abusultan707
03-05-2007, 08:23 AM
واصل مؤشر سوق الدوحة للاوراق المالية أمس الصعود لليوم الخامس على التوالي وسط اجواء متفائلة سادت بين المتعاملين واغلق عند 6.631.91 نقطة بعد ما كسب نحو 60 نقطة تمثل 0.92% من قيمته واستمرت قيمة التداولات عند متوسطها المعتاد وبلغت نحو 282.646.501.35 مليون ريال مقابل 273.008.149.50 مليون ريال.
وقد توقف نظام التداول بالسوق أمس لمدة ربع ساعة مما أدى إلى خسائر لبعض المضاربين على حد قول احدهم.
وأبلغ السيد عبد العزيز العمادي مدير ادارة المعلومات وعلاقات السوق الوطن الاقتصادي ان النظام انقطع من اجهزة المتصلة بكيوتل وان البث كان قائما في كل الاجهزة الادنى بالسوق.
وقال مدير الاستثمار في البنك الأهلي القطري سامر الجاعوني لـ «الأسواق.نت» أمس «إن معنويات المستثمرين تحسنت بفضل بقاء المؤشر لليوم الثالث فوق مستوى 6500 نقطة الذي تحول من نقطة مقاومة قوية- فشل المؤشر في اختراقها عدة مرات منذ بداية 2007 وتراجع منها كلما لامسها- إلى نقطة دعم جيدة، وفقا لقواعد التحليل الفني.
وأضاف أن الصعود المتأني ذي الوتيرة الثابتة للسوق بتداولات تدور قيمتها حول المتوسط المعتاد تكشف عن تغير إيجابي في الاستراتيجيات الاستثمارية للمتعاملين باتجاه الاستثمار متوسط وطويل الأجل بدلا من المضاربة.
وأكد الجاعوني أن المؤشر في حاجة إلى البقاء فوق مستوى الـ6500 نقطة خلال الأسبوعين المقبلين حتى يتأكد دخول السوق في المنطقة الآمنة مرة أخرى، تمهيدا لاستهداف مستويات أعلى، متوقعا في ذات الوقت حدوث عمليات تصحيح سعري هبوطي، ووقفات لالتقاط الأنفاس، ولكن في حدود المعقول -على حد تعبيره.
واليوم تصدر قائمة الأكثر نشاطا من حيث الحجم «ناقلات» بتداول نحو 1.696 مليون سهم، وتراجع بنسبة 2.6 % إلى 18.7ريال، وتلاه «الرعاية» بتداول نحو 1.615 مليون سهم، وكان ثاني أكبر الرابحين أمس مرتفعا بنسبة 7.52%، وأغلق مسجلا 14.3 ريال، وحل ثالثا «الريان» بتداول 855 ألف سهم ولم يشهد تغيرا سعريا، وسجل 13.9 ريال.
وأرجع الجاعوني القفزات السعرية لسهم «الرعاية» إلى قرب إتمام زيادة رأسمال الشركة عبر قيام مستثمر رئيسي بشراء أسهم الزيادة بسعر 15 ريالا وهو ما يفوق السعر السوقي الحالي. وكان السهم قد صعد أمس بنسبة 8.5 %.
ووفقا لبيان نشره الموقع الإلكتروني للسوق في 29-4-2007 فإن الشركة أعلنت عن عدم تلقيها أي رد رسمي من وزارة الاقتصاد والتجارة حول صياغة البند المتعلق بزيادة رأس المال تحت أعمال الجمعية غير العادية، وهو ما ترتب عليه إلغاء اجتماع الجمعية.
وسبق للشركة أن أعلنت أن مجلس الإدارة اجتمع يوم 31 مارس2007 وتمت مناقشة النتائج الأولية التي استخلصها أحد بيوت الخبرة العالمية التي تم تكليفها بالقيام بدراسة لتقييم الشركة وأسهمها بموجب القيمة العادلة للسهم، إضافة إلى الخيارات المتاحة أمام الشركة، وقد قرر المجلس الإجماع على رفع توصية للجمعية العامة غير العادية للمصادقة على استمرار بقاء الشركة وزيادة رأسمالها عن طريق المستثمر المحدد سابقاً بخطاب وزارة الاقتصاد والتجارة بواقع 165 مليون ريال موزعة على 11 مليون سهم جديد بقيمة 15 ريالا للسهم الواحد متمثلة بـ 10 ريالات كقيمة اسمية مضافا إليها 5 ريالات علاوة إصدار لكل سهم، وتعديل النظام الأساسي للشركة وفقا لذلك.
إلى ذلك أعلنت شركة بيان للاستثمار في تقريرها الشهري عن احتلال سوق الدوحة للأوراق المالية المرتبة الأولى خليجياً على المستوى الخليجي من حيث ارتفاع مؤشرها العام بنسبة 7.70% خلال تداولات شهر ابريل 2007.
وقال تقرير الشركة الشهري حول اداء اسواق المال الخليجية ان سوق ابوظبي المالي حل في المرتبة الثانية صعودا بنسبة 5.86% ، في حين كان سوق الكويت للأوراق المالية في المرتبة الثالثة خليجياً حيث صعد مؤشرها 4.78%، فيما احتل سوق مسقط للاوراق المالية المرتبة الرابعة بارتفاع بلغت نسبته 4.41% تلاه سوق دبي المالي بارتفاع بلغ 2.51%.
