مدينة دبي للإنترنت. كذلك، افتتحت شركة المشرق للأوراق المالية، ذراع البنك للوساطة التجارية، قاعتها الثالثة لكبار المستثمرين في الشارقة ليتمكنوا من التعامل مع أسواق الأسهم في الإمارات.
أعلنت مجموعة بنك المشرق عن تحقيق نتائج طيبة في الربع الأول من سنة 2007، حيث أظهرت العائدات الرئيسية من الأعمال المصرفية زيادة كبيرة عن العام الماضي. وبلغت الأرباح الصافية 445 مليون درهم، وتمثل زيادة بنسبة 30% مقارنة بالأرباح في السنة الماضية التي بلغت 342 مليون درهم خلال نفس الفترة من السنة الماضية. وزادت موجودات البنك حتى 31 مارس 2007 بنسبة 21% لتصل إلى 7 .61 مليار درهم إماراتي مقارنة ب8 .50 مليار درهم إماراتي السنة الماضية، 31 مارس 2006.
وبلغت القروض والدفعات المقدمة 77 .29 مليار درهم مقارنة بمبلغ 5 .27 مليار درهم في السنة الماضية، وهي تمثل نمواً بنسبة 8%. كما زادت ودائع العملاء بنسبة 14% من 2 .32 مليار درهم إلى 7 .36 مليار درهم.
وقال عبد العزيز الغرير، الرئيس التنفيذي لبنك المشرق إن الأداء القوي للبنك يعكس القوة الاقتصادية للدولة، كما يعكس إلتزام البنك بتعزيز وتطوير منتجاته وخدماته ذات القيمة الإضافية باستمرار.
وبلغ الدخل الصافي من الفوائد 5 .331 مليون درهم، أي نحو 39% زيادة عن السنة الماضية من 6 .238 مليون درهم. ويأتي هذا في الدرجة الأولى من الأهمية في النمو الصحي في موازنة البنك. وارتفع الدخل في العمولات بنسبة 61% ويعود هذا أساساً إلى فتح الاعتمادات وشهادات الضمان للعملاء.
وأظهرت مصادر الدخل الأخرى زيادة ملحوظة بلغت نسبتها 33% بالإسهام المتزايد من بطاقات الإئتمان التي حققت نمواً يزيد على 60%، وتجارة النقد الخارجي التي نمت بنسبة تزيد على 90%. وفي المقابل زادت النفقات بنسبة 47% بسبب الزيادة في الاستثمار في الموارد البشرية بشكل رئيسي وفي البنية التحتية والتكنولوجيا.
ووضع البنك جانباً مخصصات مالية كافية بنسبة 234% لتغطية الديون التي يتعذر سدادها أو المشكوك في سدادها وتمويلاً عاماً لإجمالي القروض بنسبة تزيد على 2%.
وقد سجل البنك عدداً من الإنجازات المهمة منذ بداية ربع السنة الأول، ففي يناير 2007، أطلق بنك المشرق، الاكتتاب الأول في الشريحة الثانية من الإصدار الثانوي بقيمة 500 مليون دولار ، كأول تجربة من نوعها في المنطقة هذه السنة. وحققت هذه المعاملة التجارية توزيعاً رفيع المستوى لجهة التنوع الجغرافي وعدد ونوعية المستثمرين. وزادت المشاركة 5 .3 أضعاف إلى قيمة بلغت 76 .1 مليار دولار، وهي أكبر زيادة في الإشتراك حتى اليوم في معاملات السندات في أي مؤسسة مالية في دول مجلس التعاون الخليجي.
واتسعت شبكة بنك المشرق الدولية في الربع الأول من السنة عندما بدأ البنك خدماته في مملكة البحرين بصورة كاملة في أوائل شهر أبريل 2007.
وخلال الربع الأول من السنة أيضاً، تم إطلاق «المشرق الذهبي»، الخدمة الرئيسية للبنك، بافتتاح أول فرع له في مدينة دبي للإنترنت. كذلك، افتتحت شركة المشرق للأوراق المالية، ذراع البنك للوساطة التجارية، قاعتها الثالثة لكبار المستثمرين في الشارقة ليتمكنوا من التعامل مع أسواق الأسهم في الإمارات.