اما اسواق البحرين والسعودية فكانت من الاسواق الخاسرة خلال شهر ابريل الماضي حيث تراجع سوق البحرين للاوراق المالية بنسبة 2.46% تلاه سوق الاسهم السعودية الذي كان اكبر الخاسرين هذا الشهر بتراجع بلغ 3.16%
وقد توقف نظام التداول بالسوق أمس لمدة ربع ساعة مما أدى إلى خسائر لبعض المضاربين على حد قول احدهم.
وأبلغ السيد عبد العزيز العمادي مدير ادارة المعلومات وعلاقات السوق الوطن الاقتصادي ان النظام انقطع من اجهزة المتصلة بكيوتل وان البث كان قائما في كل الاجهزة الادنى بالسوق.
وقال مدير الاستثمار في البنك الأهلي القطري سامر الجاعوني لـ «الأسواق.نت» أمس «إن معنويات المستثمرين تحسنت بفضل بقاء المؤشر لليوم الثالث فوق مستوى 6500 نقطة الذي تحول من نقطة مقاومة قوية- فشل المؤشر في اختراقها عدة مرات منذ بداية 2007 وتراجع منها كلما لامسها- إلى نقطة دعم جيدة، وفقا لقواعد التحليل الفني.
وأضاف أن الصعود المتأني ذي الوتيرة الثابتة للسوق بتداولات تدور قيمتها حول المتوسط المعتاد تكشف عن تغير إيجابي في الاستراتيجيات الاستثمارية للمتعاملين باتجاه الاستثمار متوسط وطويل الأجل بدلا من المضاربة.
وأكد الجاعوني أن المؤشر في حاجة إلى البقاء فوق مستوى الـ6500 نقطة خلال الأسبوعين المقبلين حتى يتأكد دخول السوق في المنطقة الآمنة مرة أخرى، تمهيدا لاستهداف مستويات أعلى، متوقعا في ذات الوقت حدوث عمليات تصحيح سعري هبوطي، ووقفات لالتقاط الأنفاس، ولكن في حدود المعقول -على حد تعبيره.
واليوم تصدر قائمة الأكثر نشاطا من حيث الحجم «ناقلات» بتداول نحو 1.696 مليون سهم، وتراجع بنسبة 2.6 % إلى 18.7ريال، وتلاه «الرعاية» بتداول نحو 1.615 مليون سهم، وكان ثاني أكبر الرابحين أمس مرتفعا بنسبة 7.52%، وأغلق مسجلا 14.3 ريال، وحل ثالثا «الريان» بتداول 855 ألف سهم ولم يشهد تغيرا سعريا، وسجل 13.9 ريال.
وأرجع الجاعوني القفزات السعرية لسهم «الرعاية» إلى قرب إتمام زيادة رأسمال الشركة عبر قيام مستثمر رئيسي بشراء أسهم الزيادة بسعر 15 ريالا وهو ما يفوق السعر السوقي الحالي. وكان السهم قد صعد أمس بنسبة 8.5 %.
ووفقا لبيان نشره الموقع الإلكتروني للسوق في 29-4-2007 فإن الشركة أعلنت عن عدم تلقيها أي رد رسمي من وزارة الاقتصاد والتجارة حول صياغة البند المتعلق بزيادة رأس المال تحت أعمال الجمعية غير العادية، وهو ما ترتب عليه إلغاء اجتماع الجمعية.
وسبق للشركة أن أعلنت أن مجلس الإدارة اجتمع يوم 31 مارس2007 وتمت مناقشة النتائج الأولية التي استخلصها أحد بيوت الخبرة العالمية التي تم تكليفها بالقيام بدراسة لتقييم الشركة وأسهمها بموجب القيمة العادلة للسهم، إضافة إلى الخيارات المتاحة أمام الشركة، وقد قرر المجلس الإجماع على رفع توصية للجمعية العامة غير العادية للمصادقة على استمرار بقاء الشركة وزيادة رأسمالها عن طريق المستثمر المحدد سابقاً بخطاب وزارة الاقتصاد والتجارة بواقع 165 مليون ريال موزعة على 11 مليون سهم جديد بقيمة 15 ريالا للسهم الواحد متمثلة بـ 10 ريالات كقيمة اسمية مضافا إليها 5 ريالات علاوة إصدار لكل سهم، وتعديل النظام الأساسي للشركة وفقا لذلك.
إلى ذلك أعلنت شركة بيان للاستثمار في تقريرها الشهري عن احتلال سوق الدوحة للأوراق المالية المرتبة الأولى خليجياً على المستوى الخليجي من حيث ارتفاع مؤشرها العام بنسبة 7.70% خلال تداولات شهر ابريل 2007.
وقال تقرير الشركة الشهري حول اداء اسواق المال الخليجية ان سوق ابوظبي المالي حل في المرتبة الثانية صعودا بنسبة 5.86% ، في حين كان سوق الكويت للأوراق المالية في المرتبة الثالثة خليجياً حيث صعد مؤشرها 4.78%، فيما احتل سوق مسقط للاوراق المالية المرتبة الرابعة بارتفاع بلغت نسبته 4.41% تلاه سوق دبي المالي بارتفاع بلغ 2.51%.
اما اسواق البحرين والسعودية فكانت من الاسواق الخاسرة خلال شهر ابريل الماضي حيث تراجع سوق البحرين للاوراق المالية بنسبة 2.46% تلاه سوق الاسهم السعودية الذي كان اكبر الخاسرين هذا الشهر بتراجع بلغ 3.16%